قصة الطاووس العنيد
في إحدى الغابات يسكن الطاووس مع بقية الحيوانات بكل هدوء وسلام، كان الطاووس يلعب مع بقية الحيوانات بكل سعادة وسورو، وعندما ينتهي
في إحدى الغابات يسكن الطاووس مع بقية الحيوانات بكل هدوء وسلام، كان الطاووس يلعب مع بقية الحيوانات بكل سعادة وسورو، وعندما ينتهي
في إحدى القرى يسكن تاجر اسمه بشار ولديه محل تجاري صغير، لا يوفّر هذا المحل لبشار وعائلته الكبيرة المال الكافي؛ فالبرغم من أن
في إحدى المدارس كان هنالك ثلاثة طلبة أصدقاء، وكان هؤلاء الطلبة يتصفّون بالذكاء الشديد وحبّهم للاجتهاد والدراسة، وفي يوم من الأيام تم
كان هنالك ولد اسمه ميشو وعمره سبع سنوات، يحب ميشو أكل الحلويات بكثرة مثل السكاكر والشوكولاته وغيرها، وكان يطلب من والده
في أحد المنازل يوجد إبريق مصنوع من الفخار، وإبرقي آخر مصنوع من الحديد، وكان من عادة ربّة المنزل أن تضع الإبريق الحديدي بجانب شرفة
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم والولد الأكبر سامر والبنت سلمى، والطفل الصغير هادي، كانت هذه العائلة تعيش مع بعضها البعض
في إحدى الأزمان القديمة أحد البحار لونه أزرق وصافي كصفاء الشمس، وكان هذا البحر عمقه يبلغ آلاف الأمتار ، يسكنه شعب يسمّى (شعب الماء)
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم وطفلتهما الصغيرة الرضيعة أمل، وكان لدى تلك العائلة قطة محببّة جدّاً تعيش معهم منذ زمان طويل واسمها
كان هنالك ولد اسمه وحيد، كان وحيد له من اسمه هذا نصيب؛ حيث كان دائماً يجلس لوحده، بينما زملائه يلعبون ويمرحون ويقفزون كالأرانب، وفي مرّة من المرّات كان وحيد
في أحد الأزمان كان هنالك رجل طيب القلب يعمل طحاناً، لا يملك هذا الرجل سوى الطاحونة التي يعمل بها، بالإضافة إلى الحمار الذي يقوم بنقل أكياس الدقيق على ظهره
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل شاب يدعى أدريان، وقد كان ذلك الشاب يعمل كرجل أعمال مشهور، كان أدريان قد عقد قرانه منذ فترة وجيزة على إحدى الفتيات الجميلات، وقد كانت تلك الفتاة تعمل كمصورة مشهورة كذلك، وبعد مرور فترة بسيطة على خطبتهم تعرضت تلك الفتاة إلى جريمة قتل في غرفة بأحد الفنادق الفخمة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات الباهرة وتدعى روزماري، ولم تكن تلك الفتاة جميلة كهذا الجمال العادي والبسيط، وإنما كانت تتميز بجمال باهر، وكل من يراها قال تلك من أجمل الفتيات على وجه الكرة الأرضية، ولكن كما كانت تتميز بذلك الجمال الحاد.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول العديد من التوترات الكبيرة التي حدثت بين كل من طائفتين في إحدى المدن التي تعرف باسم بوهيما، حيث أنه شهدت سنوات عدة مشاحنات كبيرة قادت إلى اشتعال الحروب، فقد حاربت بعضهما البعض منذ منتصف القرن الخامس عشر حتى الربع الأول من القرن السادس.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول إمبراطور كان يعيش في قديم الزمان، حيث أن ذلك الامبراطور قد فكر في أحد الأيام أنه في حال توصل إلى إجابة على ثلاثة من الأسئلة فقط؛ فإنه لن يرى الفشل في حياته على الاطلاق.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول فتاة سيئة الطباع، حيث أنه كانت في مقدمة القصة تتحدث عن هواياتها إذ قالت: أكثر ما أحبه هو تلك الرياضة التي تتطلب مجهود عالي كما أنني أحب الطبيعة بكامل فصولها فهي متساوية من الناجية الجمالية.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول ذكريات مؤلمة لسيدة تدعى ماريا، وأول ما خاضت بذاكراتها إلى ذلك اليوم التي بزغ بها فجر الصباح، وقد كان صباح ذلك اليوم مختلف عن غيره من الأيام، حيث فتح عيونه على يوم جديد من النضال والمقاومة.
سوسن فتاة مهملة جدّاً وخصوصاً باستعمال المياه؛ حيث كانت عندما تستخدم المياه لا تقتصد بها، بل كانت غير مكترثة لأمر الماء، كانت أمّها تغضب من تصرّفاتها، وتقوم باستمرار
فارس ولد صغير بالمدرسة، وهو شقيّ جدّاً ولا يستمع لكلام أمّه التي كانت تحب أن تعتني به كثيراً، فارس لا يهتمّ إلّا بأوقات اللعب ويقضي به الأوقات الطويلة، ومن أكثر ما كانت أمّه
في يوم من أيّام الصيف الحار، بدأت البحيرات والأنهار تجفّ من شدّة الحرارة، ماتت الأسماك من العطش وحتّى بقية الحيوانات بدأت تعطش وتجوع، والضفادع بدأت تقفز
يعمل سامي في إحدى القرى بمهنة الفلاحة؛ وكان لديه بيت صغير وبسيط جدّاً يسكن به، سامي فلاح نشيط ومجتهد ويؤدّي عمله بكل إتقان؛ حيث تلك المهنة
يعيش حسن مع زوجته في مزرعتهم الخاصة، وكان حسن يقوم بحلب الأبقار أو إطعام الدجاج كي يأخذ البيض والحليب ويذهب به إلى السوق
في إحدى الممالك القديمة يعيش الملك مع زوحته وأولاده الثلاثة، أميرة صغيرة وأميرين صغيرين، كانت تعيش معه في القصر أخته، وبعد مدّة من
رامي كان ولد يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً ويعيش مع عائلته وإخوته الثلاثة، كان رامي يختلف عن إخوته؛ حيث كان سيء الخلق، وكان
في إحدى الغابات يعيش الثعلب العجوز الذي كان يشعر بالجوع دائماً، ولكنّه لا يقوى كثيراً على الحركة؛ لذلك كان يراقب قن الدجاج الذي كان يحرسه الكلب
ماري كانت أم لطفلة صغيرة، وفي إحدى الأيام بينما كانت ماري ترضع ابنتها الصغيرة نامت ابنتها، قالت ماري: سأضع ابنتي في سريرها وأذهب لجارتي كي أعطيها الأشياء
زيد وأمّه يسكنون إحدى المدن البعيدة، وكان زيد يذهب لمركز يدرّب الأطفال على لعب كرة القدم، وفي يوم من الأيّام كان موعد ذهاب زيد وأمّه لهذا المركز، خرج زيد
وليد طفل ذكي وموهوب ولديه حلم أن يمتلك في يوم ما صاروخ سريع، ولكن ليس ليه المال الكافي لامتلاكه، وفي يوم من الأيّأم كان وليد يمشي في السوق ورأى صندوق
روان طالبة في الصف الرابع تعيش مع عائلتها في منزل واسع، لدى روان الكثير من الأصدقاء في الحي الذي تسكن به، كانت روان طالبة متفوقّة ومجتهة يحبّها والديها وجميع
كان هنالك عائلة من القطط تسكن مع بعضها البعض بسعادة، جميع القطط ليها فرو بلون الأسود، ما عدا قط واحد كان لديه فرو لونه أبيض، كان هذا القط
في إحدى المدن كان هنالك صبي يافع، كان هذا الصبي يعيش مرحلة كبيرة من الغرور والتعالي؛ إذ أنّه يمشي مختالاً ويتحدّث مع الآخرين بكل تعالي وغرور