قصة بستان البخيل
في إحدى القرى يمتلك العم مالك بستاناً كبيراً ، يحتوي هذا البستان الغنّاء على الكثير من الأشجار المثمرة بمختلف أنواع الفاكهة والخضار، وعلى
في إحدى القرى يمتلك العم مالك بستاناً كبيراً ، يحتوي هذا البستان الغنّاء على الكثير من الأشجار المثمرة بمختلف أنواع الفاكهة والخضار، وعلى
في إحدى القرى يسكن عجوز في منزله الصغير، وكان هذا العجوز ليس بالرجل المناسب ذو الخبرة والحكمة، بل كان عجوز لا يحب رؤيته أي أحد
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وسرور، كان هذا الأسد قد اعتاد على أنّ كل الحيوانات تحاف منه، لذلك كان دائماً
في إحدى الغابات الكبيرة يوجد نهر طويل، وفي آخر هذا النهر توجد بحيرة ماء عذب ويحيط بها الكثير من الأشجار الكثيرة، وفوق أحد أغصان هذه
في إحدى القصور الكبيرة تعيش الأميرة الجميلة حسناء؛ كان لدى تلك الأميرة الكثير من الخدم من حولها، هؤلاء الخدم دائماً على استعداد
في إحدى الغابات البعيدة يسكن أرنب مع عصفور وقطة في منزل واحد، وكان هؤلاء الأصدقاء قد اعتادوا على إعداد الطعام سويّاً، وفي يوم من
في إحدى المنازل المجاورة للغابة تسكن فتاة صغيرة اسمها شمس مع والدتها في المنزل، كانت شمس فتاة حادّة المزاج، ويجدها الناس
سالم ولد صغير وكان يحب فصل الربيع كثيراً، وفي مرّة من المرّات كان سالم يمشي مع أخيه الأكبر في حديقة الزهور الجميلة، وجذبته
عدي ولد صغير كان يحب كثيراً قراءة القصص، ولكن عدي لم يكن يقرأ القصص هذه من خلال الكتب بل عبر جهازه الإلكتروني الذي كان يقرأ
يارا فتاة جميلة في عمر الثانية عشر من العمر، تسكن يارا في قرية بعيدة مع عائلتها الصغيرة، وكان بجوار منزلها تسكن عمّتها التي تحبّها كثيراً
تحكي هذه القصة عن وليد الذي يسكن مع جدّه في المنزل، وكان وليد يعمل ولكن بالكاد يستطيع الحصول على المال الذي يكفي لنفقات المنزل
كان هنالك رجل يسكن في إحدى القرى الصغيرة التي كانت تمتلئ بالحيوانات الأليفة، وفي يوم من الأيام بينما كان الرجل يسير في طريقه
في أحد الشوارع والممرّات الضيقة يقف طفل صغير وكان يبحث عن أي سيارة لتقف له، وبينما هو كذلك إذ جاءت سيارة كان يقودها صاحبها الذي
يحكى أنّه في الزمان القديم جدّاً كان شكل اليوم يبدو مريباً؛ حيث لم يكن هنالك نهار وليل، بل كان اليوم كلّه يبدو كما هو، حتّى المخلوقات التي
فوق أحد الأشجار تبني الحمامة عشّها وتعيش به، وفي يوم من الأيّام وضعت هذه الحمامة بيضتين، ورقدت فوقهما حتّى يفقسان، ولكن في أحد الصباحات
في أحد الأماكن تسكن النملة بجانب حشرة الزيز، وعندما حلّ الصيف بدأت كلّ منهما تفكّر كيف ستقضي أوقاتها في هذا الفصل، قرّرت حشرة الزيز أن
في قصر الملك يعيش الملك والملكة والأمير والخدم، وفي يوم من الأيّام تم إقامة حفلة كبيرة جدّاً في قصر الملك، وكانت مدّة الحفلة طويلة جدّاً؛ حتى أن جميع
كان هنالك توأمين صغيرين وهما ماريو وكندي يعيشون مع عائلتهم الكبيرة، حانت عطلة نهاية الأسبوع، وكان من عادة هذه العائلة في تلك
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك ببغاء تعيش في إحدى الغابات، وكانت هذه الببغاء لديها قدرات مميّزة؛ حيث تستطيع أن تطير لمسافات عالية
في إحدى الأماكن يسكن الفأر الذي يخاف من كل شيء، كان هذا الفأر يفرّ بمجرّد سماعه لأي صوت، ومن أكثر الأشياء التي يخاف منها هذا الفأر
في إحدى القرى يوجد هنالك نوع غريب من السيارات، وهو سيارات لا تعمل على الوقود أو الطرق السريعة، بل إنّها تعتبر سيارات برية تعمل فقط
في إحدى القرى تعيش شمس الفتاة الصغيرة مع والدها ووالدتها، كان والد شمس رجل فاضل ويحب تربية ابنته على الأخلاق الفاضلة
في إحدى الغابات البعيدة تعيش شجرة صفصاف كبيرة، ويسكن فوق أغصان هذه الشجرة عصفور صديق لتلك الشجرة؛ فهو يمكث فوق أغصانها هو
في إحدى القرى يسكن رجل غني لديه بستانين جميلين جدّاً، وكان فخور بهما ويتعامل مع الآخرين بكل تكبّر بسبب امتلاكه هذين البستانين
في إحدى القرى البعيدة يعيش رجل اسمه أبو فراس صاحب الذكاء، وكان هذا الرجل معروف بشدّة ذكائه ودهائه لدى الجميع، سمع به حاكم
مؤمن ولد صغير ويحب العزف على آلة البيانو كثيراً، بالإضافة إلى أنّه كان ماهراً بالعزف جدّاً؛ وهذا لأنّه يقوم بعمل تمارين العزف كل يوم قبل النوم
في يوم من أيام الشتاء الباردة جلس الأطفال حول جدّتهم كما اعتادوا دائماً، وطلبوا منها أن تروي لهم حكاية كل يوم، قالت لهم الجدة: حسناً.