قصة الجمل بازل يفقد سنامه
في إحدى المزارع الجميلة الغناء وذات الأشجار الخضراء الباهية المنظر يعيش الجمل بازل مع عائلته، وهي أمّه وأبوه وهو فقط، وكان يعيش أيضاً في تلك المزرعة
في إحدى المزارع الجميلة الغناء وذات الأشجار الخضراء الباهية المنظر يعيش الجمل بازل مع عائلته، وهي أمّه وأبوه وهو فقط، وكان يعيش أيضاً في تلك المزرعة
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال وزوجته الذي كان قد قدم جديداً إلى إحدى المدن، وهذا الرجل يعمل بروفيسور ويدعى عابد، وبينما كان البروفيسور قد مضي على مكوثه في الحي ما يقارب الشهر وإذ في أحد الأيام جاء أحد الجيران ودق باب البروفيسور تم فتح الباب وإذ بأحد الجيران يدعى خالق.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الرجال الذي يعمل كسائق لعربة يجرها حصان، كان هذا السائق يدعى كانزو وهو شخص متعلق بحصانه ويحبه إلى درجة كبيرة كما أنه يهتم بالعربة وتزيينها والمحافظة عليها بشكل دقيق جداً.
كان الطفل ميمون من الأطفال السعداء كثيراً؛ حيث أنّه يسكن في مدينة تتوفّر بها كل أسباب الراحة والسعادة، وكان لميمون الكثير من الأصدقاء كذلك
كان هنالك قط كسول يقضي أوقاته دائماً بالنوم، وكان له محل مخصّص للنوم يختاره كي يبقى مستلقياً، وكان هذا القط الكسول لا يفعل أي شيء
فوق أحد الأغصان تسكن عصفورة صغيرة، وفي مرّة من المرّات جاء أحد الصيادين وقام باصطياد تلك العصفورة الصغيرة، وأراد أن يأكلها؛ فنظرت له العصفورة
كان هنالك عائلة تتكوّن من الأب والأم ومالك وفرحان وسالم، مالك هو طفل يبلغ عشرة أعوام، وهو طفل ودود يحب إخوته كثيراً، أمّا فرحان فهو الأخ الأصغر
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول رجل كان يدعى غني جان، إذ كان هو وزوجته ينتظران قدوم مولود جديد بفراغ الصبر، فقد كان في ذلك الوقت قد مضى على زواجهما فترة طويلة، وحينما اقترب موعد الولادة، كان يرى غني جان أن أمر ولادة طفل ليس بأمر جديد فهو أمر يحدث بشكل يومي في القرية.
كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول شخصية رجل يمتلكه ولع شديد بحمل المفاتيح وبإغلاق الأبواب، وقد كان مولع بذلك الشيء إلى حد أنه كان يشبه ولعه أحد أنواع الأمراض المزمنة.
في إحدى المتاحف القديمة وبجانب زاوية اللوحات المهملة في أسفل المتحف، كان هنالك عنكبوت قد قام بنسج شباكه عليها، وهذه الأنواع من
في إحدى الممالك القديمة كان هنالك أمير صغير يعيش حياة مرّفهة واسمه مودي، كان قد اعتاد على أن يكون لديه كل شيء يحبه، ومن أكثر ما كان يحب
كان هنالك خيّاط يعمل بحياكة الملابس، وفي يوم من الأيّام بينما كان الخياط يحيك بإحدى الثياب ويمسك بقطعة قماش إذ وجد عليها بعض الذباب؛ فسرعان ما قام
في إحدى الغابات البعيدة تعيش ذبابة لديها مهارة غريبة وفريدة من نوعها، تلك المهارة هي عبارة قدرتها على إصدار الأصوات التي لا تشبه صوتها مثل صوت الأسد
كان هنالك جزيرة مقسومة إلى جزأين، واحد من هؤلاء الجزأين يوجد به وفرة من الماء، لذلك تنبت عليه الأشجار والنباتات الخضراء بشكل كبير، بينما الجزء
كان هنالك سيدّة عجوز ولديها ثلاثة من الأبناء، كانت تحبّهم وتعتني بهم جيّداً، عندما كبروا وتزوّج جميعهم؛ قرّر السيدة العجوز أن تذهب إليهم وتقوم بعمل
يُعتبر أدولف هتلر من القادة السياسيين الذي لمع صيتهم منذ الزمن القديم حتى يومنا هذا، فعلى الرغم من أنه توفي منذ زمن طويل إلى أنه ما زالت سيرته وقصصه تتداول بين الناس؛ وقد كان ذلك جراء الأحداث السياسية التي قام بها والمعارك التي خاضعها طوال فترة حكمه.
في أحد الأماكن تسكن النملة بجانب حشرة الزيز، وعندما حلّ الصيف بدأت كلّ منهما تفكّر كيف ستقضي أوقاتها في هذا الفصل، قرّرت حشرة الزيز أن
في إحدى المزارع يسكن الكلب الذي يؤذي كل الحيوانات، كان دائماً يطارد كل حيوانات الغابة مثل البط وغيره وهو صغير، ولكنّه عندما كبر أصبح له سيقاناً
راشد ولد مجتهد ويحب النباتات كثيراً ويهتم بها، ومن أكثر أنواع النباتات التي يحبّها راشد هي نبات التفاح، كان راشد لديه ميل كبير لكل أعمال الزراعة.
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
في الغابة الصغيرة يسكن الأرنب الصغير مع أمّه أرنوبة، كان هذا الأرنب يحب الخروج واللعب كثيراً، وفي يوم من الأيّام نوى الأرنب الصغير لخروج؛ فتبعته أمّه
فوق أحد الأشجار تبني الحمامة عشّها وتعيش به، وفي يوم من الأيّام وضعت هذه الحمامة بيضتين، ورقدت فوقهما حتّى يفقسان، ولكن في أحد الصباحات
في إحدى الغابات ولد كنغر صغير، كان هذا الكنغر يعاني من سخرية جميع الحيوانات من حوله وخاصّةً الكناغر؛ والسبب في ذلك هو أنّ طريقة قفزه تختلف عن طريقة
كان هنالك طفلة صغيرة اسمها ماري، كانت ماري تعيش في منزلها مع أباها وأمّها، عندما يحلّ الليل كانت ماري تشعر بالخوف الشديد بسبب رؤيتها لظلّها
كان هنالك ولد سيء الأخلاق جدّاً، ومن شدّة الأعمال الشرّيرة التي يقوم بها، علمت بذلك أميرة الجنيّات وقرّرت أن تعاقبه وتحوّله إلى وحش قبيح الشكل
أحمد ومازن صديقين في المدرسة، وبينما كانا يجلسان في باحة المدرسة في إحدى الأيام ويتحدّثان مع بعضهما البعض في وقت الراحة، إذ جاء ولد صغير في الصف
في إحدى الغابات الجميلة تسكن الحيوانات في سعادة؛ حيث كانت الغابة مليئة بالأشجار الخضراء الجميلة والطقس جميل، تستيقظ جميع الحيوانات كل يوم في
كان هنالك عائلة رائعة من القطط يلعبون سويةً، كانت الأم تلعب مع ابنها القط ماوي بالكرة، ترميه له الكرة مرّة ويرمي هو لها الكرة في المرّة الثانية، عندما أكملوا اللعب
فوق أحد الأشجار الطويلة تعيش الطيور وصغارها، وعندما جاء فصل الشتاء حان موعد بناء العش الجديد؛ لذلك اجتمعت الأم مع صغارها وقالت لهم: لقد حان الوقت لبناء عش
بينما كان أحمد جالساً يتناول وجبة الإفطار مع أمّه، بدأ يحدّثها عن معلّمته الجديدة، وكان أحمد يتناول وجبة الإفطار ويشرب الحليب، نظرت له أمّه وقالت له بنبرة سعيدة