قصة ليوناردو والملك
في إحدى القرى كان هنالك زوجان رزقا بمولود له علامة مميّزة، كانت تلك العلامة هي وجود شيء يشبه العصا خلف أذن هذا المولود، كانت تلك العلامة
في إحدى القرى كان هنالك زوجان رزقا بمولود له علامة مميّزة، كانت تلك العلامة هي وجود شيء يشبه العصا خلف أذن هذا المولود، كانت تلك العلامة
كان هنالك فتاة لطيفة وودودة واسمها ريمي، كانت ريمي تذهب إلى منزل جدّها كل يوم؛ حيث كان منزل جدّها قريباً جدّاً من منزلها، وعندما تذهب أمّها إلى العمل
رامي ورائد أخوان يعيشان مع عائلتهما الرائعة وفي يوم من الأيّام وعد الأب أبنائه بأنّه سيقوم بأخذهما إلى رحلة رائعة، وأعطى كل واحد منهما مبلغاً زهيداً من المال.
في أحد الممالك القديمة كان هنالك بوق سحري يصدر أصواتاً جميلة كل يوم، وكانت تلك الأصوات تبثّ السعادة والفرح والسرور في أنفس النّاس
في أحد الأزمان كان هنالك جني مارد يسكن أحد المصابيح المتّسخة، كان من عادة النّاس عندما ينظّفون مصابيحهم أن يقوموا بالمسح عليه ثم يظهر هذا المارد
صالح ولد طيب ولطيف وكان يحب الألوان كثيراً، ومن شدّة حبّه للألوان كان صالح يربط مشاعره بالألوان؛ حيث كان يربط اللون اللون الأزرق بالهدوء، وعندما يشعر
في أحد المنازل يسكن القط والذي كانت مهمّته الأساسية هي حراسة المنزل من الفئران؛ حيث كانت الفئران تحاول الدخول إلى المطبخ وأكل ما يستطيعون أكله
نديم طالب في المدرسة، وكان والديه دائماً ما يهتمّون به ويطلبون منه الدراسة والاجتهاد، وفي فترة الامتحاتات المدرسية كانت أمّه دائماً تقول له: اهتم يا بني
في إحدى المدن كان هنالك صبي يافع، كان هذا الصبي يعيش مرحلة كبيرة من الغرور والتعالي؛ إذ أنّه يمشي مختالاً ويتحدّث مع الآخرين بكل تعالي وغرور
في إحدى القرى البعيدة يسكن شيخ يعمل من أجل معالجة المرضى المحتاجين، يتسّم هذا الشيخ بالأخلاق الكريمة والتواضع والبشاشة وحسن المعاملة
كان هنالك عائلة من القطط الأم والأب والقط الصغير لولو وأخيه لوسي، كانت هذه العائلة قد اعتادت أن تقضي إجازتها كل صيف عند شاطئ البحر المجاور للجزيرة
في إحدى الغابات يعيش الثعلب العجوز الذي كان يشعر بالجوع دائماً، ولكنّه لا يقوى كثيراً على الحركة؛ لذلك كان يراقب قن الدجاج الذي كان يحرسه الكلب
ماري كانت أم لطفلة صغيرة، وفي إحدى الأيام بينما كانت ماري ترضع ابنتها الصغيرة نامت ابنتها، قالت ماري: سأضع ابنتي في سريرها وأذهب لجارتي كي أعطيها الأشياء
زيد وأمّه يسكنون إحدى المدن البعيدة، وكان زيد يذهب لمركز يدرّب الأطفال على لعب كرة القدم، وفي يوم من الأيّام كان موعد ذهاب زيد وأمّه لهذا المركز، خرج زيد
سوسن فتاة مهملة جدّاً وخصوصاً باستعمال المياه؛ حيث كانت عندما تستخدم المياه لا تقتصد بها، بل كانت غير مكترثة لأمر الماء، كانت أمّها تغضب من تصرّفاتها، وتقوم باستمرار
فارس ولد صغير بالمدرسة، وهو شقيّ جدّاً ولا يستمع لكلام أمّه التي كانت تحب أن تعتني به كثيراً، فارس لا يهتمّ إلّا بأوقات اللعب ويقضي به الأوقات الطويلة، ومن أكثر ما كانت أمّه
في يوم من أيّام الصيف الحار، بدأت البحيرات والأنهار تجفّ من شدّة الحرارة، ماتت الأسماك من العطش وحتّى بقية الحيوانات بدأت تعطش وتجوع، والضفادع بدأت تقفز
يعمل سامي في إحدى القرى بمهنة الفلاحة؛ وكان لديه بيت صغير وبسيط جدّاً يسكن به، سامي فلاح نشيط ومجتهد ويؤدّي عمله بكل إتقان؛ حيث تلك المهنة
كان هنالك ثعلب يسكن الغابة، هذا الثعلب يشبه في شكله الكلب بعض الشيء، اعتاد الثعلب أن يخرج كل يوم إلى الغابة بحثاً عن طعامه، وفي يوم من الأيّام بينما كان يبحث
كان هنالك طفل صغير في صف البستان يعيش مع والده واسمه ماجد، كان ماجد يحب اللعب كثيراً وخاصةً اللعب بالسيارات، في يوم من الأيام طلب ماجد من أبيه سيارة صغيرة
ليا فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبعة أعوام، تعيش في منزل ذو إطلالة جميلة؛ فهو يقع بمنتصف الجبل ومن حوله الجبال المليئة بالثلوج في الشتاء، تعيش ليا مع أمها وأبيها
في إحدى الغابات استيقظ عصفور الكناري باكراً في أحد الصباحات الجميلة المشرقة بالشمس الساطعة، كان هذا الصباح لامع وجميل، وكل ما في الغابة من أشجار ونباتات تضيء وتتلألأ
في أحد الأزمان كان هنالك أمير لديه بعض العادات التي تختلف عن بقية الأمراء؛ حيث كان يعشق أكل أنواع الأكل المختلفة، وكان يأكل ولا يشبع، وكان كذلك ليس له الكثير من الأصدقاء
في أحد الأزمان كان هنالك رجل طيب القلب يعمل طحاناً، لا يملك هذا الرجل سوى الطاحونة التي يعمل بها، بالإضافة إلى الحمار الذي يقوم بنقل أكياس الدقيق على ظهره
في يوم من الأيام عاد خالد من المدرسة إلى المنزل، وأخبر والدته أن المدرسة ستقيم حفلاً تنكرّياً، وأن جميع زملائه سيشاركون في هذا الحفل؛ فمنهم من سيتنكّر بزي الطبيب
في إحدى المدن كان هنالك رجل حكيم جدّاً، وكان معروفاً بين الناس وجميعهم يحبّونه؛ حيث يرسلون له الكثير من الهدايا التي تتكوّن من الغذاء والملابس والعطور وغيرها الكثير،
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش مع بعضها البعض في الغابة، وكان من عادة النمر أن يقوم بحفلة عيد ميلاد سنوي له، وكان يعلن عن هذا الحفل الذئب، وفي يوم
كان هنالك فتى اسمه هاري يعيش مع أمّه التي تعمل في جمع المطاط من أجل أن تجمع قوت يومها، أما والده كان متوفّي؛ لذلك كان على الأم أن تعمل بجد حتّى تستطيع أن تجد ما
كان هنالك تاجر يعيش هو وزوجته في ثراء كبير، كان هذا التاجر رجل يعمل بجد حتّى استطاع جمع هذه الثروة الكبيرة، وكان لا يتفاخر بثرائه بل كان طيباً مع الجميع، أمّا زوجته فقد كانت زوجة حكيمة
كان هنالك فراشة صغيرة واسمها روزيت، وعلى الرغم من أنّها فراشة صغيرة ونحيلة، إلّا أنّها كانت فراشة ناعمة وجميلة ومشرقة كأشعة الشمس، ودائماً ما تطير وتتنقّل.