قصة رجل الثلج
كانت عائلة العم فرحان تجلس في المنزل بجانب المدفأة، وتنتظر هطول الثلوج في فصل الشتاء بكل لهفة وشوق، وعندما حان موعد تساقط
كانت عائلة العم فرحان تجلس في المنزل بجانب المدفأة، وتنتظر هطول الثلوج في فصل الشتاء بكل لهفة وشوق، وعندما حان موعد تساقط
في إحدى القرى المجاورة كان هنالك شاب لديه طباع مختلفة وغريبة بعض الشيء، وفي نفس القرية تسكن فتاة جميلة بالإضافة إلى أنّها تعرف
في إحدى الأزمان القديمة أحد البحار لونه أزرق وصافي كصفاء الشمس، وكان هذا البحر عمقه يبلغ آلاف الأمتار ، يسكنه شعب يسمّى (شعب الماء)
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم وطفلتهما الصغيرة الرضيعة أمل، وكان لدى تلك العائلة قطة محببّة جدّاً تعيش معهم منذ زمان طويل واسمها
تحت أعماق البحر تسكن حورية البحر، وكانت هذه الحورية تخفي كنز ثمين أسفل البحر لا يعلم به أي أحد، حصلت الحورية على هذا الكنز من
في إحدى القرى القديمة يعيش أربعة من الأصدقاء وهم: سامح وعلي وحسن وماجد، وكان ماجد شاب شديد البياض، كان هؤلاء الشبّان الأربعة
في إحدى المزارع كان هنالك شجرة تفاح وشجرة زيتون بجانب بعضهما البعض، كانت شجرة التفّاح دائماً تتباهى بجمالها وشكلها أمام شجرة
يعيش حسن مع زوجته في مزرعتهم الخاصة، وكان حسن يقوم بحلب الأبقار أو إطعام الدجاج كي يأخذ البيض والحليب ويذهب به إلى السوق
رامي كان ولد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ويعيش مع عائلته وإخوته الثلاثة، كان رامي يختلف عن إخوته؛ حيث كان سيء الخلق، وكان
في إحدى القرى يسكن رجل ثري جدّاً ويمتلك منزلاً كبيراً، كان هذا الرجل يحب أن يتفاخر بثروته وبما يملك من مال دائماً؛ فتجده عندما يجلس
مراد ولد في الصف الرابع ويحب لعبة البيسبول كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان يلعب ويريد رمي الكرة بمضرب البيسبول إذ صدر صوت (تشوك)، تفاجأ.
كان هنالك شيخ اسمه الشيخ سامح، كان هذا الشيخ طيب القلب ولديه الكثير من الخصال الحميدة، ومن أكثر صفاته الحميدة هي حبّه لمساعدة
في إحدى المزارع يسكن البط وأنواع مختلفة من الحيوانات في سعادة، وكان البط الصغير يلعب مع البط الكبير دائماً، كانت البطة بطوطة تراقب جارتها البطة فطوطة
كاترو ولد يحب الماء كثيراً، وكان يسكن هو وعائلته بالقرب من البحر، يخرج كاترو كل يوم ويركب القارب ليصطاد السمك منذ الصباح حتى شروق الشمس
كان هنالك فأران واحد اسمه ميكي والآخر بينكي، كان بينكي لا يحب اللعب أبداً ويقضي كل أوقاته بالبحث عن العمل وتجميع النقود، بينما كان ميكي يحب
كان هنالك عائلة من البط يسكنون مع بعضهم البعض، البط الصغير والبطة الأم والأب، وتسكن معهم البطة الجدّة، وفي يوم من الأيام كان البط الصغير
لونا فتاة طيبة ورقيقة تسكن مع والديها في المنزل، كانت لونا تعيش حياة بسيطة وليست مترفة، والد لونا يعمل في الحقل كمزارع، أمّا والدتها فهي ربّة
في أول يوم من أيام الدراسة بعد انتهاء العطلة الصيفية، ذهب آدم مع والدته إلى المدرسة، ودخل وحيّا كل معلّماته وخاصّةً المعلّمة الجديدة نور، بعد ذلك ذهب
من لا يحتفظ بالقليل يحرم من الكثير، هذا الدرس الذي كان جد رائد يريد أن يعلّمه إيّاه في قصة اليوم؛ حيث كان رائد ولد مهمل بصغائر الأمور، ولكن عندما أعطاه جدّه هذا الدرس صار أكثر حرصاً ووعد جدّه أن يبتعد عن الإهمال. قصة رائد المهمل رائد ولد في الصف الرابع، كان لديه صفة […]
في إحدى المزارع يسكن الديك ديكو الفصيح، وكان هذا الديك قد اعتاد أن بوقظ جميع حيوانات المزرعة للعمل باكراً، أول ما تستيقظ الحيوانات على صوته
كان هنالك ولد اسمه أحمد في الصف الخامس، كان أحمد يحب القصص كثيراً ويطلب من أمّه أن تحكي له كل يوم قصة، وكان أحمد يستمتع بسماع القصص
كان هنالك أربعة من الأصدقاء الحميمين جدّاً وهم: الكتكوت الصغير والقط والسلحفاة والأرنب، كان هؤلاء الأصدقاء يلعبون مع بعضهم البعض دائماً بمرح وسعادة
في إحدى المزارع يعيش الديك والقط، كان هذا القط شديد الحقد لذلك الديك، ودائماً يفكّر بقتله، ولكن كان يقول في نفسه: لا يجب علي أن أقتل الديك
حسن وكمال صديقين حميمين منذ وقت طويل، وعلى الرغم من خلافاتهما الكثيرة، إلّا أنّهما بقيا من أعز الاصدقاء؛ حيث كانوا يذهبون سويّةً إلى كل مكان
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك رجل يجلس بجوار الشيخ صاحب محل العطارة، كان الرجل والشيخ يتحدّثان مع بعضها البعض، وبينما هم كذلك إذ مرّ
بسام هو طفل في الحادية عشر من عمره، كان بسام قد اعتاد على الذهاب إلى المسجد والصلاة فيه في جماعة كل يوم، وعندما يعود للمنزل يبدأ بمراجعة
لهفة كانت فتاة شقيّة جدّاً ولكنّها ودودة، كانت لهفة تحبّ زيارة جدّها كثيراً وتذهب لزيارته كل يوم، وفي إحدى الأيّام ذهبت لهفة لمنزل الجد كعادتها
في أحد الأزمان القديمة جدّاً وفي أحد البلدان تسكن فتاة مع أمّها، وفي يوم من الأيّام جاء أحد الشبّان لزيارة تلك الفتاة وأمّها، قضى الشاب مع الفتاة في ذلك
كان هنالك أختين تذهبان كل يوم إلى المدرسة سويّةً وهما سوسن وأفنان، كانت هاتين الأختين تقومان يإعداد صناديق الغذاء بأنفسهما كل يوم
يسكن نقار الخشب في إحدى المنازل بسعادة كبيرة، ولكنّه كان يعاني من مشكلة كبيرة، وهي قدوم فصل الشتاء والرياح والعواصف القويّة التي تعرّض