قصة وعود شرقية
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات، وقد كانت الفتاة في مقتبل العمر وهي من أصول روسية، حيث أنها في يوم من الأيام كانت تلك الفتاة حامل وقد اضطرت إلى دخول المستشفى من أجل أن تضع جنينها في وقت مبكر على موعد الولادة.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات، وقد كانت الفتاة في مقتبل العمر وهي من أصول روسية، حيث أنها في يوم من الأيام كانت تلك الفتاة حامل وقد اضطرت إلى دخول المستشفى من أجل أن تضع جنينها في وقت مبكر على موعد الولادة.
العبرة من هذه القصة هي أنه حينما يشعر أي إنسان على وجه الكرة الأرضية أنه في مكان لا يناسبه ولا يستطيع أن يتكيف معه، فإنه يلجأ إلى عمل المستحيلات من أجل الابتعاد والفرار منه.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مملكة بريطانيا العظمى حول الشخصية الرئيسية وهي إحدى السيدات التي تدعى إيفا، وقد كانت تلك السيدة من أكثر الأمور التي يمسكها شغف وولع بها هي الاستقلالية بنفسها والحرية، وأكثر الأشياء التي تزعجها هو الحد من حريتها واستقلاليتها.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مملكة بريطانيا العظمى، حيث أنه في الثمانينات من القرن السابع عشر كان هناك أحد الأماكن التي تعرف باسم ميناء بورتسموث البريطاني.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى الفتيات من أصول بريطانية رغبت بالقيام في رحلة إلى دولة فرنسا هي وشقيقتها، وقد كانت رغبتها في أن تقوم بتدوين تلك الرحلة في كتاب؛ وذلك من أجل أن يستفيد منها من يكون للمرة الأولى ذهب إلى فرنسا.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مملكة بريطانيا العظمى، حيث أنه في يوم من الأيام كان هناك أحد الأشخاص الذين يعملون في مجال الزراعة وهو ما يعرف باسم السيد جو، وقد كان السيد جو من الأشخاص اللطيفين والودودين ولا يملك في هذه الحياة سوى الحب والخير للجميع.
العبرة من القصة هي أن الإنسان من التجارب التي يخوضها يتعلم الكثير، ولكن من الأجدر به أن يتعلم السير في الطريق السوي والسليم.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مملكة بريطانيا العظمى، حيث أنه في يوم من الأيام كانت هناك فتاة تدعى ماري، وتلك الفتاة هي تنتمي لإحدى الأسر التي تصنف أنها من الطبقة المتوسطة، وهي الابنة الكبرى بين أفراد العائلة المكونة من خمسة أبناء.
العبرة من هذه القصة هي أن الحياة في كل يوم تفاجئنا بما هو جديد وغير متوقع، حيث الاكتشافات الجديدة والأمراض المتزايدة والاختراعات المبهرة، وهكذا تواصل الحياة عطائها سواء سلباً أو إيجاباً.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في مملكة بريطانيا العظمى، حيث أنه في يوم من الأيام ولدت فتاة تدعى ماري في إحدى المدن التي تعرف باسم مدينة لومورسلي والتي كانت تابعة إلى مقاطعة دورهام، وقد نشأت تلك الفتاة في ذات المقاطعة.
العبرة من القصة هي أنه كلما ازداد الإنسان وتقدم في السن، يصبح ذو علم ومعرفة أكثر من ذي قبل.
في البداية تدور وقائع وأحداث القصة حول مجموعة من الشباب تربطهم علاقة صداقة قوية، حيث أنهم في يوم من الأيام اجتمعوا في أحد المقاهي وقد اتفقوا على القيام برحلة مشتركة فيما بينهم، ومن بين هؤلاء الشباب كان هناك يدعى بوب وفي لحظة من اللحظات اقترح عليهم أن يقوموا في رحلتهم بالتوجه نحو دولة السويد سيراً على الاقدام.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة في القرن السادس عشر، حيث أنه في يوم من أيام فصل الصيف وعلى وجه التحديد في السادس عشر من شهر أغسطس من عام 1660م، ففي ذلك اليوم كان أحد الرجال والذي يدعى ويليام هاريسون.
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول إحدى السيدات والتي كانت تعرف بأنها الملكة على مجموعة من الجزر، وفي واحدة من تلك الجزر كانت هناك سيدة توفي زوجها، وبعد أن توفي زوجها كانت قد وهبت حياتها إلى تربية ابنتها والتي تدعى ليلي، وتعليمها.
العبرة من القصة هي أنه في الكثير من الأحيان يكون حل المشكلات الكبيرة التي تواجهنا في الحياة هو بسيط وأمامنا، ولكننا بحاجة إلى بصيص ضوء عليه حتى نراه جيداً.