قصة حارس القطيع
الكلب ميدو هو حارس القطيع الوفي والمخلص، يعمل الكلب ميدو في هذه المهنة منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، وطوال تلك الفترة لم ينقص
الكلب ميدو هو حارس القطيع الوفي والمخلص، يعمل الكلب ميدو في هذه المهنة منذ أكثر من خمسة عشر عاماً، وطوال تلك الفترة لم ينقص
في إحدى القرى تعيش شمس الفتاة الصغيرة مع والدها ووالدتها، كان والد شمس رجل فاضل ويحب تربية ابنته على الأخلاق الفاضلة
كان هنالك مزارع يمتلك مزرعة كبيرة ويجب عليه أن يعمل بها كل يوم؛ ولكن كان من صفة هذا المزارع الكسل والخمول، بالإضافة إلى أنّه
كان هنالك شاب اسمه وسيم، ذهب وسيم مع أصدقائه في مرّة من المرّات في نزهة داخل الغابة مع أصدقائه، وكانت تلك الغابة مليئة بأنواع
في أحد الأزمان كان هنالك خادم يعاني من مشكلة كبيرة وهي المعاملة الغير لائقة من قبل سيّده؛ حيث كان سيّده يعامله بقسوة وظلم،
في إحدى الغابات البعيدة تعيش شجرة صفصاف كبيرة، ويسكن فوق أغصان هذه الشجرة عصفور صديق لتلك الشجرة؛ فهو يمكث فوق أغصانها هو
في إحدى القرى يسكن رجل غني لديه بستانين جميلين جدّاً، وكان فخور بهما ويتعامل مع الآخرين بكل تكبّر بسبب امتلاكه هذين البستانين
في إحدى القرى كان هنالك مدرسة صغيرة للطلّاب وكان يقوم بتدريسهم أستاذ فاضل، وفي يوم من الأيام دخل المعلّم على طلّابه وطلب منهم
في إحدى القرى يسكن تاجر اسمه بشار ولديه محل تجاري صغير، لا يوفّر هذا المحل لبشار وعائلته الكبيرة المال الكافي؛ فالبرغم من أن
في إحدى الغابات يسكن الثعلب الماكر، كان هذا الثعلب ينام في أوّل النهار ثم يستيقظ ليذهب ويبدأ برحلته اليومية في البحث عن الفرائس
في إحدى الغابات تعيش السلاحف مع باقي الحيوانات بسلام؛ وكانت كل الحيوانات تحبّ السلاحف ولا تسبّب لها أي أذى؛ والسبب في ذلك
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك رجلان يريدان السفر مع بعضهما البعض عبر الصحراء؛ فقاموا بتجهيز العدّة وانطلقوا في طريقهم، وكان معهم
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات سويّةً بسلام، وكانت الحيوانات قد اعتادت على فغل كل شيء مع بعضها البعض؛ فتلعب سويّةً وتأكل سويّةً
في إحدى الأكواخ التي توجد بالقرب من الطرق الرئيسية يسكن لص واسمه ماهر، هذا اللص كان لصّاً محترفاً؛ حيث كان دائماً يحتال على
في إحدى المزارع كان هنالك شجرة تفاح وشجرة زيتون بجانب بعضهما البعض، كانت شجرة التفّاح دائماً تتباهى بجمالها وشكلها أمام شجرة
كان هنالك رجل يعمل في إحدى الشركات واسمه ياسر، كان يعمل مع ياسر في الشركة ذاتها فتاة جميلة، وكان ياسر معجب بتلك الفتاة
في إحدى القرى يسكن عجوزان لوحدهما في المنزل، وكان لدى تلك العجوزان ثمانية من الأولاد، ولكن كان هؤلاء الأولاد لا يقومون بزيارة والديهما
كان هنالك في قديم الزمان ملك مغرور يحكم إحدى البلاد، كان هذا الحاكم مغرور بنفسه كثيراً، وكان يحبّ أن يهتم بمظهره كثيراً ولا يهتم بأي شيء
كانت القطة ميشو تسكن في مزرعة لصاحبها السيد فرحان، بينما كانت القطة نسير في المزرعة في يوم من الأيّام إذ شاهدت الذئب
كانت البطة الصغيرة بطوطة تسكن مع جدّتها في المنزل، وكانت الجدّة تحب الزراعة كثيراً، وتحب زراعة الأشجار والزهور، وفي يوم من الأيام جاءت
في إحدى المنازل يعيش كلبين مع بعضهما البعض واحد اسمه مارك والآخر اسمه بوبي، واحد من هؤلاء الكلاب كان لا يعيش بسعادة وهو الكلب مارك
يعيش حسن مع زوجته في مزرعتهم الخاصة، وكان حسن يقوم بحلب الأبقار أو إطعام الدجاج كي يأخذ البيض والحليب ويذهب به إلى السوق
أحمد كان ولد مجتهد في مدرسته، وهو في الصف الخامس، كان أحمد طالب متفوّق وملتزم بدراسته، إلّا أنّه كان يحب العزلة قليلاً؛ حيث كان أحمد
كان هنالك رجل ثري جدّاً يسكن مع عائلته بسعادة، ولكن كان هنالك أمر يؤرّقه وهو أنّه كان لديه ابن يمتلك الكثير من العادات السيئة في حياته
في إحدى القرى يسكن ثلاثة من الأصدقاء، كان كل منهم كفيف،ولكنّهم كانوا من أعزّ الأصدقاء ويحبّون بعضهم البعض وفي كل الأحيان متفقّون
في إحدى القرى يسكن رجلان واحد منهما كان أعمى، والآخر كان أعرج ويمشي بقدم واحدة، وفي يوم من الأيام حدثت صدفة غريبة
في يوم من الأيام خرجت الأميرة الصغيرة ديما مع عائلتها في رحلة إلى إحدى الحدائق، وكانت الأميرة ديما تحب اللعب في الحدائق العامّة كثيراً،
سمر فتاة صغيرة تسكن مع عائلتها وجدّها يسكن معهم، في يوم من الأيام أراد الجد أن يقرأ كتاباً؛ فنادى على حفيدته سمر وطلب منها أن تعطيه
كان هنالك رجل يمتلك أرضاً كبيرة، قام هذا الرجل بزراعة القمح في مزرعته الكبيرة، وعندما حان موعد حصادها قام بجمع أكياس القمح، وقام
في إحدى الأماكن تعيش قطتين شقيقتين وهما القطة سوزي والقطة ماوي، كانا هاتين القطّتين يحبّان بعضهما البعض ودائماً ما يلعبان سويّةً، بالإضافة