قصة القط الحيران
عدم الشعور بالرضا عن النفس يورّث الندم والتعب، فالكثير من الاشخاص ينظرون لغيرهم ويتمنّون أن يصبحوا كغيرهم، ولكن هنالك حكمة صينية تقول: لو وضعت الأقدار أمام الأشخاص
عدم الشعور بالرضا عن النفس يورّث الندم والتعب، فالكثير من الاشخاص ينظرون لغيرهم ويتمنّون أن يصبحوا كغيرهم، ولكن هنالك حكمة صينية تقول: لو وضعت الأقدار أمام الأشخاص
يعاني بعض الأشخاص عدم الرضا عن شكلهم الخارجي أو عن ما يملكونه، ولكن الحقيقة أن الإنسان يجب أن يكون حامداً دائماً لربّه حتّى وإن كان لا يقتنع بما يملك، وسنحكي في قصة اليوم
كان هنالك تاجراً ذكياً وفاحش الثراء، من شدّة ثرائه كان يستطيع فعل أي شيء؛ حتّى لو كان يريد طلاء الشوارع بالذهب والفضّة، فقد كان تاجراً يعرف كيف يدخّر أمواله وينفقها
يجب دائماً أن نعلّم أطفالنا ما هي أهمية الإحسان؛ فجزاء الإحسان سيكون حتماً الإحسان، سنحكي في قصة اليوم عن نمر غدا قام شخص بإنقاذه، ولكنّه لم يرد هذا الإحسان
من أكثر ما يحب الأطفال سماعه من القصص هي القصص التي تحتوي عناوينها على كلمة السحر أو كلمة مرافقة لكلمة السحري؛ وهذا لأن الأطفال يحبون الخيال ويستمتعون به كثيراً.
بيتربان هو شخصية ابتكرها كاتب مسرحي شهير اسكتلندي واسمه: جي إم باري، واشتهر بيتر بان بأنه الولد الذي لا يكبر أبداً، وجميع قصصه مليئة بالخيال الواسع الذي يحبّه الأطفال ويستمتعون.
من أكثر ما يحبّه الأطفال هي الحيوانات الأليفة، ولكن ليس بإمكان الطفل أن يسكن مع أي حيوان أليف؛ لأنّها تختلف بالحجم وبأسلوب المعيشة والأكل الذي تحتاجه، وسنحكي في قصة
الكثير من الناس يحكم على أي شخص يراه من مظهره الخارجي، ولكن في حقيقة الأمر أن المظهر الخارجي لا يحكم على الشخص وفي الكثير من الأحيان يخطئ الناس في الحكم على
من أسوأ العادات التي تضر بصاحبها هي الكسل، وسنحكي في قصة اليوم عن مزارع كسول كان لا يعمل بأرضه ويفضل النوم عن العمل، حتّى سئمت زوجته من ذلك وطلبت مساعدة.
يحب الأطفال عالم الحيوانات كثيراً ويعتبرونه عالم جميل ومثير للاكتشاف؛ فهو مختلف عن عالم الإنسان، لذلك تكون القصص التي تحكي عن الحيوانات من القصص التي يسرع الأطفال لسماع أحداثها،
تحكي القصص غالباً عن الأحلام التي يسعى الأشخاص لأجل تحقيقها، ومن ضمن هذه الأحلام هو السفر حول العالم، سنحكي في هذه القصة عن شاب يدعى جاك وكان حلمه السفر.
دائماً ما يستمتع الأطفال بسماع القصص من غيرهم، خصوصاً إذا كان راوي هذه القصة هو الأهل؛ فرواية الحكايات للأطفال من الأمور التي تساهم بزيادة الترابط الأسري فيما بينهم
تعطينا القصص والحكايات ما هي عواقب شرور النفس، ومن هذه الشرور هي الأنانية، وسنحكي في هذه القصة عن ثلاث أخوات كانت اثنتان منهن تتصفن بالأنانية
من أهم الأمور التي يجب على الأطفال أن يتعلمّونها هي الفوارق الاجتماعية التي يعيشها الناس، ولكن يجب أن يتعلّم الطفل أن الله هو من يوزّع الأرزاق ويجب على كل منا أن
من أهم ما يساعد الطفل على الهدوء والاستقرار النفسي واكتساب المهارات المختلفة هو الشعور بالأمان، وهذا الشعور يساعد الطفل أيضاً بالإحساس بذاته؛ فهو من أهم المبادئ
من أجمل الأشياء التي تجذبنا لسماع القصص هو احتوائها على الخيال والكثير من الأشياء التي يحلم أي شخص بالحصول عليها، وسنحكي في هذه القصة عن مطحنة سحرية
تحكي لنا القصص الكثير عن معاناة الفقر والفقراء، وتحكي لنا كذلك عن بعض الفقراء الذين يغتّرون بالمال عندما يجدونه، وسنحكي في هذه القصة عن فتاة فقيرة كانت تعشق حذاء أحمر
دائماً ما تحثّنا القصص والحكايات على حب الخير والعمل الصالح والبعد عن الشر والعمل السيء، وفي هذه القصة سنحكي عن عصفورتين جميلتين يتعلم منهما القارئ حب الوطن والانتماء له
في إحدى المدن الكبيرة جدّاً والمليئة بالحقول والبساتين المليئة بالأزهار والأشجار الخضراء يسكن شعب يتصّف بالشعب الثرثار، كانت هذه الحقول
في أوّل يوم من أيّام العيد كان خالد يسير مع أصدقائه في الشارع سعيداً، وبينما هو كذلك إذ رأى رجلاً يبيع البالونات، وكان مع هذا البائع ابنه الذي
سمر وفرح هما صديقتين يسكنان بجوار بعضهما البعض، وفي يوم من الأيام جاءت والدة فرح لزيارة جارتها والدة سمر، وكما في كل مرّة ذهبت
في إحدى القرى يسكن رجلان واحد منهما كان أعمى، والآخر كان أعرج ويمشي بقدم واحدة، وفي يوم من الأيام حدثت صدفة غريبة
علينا أن نعلم أن القوة لو كانت في الجسد لكان الفيل هو أقوى الحيوانات لأنّه أضخمها، ولكن القوة تبدأ من العقل والتفكير، هذا ما أثبته الثعلب لبقية الحيوانات التي كانت تهاب الفهد القوي، ولكنّه بذكائه ومكره استطاع أن يقهره. قصة الفهد القوي في إحدى الغابات البعيدة يسكن الفهد القوي مع بقيّة الحيوانات، ومن المعروف بكل أنحاء الغابة أن حيوان الفهد هو حيوان قوي وسريع ومفترس أيضاً، كان الفهد قد اعتاد أن يخرج كل يوم في وقت معيّن للبحث عن فريسة ليصطادها، وكانت الحيوانات كلّها تعلم بذلك، وكانت تتهيّأ لذلك؛ حيث يهرب كل منها إلى بيته عند وقت خروج الفهد. وفي يوم من الأيام خرج الفهد في وقت غير الوقت الذي يخرج به كل يوم، وعن طريق الصدفة مرّ بحيوانات الغابة وهي تجلس وتتحدّث عنه، فاختبأ خلف إحدى الأشجار وبدأ يستمع ماذا يقولوا عنه، كانت الغزالة تتحدّث وتقول: أنا أخاف من هذا الفهد القوي، وأخاف إن كبرت في يوم من الأيام أن لا أكون سريعة في الجري مثله، ويقوم بافتراسي أنا وصغاري. أمّا الزرافة فقالت: أنا أخاف من أن يكبر أبناء هذا الفهد، ولا يشبعون من الطعام المتواجد في الغابة، ويفكّرون في افتراس صغاري، أمّا الحمار الوحشي فقال: أنا أعلم بأن من أكثر الأطعمة التي يحبّها الفهد هو لحمي ولحم بنو البشر، بعد ذلك سمع الفهد صوتى بكاء الحمار الوحشي، وكان يبكي على من مات من جنسه من قبل. مشى الفهد وكان يضحك بسبب ما سمعه من الذعر الشديد التي تشعر به حيونات الغابة منه، عندما غادر الفهد المكان جاء الثعلب وقال للحيوانات: ما بكم تتحدّثون عن هذا الفهد وتخافون منه هكذا؟ إنّ القوة في العقل وليس في الجسد، أنا أعدكم أن هذا الفهد سيأتي يوم من الأيام ليأخذ القمامة من باب منزلي. تفاجأت الحيوانات من كلام الثعلب، وفي اليوم التالي ذهب الثعلب لمنزل الفهد وقال له: أنت الفهد القوي ولا يجب عليك أن تخرج بنفسك للبحث عن الفرائس، بل نحن يجب علينا أن نقوم بخدمتك وإحضار الطعام لك، أعجب الفهد بفكرة الثعلب ووافق عليها، وبالفعل كان الثعلب يذهب كل يوم، مرّةً يأخذ بقايا طعام الأسد أو بقايا طعام النمر، ومن ثم يقدّمه للفهد. ظلّ الأمر هكذا حتى بدأ الفهد يشعر بالكسل الشديد والعجز بسبب عدم حركته، وفي يوم من الأيام شعر الفهد بجوع شديد، ولكن الثعلب لم يأتي له بطعام كما كان يفعل كل يوم؛ وهذا الأمر دفع الفهد أن يذهب لمنزل الثعلب ويطلب منه الطعام، فقال له الثعلب الذي كان يريد إتمام خطّته: سأعطيك ما تطلب بشرط أن تحمل القمامة من أمام منزلي وتذهب لرميها خارجاً. لشدّة جوع الفهد وافق على هذا الشرط، وحمل القمامة وسار بها في كل الغابة، وشاهدته الحيوانات وعلمت وقتها أن الثعلب كان صادقاً فيما يقول، وأن القوة ليست في الجسد فقط.
سعيد كان ولد في الصف الخامس، وكان سعيد يحب أكل الاطعمة اللذيذة والحلويات والسكاكر، ويطلب من أمّه دائماً أن تصنع له الشندويشات التي
في إحدى المدارس كان هنالك ثلاثة طلبة أصدقاء، وكان هؤلاء الطلبة يتصفّون بالذكاء الشديد وحبّهم للاجتهاد والدراسة، وفي يوم من الأيام تم
كان هنالك ولد اسمه ميشو وعمره سبع سنوات، يحب ميشو أكل الحلويات بكثرة مثل السكاكر والشوكولاته وغيرها، وكان يطلب من والده
في أحد المنازل يوجد إبريق مصنوع من الفخار، وإبرقي آخر مصنوع من الحديد، وكان من عادة ربّة المنزل أن تضع الإبريق الحديدي بجانب شرفة
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم والولد الأكبر سامر والبنت سلمى، والطفل الصغير هادي، كانت هذه العائلة تعيش مع بعضها البعض
كان العم فرحان يمتلك مزرعة كبيرة يوجد بها الكثير من الحيوانات، وكان يوجد بتلك المزرعة الكبيرة حصان وحمار، وكان العم فرحان قد اعتاد
في إحدى االقرى القديمة كان هنالك وظيفة يعمل بها بعض الأشخاص وتسمّى (وظيفة الحمّار)، تلك الوظيفة هي عبارة عن عملية نقل البضائع