قصة جزيرة فلوريانا الغريبة
العبرة من القصة هو أن المزاح في الكثير من الأحيان تكون نتائجه وخيمة، وتتسبب في دمار كبير، وهذا الدمار من المحتمل أن يتحول إلى كارثة ذو بصمة أبدية.
العبرة من القصة هو أن المزاح في الكثير من الأحيان تكون نتائجه وخيمة، وتتسبب في دمار كبير، وهذا الدمار من المحتمل أن يتحول إلى كارثة ذو بصمة أبدية.
العبرة من القصة هي أن الحنين إلى الوطن هي صفة مغروزة بداخل كل كائن على وجه الكرة الأرضية، فالوطن بالنسبة لأي أحد هو أغلى ما يملك.
العبرة من هذه القصة هي أنه ليس الحقيقة في المظهر من حجم وشكل، ولكن الحقيقة تظهر بما يمتلكه الإنسان من مستوى تفكير وذكاء.
العبرة من القصة هو أن الكذب ليس طويل المدى، ولا يمكن في يوم من الأيام من يسير في هذا الطريق أن يجني السلامة، فكل كاذب سوف ينال جزاؤه في النهاية.
تًعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب الألماني هاينريش بول، وتم العمل على نشرها عام 1955م، وقد تناولت في مضمونها الحديث حول شص استغل منصبه ليوقع بأحد النقاد المشهورين بسبب بغضه وكراهيته له.
العبرة من القصة أنه مهما طال ظلام الليل لا بد لليل أن ينجلي وتظهر شمس الحقيقة والتي تجلب معها الخير كله.
العبرة من القصة هو أن المياه هي عصب الحياة الرئيسي، وبدونها لا يمكن أن تستمر الحياة على وجه الأرض، ولذلك يتوجب علينا المحافظة عليها وترشيد استهلاكها.
العبرة من القصة أنه لا يمكن لأي شيء أن يستمر على حاله مهما مر عليه عقود من الزمان، فمهما وطن شعب في منطقة لا بد أن يأتي ذلك اليوم الذي تتغير به كافة الأحوال والأوضاع، ولكن من المؤكد أن كل شعب يترك خلفه طابع على أرض تلك المنطقة التي عاش بها لفترة من الزمن.
العبرة من القصة أن لا ينبغي على الإنسان أن يصيبه الغرور في كل أمر يراه للمرة الأولى، إذ ينبغي أن يتعمق بكل ما يراه أكثر من مرة، وفي النهاية ليس بوسعنا سوى القول فليس كل ما يلمع ذهباً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في ذات يوم حيث سقط من السماء نيزك ضرب كوكب الأرض، وعلى وجه التحديد أصاب قارة أفريقيا، وقد كان ذلك النيزك ممن يحتوي على أقوى وأخطر مادة في العالم وهي مادة تعرف باسم مادة الفيبرانيوم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شاب يدعى تورينتو وفتاة تدعى ليتي كانا قد تزوجا للتو ويقضيان شهر العسل في إحدى المدن التي تعرف باسم مدينة هافانا، وبينما كانا يستمتعان سويًا بشهر العسل واجه شاب يدعى فرناندو وهو ما يربطه بتورينتو صلة قرابة العديد من المتاعب والصعاب.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية فيها وهي فتاة تدعى إليزا، وقد كانت تلك الفتاة تم العثور عليها على ضفاف أحد الأنهار في يوم من الأيام، وبعد أن تم العثور عليها من قِبل مجموعة من الأشخاص تبين أنها صماء ويتيمة الأبوين.
العبرة من القصة هي أنه هناك العديد من أنواع الأمراض التي من الممكن أن تقود صاحبها إلى أمور وتصرفات لم يرغب بالوصول غليها في يوم من الأيام، وعلى وجه التحدي الأمراض النفسية والعقلية، فهي من أكثر الأمراض خطورة على صاحبها، فكيف إذ كان يصحبها مرض الوصول إلى الغاية بغض النظر عن الوسيلة.
العبرة من القصة في الكثير من الأحيان يتساءل الإنسان أنه هل من الممكن أن يقوم زوجان في عمر السبعينات بجرائم قتل، ولكن لا شيء مستحيل في هذه الحياة، فهناك الكثير من الغرائب والعجائب التي تنساب على مسامع الفرد.
لدى القتلة والمجرمين العديد من الأساليب الملتوية من أجل إخراج أنفسهم من تلك الجرائم التي قاموا بارتكابها، ولكن مهما بلغت تلك الأساليب لابد أن يسود القانون والعدل في النهاية.
تناولت هذه القصة في مضمونها الحديث حول فتاة عملت كممرضة في المركز الطبي لشؤون المحاربين القدامى قامت بعمليات قتل مجموعة من المرضى، ينبغي أن يكون الإنسان أكثر حذراً في التعامل مع الآخرين.
العبرة من القصة أنه مهما كان الوالدان في حالة ضجر وبحاجة إلى الهدوء والراحة بعض الشيء من ضجيج الأطفال ينبغي أن تكون أعينهم على أطفالهم، فعلى مرّ العصور لم تنتهي في يوم من الأيام حوادث خطف الأطفال.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول الشخصية الرئيسية وهو رجل يدعى روبرت وهو ما كان يعمل كجاسوس سابق لدى وكالة المخابرات العسكرية والدفاع الأمريكية، وهو في الوقت الحالي يقيم في واحد من المجمعات السكنية التي تقع في مدينة ماساتشوستس.