قصة البوق وسر السعادة
في أحد الممالك القديمة كان هنالك بوق سحري يصدر أصواتاً جميلة كل يوم، وكانت تلك الأصوات تبثّ السعادة والفرح والسرور في أنفس النّاس
في أحد الممالك القديمة كان هنالك بوق سحري يصدر أصواتاً جميلة كل يوم، وكانت تلك الأصوات تبثّ السعادة والفرح والسرور في أنفس النّاس
كان هنالك فأران واحد اسمه ميكي والآخر بينكي، كان بينكي لا يحب اللعب أبداً ويقضي كل أوقاته بالبحث عن العمل وتجميع النقود، بينما كان ميكي يحب
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في منطقة تقع عند مصب نهر البو، وهذا النهر كان يقع في شمال شرق إيطاليا، وعلى وجه الخصوص في مدينة باسكارولا، حيث أنه في هذا المعتقل كان يعيش أحد السجناء التي تم القبض عليه في الحرب العالمية الثانية.
في أول يوم من أيام الدراسة بعد انتهاء العطلة الصيفية، ذهب آدم مع والدته إلى المدرسة، ودخل وحيّا كل معلّماته وخاصّةً المعلّمة الجديدة نور، بعد ذلك ذهب
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث الرواية حول أحد الأطفال الذي كان ابن صاحب الخان في تلك المنطقة، وقد كان في ذلك الوقت لا يتجاوز الثالثة من عمره، وقد كان يبدو الخوف على ملامح وجهه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في اللحظة التي كان يضع بها الرجل وهو بطل القصة المجلة على المنضدة، وذلك من دون أن يحدث أي صوت، ثم بعد ذلك أعاد توجيه ضوء اللمبة نحو الأرض.
من لا يحتفظ بالقليل يحرم من الكثير، هذا الدرس الذي كان جد رائد يريد أن يعلّمه إيّاه في قصة اليوم؛ حيث كان رائد ولد مهمل بصغائر الأمور، ولكن عندما أعطاه جدّه هذا الدرس صار أكثر حرصاً ووعد جدّه أن يبتعد عن الإهمال. قصة رائد المهمل رائد ولد في الصف الرابع، كان لديه صفة […]
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في إحدى الليالي حيث كان ذلك المساء الذي عزم فيه البطل أن يقوم بمواجهة نفسه، حيث كان عبارة عن رجل يخشى من مواجهة نفسه كثيراً، كما أن كل من يراه يعرف أنه شخصية تمتلك ملامح قبيحة جدًا إلى الحد الذي يجعل الجميع ينفر منه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى السيدات التي كانت تستمتع بقطع رؤوس الناس ووضعها أمامها وتتحدث معها، ولكن لم يكن ما قادها إلى ذلك الدفاع عن النفس أو تجنب حدث ما.
كان هنالك ولد اسمه أحمد في الصف الخامس، كان أحمد يحب القصص كثيراً ويطلب من أمّه أن تحكي له كل يوم قصة، وكان أحمد يستمتع بسماع القصص
كان هنالك عجوز يجلس تحت الشجرة، كان هذا العجوز أعمى ولا يرى، وكان يشعر العجوز في ذلك اليوم بالجوع الشديد، فبدأ بالبكاء الشديد من شدّة
يُعتبر المؤلف والأديب ناصر فاضلوف وهو من مواليد دولة أوزبكستان من أبرز الكُتاب الذين برزوا في القرن التاسع عشر، كما لاقت الروايات والقصص التي كان يكتبها صدى واسع حول العالم، وهذا ما جعل الكثير من المؤرخين والمترجمين أن يقوموا بترجمتها إلى اللغة الأوزبكية واللغات العالمية الأخرى.
في إحدى الغابات وفوق أحد الأشجار الشامخة الخضراء يسكن اثنان من العصافير بأمان وسلام، وكان كل منهما يخرج كل يوم كعادته بحثاً عن الطعام
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك رجل يجلس بجوار الشيخ صاحب محل العطارة، كان الرجل والشيخ يتحدّثان مع بعضها البعض، وبينما هم كذلك إذ مرّ
بسام هو طفل في الحادية عشر من عمره، كان بسام قد اعتاد على الذهاب إلى المسجد والصلاة فيه في جماعة كل يوم، وعندما يعود للمنزل يبدأ بمراجعة
كان هنالك تاجر ثري ويمتاز بأمانته، عمل هذا التاجر في حياته كثيراً وكان كثير السفر والترحال من بلد لآخر، وكان بسبب عمله وسفره المتكرّر
كان هنالك أربعة من الأصدقاء الحميمين جدّاً وهم: الكتكوت الصغير والقط والسلحفاة والأرنب، كان هؤلاء الأصدقاء يلعبون مع بعضهم البعض دائماً بمرح وسعادة
في إحدى المزارع يعيش الديك والقط، كان هذا القط شديد الحقد لذلك الديك، ودائماً يفكّر بقتله، ولكن كان يقول في نفسه: لا يجب علي أن أقتل الديك
كان هنالك رجل يعمل كمدرّب للخيول، وكان لديه ولد مجتهد ورائع اسمه كارلي، كان المدرّب وابنه يعملان في تدريب الخيول ويقومان بالانتقال من مزرعة
في إحدى القرى القديمة يعيش أربعة من الأصدقاء وهم: سامح وعلي وحسن وماجد، وكان ماجد شاب شديد البياض، كان هؤلاء الشبّان الأربعة
في إحدى المزارع كان هنالك شجرة تفاح وشجرة زيتون بجانب بعضهما البعض، كانت شجرة التفّاح دائماً تتباهى بجمالها وشكلها أمام شجرة
كان هنالك تاجر لديه ثلاثة من البنات، وكان هذا التاجر بحسب طبيعة عمله كثير السفر والترحال، وفي مرّة من المرّات التي أراد بها التاجر أن يسافر
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات مع بعضها البعض بسلام، ولكن كان خوفهم الوحيد في الغابة هو الأسد المفترس؛ حيث كان الأسد يقوم بخطف
تحت أعماق البحر تسكن حورية البحر، وكانت هذه الحورية تخفي كنز ثمين أسفل البحر لا يعلم به أي أحد، حصلت الحورية على هذا الكنز من
مراد ولد في الصف الرابع ويحب لعبة البيسبول كثيراً، وفي يوم من الأيام بينما كان يلعب ويريد رمي الكرة بمضرب البيسبول إذ صدر صوت (تشوك)، تفاجأ.
كان هنالك شيخ اسمه الشيخ سامح، كان هذا الشيخ طيب القلب ولديه الكثير من الخصال الحميدة، ومن أكثر صفاته الحميدة هي حبّه لمساعدة
في إحدى المزارع يسكن البط وأنواع مختلفة من الحيوانات في سعادة، وكان البط الصغير يلعب مع البط الكبير دائماً، كانت البطة بطوطة تراقب جارتها البطة فطوطة
كاترو ولد يحب الماء كثيراً، وكان يسكن هو وعائلته بالقرب من البحر، يخرج كاترو كل يوم ويركب القارب ليصطاد السمك منذ الصباح حتى شروق الشمس
في إحدى القرى يسكن رجل ثري جدّاً ويمتلك منزلاً كبيراً، كان هذا الرجل يحب أن يتفاخر بثروته وبما يملك من مال دائماً؛ فتجده عندما يجلس
بينما كانت الغزالة الجميلة ريما تتجوّل في الغابة إذ شاهدت من بعيد طفلة صغيرة تبكي، وعندما اقتربت منها سألتها: ما هو اسمك؟ وما هو سبب حزنك