قصة أسطورة مافوميرا
العبرة من القصة هي أن الأماكن ينبغي أن يكون لها تقدير واحترام لحياتها، تماماً كحياة الناس، فلها الحق في العيش والمحافظة على كيانها.
العبرة من القصة هي أن الأماكن ينبغي أن يكون لها تقدير واحترام لحياتها، تماماً كحياة الناس، فلها الحق في العيش والمحافظة على كيانها.
في إحدى المدن الكبيرة جدّاً والمليئة بالحقول والبساتين المليئة بالأزهار والأشجار الخضراء يسكن شعب يتصّف بالشعب الثرثار، كانت هذه الحقول
عدنان ويارا يسكنان مع عائلتهما في منزل كبير وواسع، ومع اقتراب شهر رمضان الكريم كان من عادة العائلة أن تقوم بعمل زينة للمنزل؛ احتفالاً
لولو فتاة صغيرة تبلغ من عمرها عشرة أعوام تسكن مع عائلتها، وكانت لولو تحب اللعب مع أصدقائها كثيراً، وكانت تحب كذلك الخروج مع والدتها خارج
في يوم من أيام الشتاء الباردة جلس الأطفال حول جدّتهم كما اعتادوا دائماً، وطلبوا منها أن تروي لهم حكاية كل يوم، قالت لهم الجدة: حسناً.
في إحدى القرى البعيدة يعيش رجل اسمه أبو فراس صاحب الذكاء، وكان هذا الرجل معروف بشدّة ذكائه ودهائه لدى الجميع، سمع به حاكم
تسكن الكلبة لولا مع العائلة التي تتكوّن من الأم والأب وخالد وسحر، كانت هذه الكلبة لطيفة وتحب اللعب والمرح واللهو مع الجميع، ولكن من أكثر
في إحدى الأعشاش الموجودة فوق غصن الشجرة تسكن العصفورة مع فراخها الأربعة، كان هنالك واحد من هؤلاء العصافير الأربعة عصفور كسول
في يوم عيد الأضحى ذهب خالد برفقة والده إلى صلاة العيد، وعندها بدأ الشيخ بإلقاء الخطبة؛ فنظر خالد إلى والده الذي كان قد اشترى الخروف
رامي ورانيا كانوا يجلسون في بلكونة المنزل في يوم من أيام الصيف الجميلة، وبينما هم كذلك إذ لاحظوا انتشار النمل الأسود في المكان، وخاصّةً.