قصة القرد جيجي آكل الموز
في إحدى الغابات كانت تعيش القردة بسعادة؛ حيث كانت تتأرجح على أغصان الأشجار وتقفز وتلعب وتصفّق، هذه القردة تتشابه مع الإنسان بالأيدي والأرجل الطويلة
في إحدى الغابات كانت تعيش القردة بسعادة؛ حيث كانت تتأرجح على أغصان الأشجار وتقفز وتلعب وتصفّق، هذه القردة تتشابه مع الإنسان بالأيدي والأرجل الطويلة
بوينو شاب نشيط ويحب العمل، يعمل بوينو كنادل في أحد المقاهي التي يعمل بها بعيداً عن بلدته، وفي بلده يمتلك بوينو مقهى خاص به، هذا المقهى شهير جدّاً ويأتي إليه الكثير
يعيش الثعلب في الغابة الجميلة بجوار الأرنب، وكان هذا الثعلب المكّار يفكّر دائماً كيف سيصطاد هذا الأرنب ويظفر به كوجبة لذيذة، ويمضي ليله ونهاره في تجهيز الحيل لذلك
في أحد الأزمان عاش تاجر ثري جدّاً في بلاد العرب، كان هذا التاجر رجل ناجح جدّاً ويقوم بعدّة صفقات ناجحة، وكان يجمع من خلالها الأموال الكثيرة، عندما يجلس هذا التاجر
كان هنالك مجموعة من الحيوانات التي تعيش مع بعضها البعض في الغابة، وكان من عادة النمر أن يقوم بحفلة عيد ميلاد سنوي له، وكان يعلن عن هذا الحفل الذئب، وفي يوم
كان هنالك خروف صغير اسمه ساركو، كان ساركو خروف جميل ولكنّه كان مشاكس ولا يسمع لكلام والديه أو من هم أكبر منه عمراً، وكان يقوم ببعض التصرّفات الخاطئة، عندما يجلس
كان هنالك في مدينة ما عازف مزمار شهير، وعلى الرغم بأن هذا العازف لا يعرف بالعزف كثيراً إلّا انّه يتقاضى أجر جيّد؛ فهو يعرف لحن أغنية واحدة فقط واسمها (أغنية المحتال الأسود
في حقل ما كان هنالك مجموعة من الحيوانات تنوي الذهاب إلى إجازة، ذهب الكلب والعصفور والقط والكلب، وأخذوا معهم الحقائب ولكنّهم لم يأخذوا معهم رفيقهم الحمار بوبا
كان هنالك رجل يتصّف ببخله العجيب، ولكن من حسن حظّه أنّه في يوم من الأيّام أصبح والي على إحدى البلدان، وعلى الرغم من أنّه أصبح والياً إلّا إن الناس لا يحبّونه ولا يألفونه
عاشت الطيور بإحدى الأزمان موحدّة اللون؛ فقد كان جميعها باللون الأبيض؛ وهذا الشيء سبّب لها أن لا أحد يستطيع تمييز أنواعها أو أصنافها، بالإضافة إلى أن الصيادين كانوا يقومون بمطاردة
في إحدى الغابات يعيش غراب على غصون الأشجار حزيناً طوال الوقت؛ فهو دائماً ما يفكّر بأن الله قد منح جميع الطيور الأشكال والألون الجميلة ما عداه هو، كان ينظر ويتأمّل
كان هنالك ثلاثة من الإخوة يعيشون معاً وهم: الأخ الأكبر سعيد والأوسط سامر والأخ الأصغر ياسين، كانوا يعملون سوياً بقطع الأخشاب من الغابة، كانوا إخوة نشيطون ويعملون بجد
كان هنالك ولد يحب اللعب والمرح ولكنّه كان يتعرّض للتوبيخ من أبيه وأمّه باستمرار، وعندما يدخل غرفة أبيه كان يمسك بأشيائه ويلعب بها وينثرها ولكن دون قصد منه؛ فيأتي والده
في أحد الأزمان كان هنالك أمير لديه بعض العادات التي تختلف عن بقية الأمراء؛ حيث كان يعشق أكل أنواع الأكل المختلفة، وكان يأكل ولا يشبع، وكان كذلك ليس له الكثير من الأصدقاء
كان هنالك كنغر مغرور، دائماً يتفاخر بنفسه بأنّه الكنغر السريع في الجري، من أكثر ما يسعى له هذا الكنغر هو النجاح في جميع المسابقات، والظهور كبطل الجري الوحيد
عند حافة أحد الأنهار يقف الخروف بانتظار صاحبه، وبينما هو كذلك إذ ظهر له الثعلب المكّار فجأةً وأقبض عليه وقال: أخيراً استطعت الإمساك بك أيّها الخروف، سوف تكون وجبتي
في إحدى البلدان التي يحكمها ملك يحب القردة كثيراً؛ حيث كان يحتفظ بقصره بعدد كبير من القرود ويعتبر بأنّها الحيوانات الأليفة الخاصّة بالملك؛ حيث يتم تقديم أفضل أنواع الرعاية
كان هنالك ملك يعيش في مملكته العظيمة، كان هذا الملك يمتلك قرداً يتصّف بين الجميع بصفة الحماقة، ولكن على الرغم من ذلك فقد كان يتمتّع بمكانة كبيرة لدى هذا الملك؛ حيث كان باستطاعته
كان هنالك أرنب جميل المنظر، يمتلك الشعر الأبيض الطويل، وكان جسمه متناسق الحجم ما عدا أذنيه؛ فقد كان لديه أذنين صغيرتين الحجم، وعدم تناسقهما مع جسمه جعلهما يظهران.
يروي الحائط قصّته ويقول: قبل أن أصبح حائطاً كنت أتكوّن من التراب الذي يشرب المطر، وكنت أخرج البذور التي كانت داخل فمي في فصل الربيع؛ حتّى تكبر وتتحوّل إلى نباتات وزهور صغيرة،
كان هنالك مجموعة بذور تعيش مع بعضهم البعض وعددهم أربعة؛ حيث كانت تجمع بينهم رابطة قوية وهي الصداقة، وفي يوم من الأيام هبّت رياح قويّة فاضطرّت البذور أن تختبئ
كان هنالك أربعة من الأصدقاء يعيشون مع بعضهم البعض وهم: الأرنب بيبو والفأر جوجو والدب دبدوب والبطة سوسو، وكانوا قد اعتادوا على اللعب في بيت صغير يقومون ببنائه من الطين
كان هنالك بئر في الغابة تشرب منه الثعالب، وكانت مياه هذا البئر نقية جدّاً، ولكن هذه الثعالب لا تسمح لبقية الحيوانات أن تشرب منه؛ لذلك كانت هذه الحيوانات عندما تشعر بالعطش
كان هنالك ضفدع يعيش في بحيرة مع أصدقائه، كان هذا الضفدع يمضي أوقاته باللعب واصطياد الحشرات؛ ولكن كان لهذا الضفدع عادة سيئة وهي أنّه كان قد اعتاد على سرقة أصدقائه
كان هنالك دجاجة تعيش مع باقي الحيوانات في الغابة، كانت الحيوانات لا تستيقظ إلّا عند سماع صوت صياح الديك، وفي يوم من الأيّام استيقظت الدجاجة باكراً مثل كل يوم
أحمد وعبدالله يسكنان مع والدتهما التي تحمل دائماً حقيبتها أينما ذهبت، كان أحمد يتفاجأ كيف لأمّه أن تحمل كل شيء بحقيبتها، وفي مرّة من المرّات جرحت يد عبدالله فنظر
كان هنالك ساحرة تمتاز بطيبة قلبها؛ حيث كانت أغلب الساحرات يخبرنها أنّها يجب أن تكون شريرة، ولكن هي لم تكن تعلم منذ صغرها أنّها ساحرة بالأصل، وهي سعيدة بكونها طيبة.
كان هنالك ضفدع يعيش مع أمّه على أحد البحيرات، ولكن كان هذا الضفدع من عاداته السيئة أنّه لا يستمع لكلام أمّه ولا يصغي لآراءها، ومن شدّة عناده كان يفعل في أغلب الأحيان
في إحدى البلدان عاش الشقيق الأكبر ساجو مع شقيقه الأصغر ليسيو سويةً، ولكن كان كل منهما يختلف عن الآخر؛ فالأخ الأكبر كان كسولاً ولا يحب العمل أو يتقنه، بينما الأخ الأصغر فقد كان
في مكان جاف وأرض خالية كان هنالك شجرة ذات أغصان كثيرة وأفرع قويّة، كانت هذه الشجرة مكاناً لراحة الكثير من المسافرين، ومكاناً لالتقائهم؛ فهي شجرة كبيرة الحجم