قصة قصيدة أحب الملاح البيض قلبي وربما
أما عن مناسبة قصيدة "أحب الملاح البيض قلبي وربما" فيروى بأنه كان هنالك جارية من جاريات اليمامة، يقال لها عنان، وفي اليمامة نشأت، وتعلمت قول الشعر، فأصبحت واحدة من أفضل الشاعرات في عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "أحب الملاح البيض قلبي وربما" فيروى بأنه كان هنالك جارية من جاريات اليمامة، يقال لها عنان، وفي اليمامة نشأت، وتعلمت قول الشعر، فأصبحت واحدة من أفضل الشاعرات في عصرها.
أما عن مناسبة قصيدة "أراحل أنت أبا جعفر" فيروى بأنه كان هنالك جارية من أهل المدينة المنورة يقال لها بصبص، وكانت بصبص حلوة الوجه، صاحبة صوت جميل، وكانت قد تعلمت الغناء على يد الطبقة الأولى من المغنيين في المدينة.
أما عن قصة قصيدة "كأن نيراننا في جنب قلعتهم" فيروى بأنه كان هنالك غلام يقال له مخارق، وكان مخارق صاحب صوت جميل، وفي يوم من الأيام اشتراه إبراهيم الموصلي بثلاثة وثلاثون ألف درهم، وفي يوم من الأيام أتاه الفضل بن يحيى.
أما عن مناسبة قصيدة "إن شيراز بلدة لا يكاد الوصف" فيروى بأن أبو بحر الخطي ولد ولد في إحدى قرى البحرين، ونشأ فيها، وعنما كبر أصبح كثيرًا ما يتردد إلى القطيف في السعودية، ولكنه كان دائمًا يعود إلى موطنه.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا الحياء وأن الستر من خلقي" فيروى بأن إسحاق بن إبراهيم الموصلي كان في يوم من الأيام في مجلس رجل يقال له الواثق، وبعد فترة من جلوسه في ذلك المجلس.
أما عن مناسبة قصيدة "عصبت رأسها فليت صداعا" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة يقال لها فوز، وكان معتاد على أن يراها في كل يوم، فيجلس الاثنان، ويتحدثان سويًا، وعندما ينتهون من جلستهم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب رد علينا" فيروى بأنه كان هنالك رجل مقرب من الخليفة، وكان هذا الرجل من أصحاب الشأن في الدولة العباسية، وكان عنده جارية شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام دخل العباس بن الأحنف.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من أتاني بالشفاعات" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان رجلًا عصبيًا، وكان في خلقه شدة، وكان إن أخطأ أحد الغلمان الذين يملكهم، ضربه على ما فعل، وفي يوم من الأيام أخطأ أحد غلمانه.
أما عن مناسبة قصيدة "وأول ما قاد المودة بيننا" فيروى بأن جميل بن معمر هو واحد من أشهر الشعراء العرب، ويعود ذلك لأنه قد عشق فتاة تسمى بثينة وهام بها، وهي بثينة بنت حيان بن ثعلبة العذرية.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا إن هندا أصبحت منك محرما" فيروى بأن عبد الله بن عجلان كان متزوجًا من امرأة يقال لها هند، وعاشا سوية سبع سنين، ولكنها لم تلد له، فأرغمه والده على أن يطلقها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا منزلا لم تبل أطلاله" فيروى بأن الخليفة العباسي المعتصم بالله محمد بن هارون بن محمد بن عبد الله مرض في يوم من الأيام، وكان ذلك المرض هو المرض الذي مات بسببه.
أما عن مناسبة قصيدة "هل تذكرن بنجد يوم ينظمنا" فيروى بأن عبد الغفار الأخرس كان كثيرًا ما يحضر مجلسًا لأحد علماء مدينة بغداد، وهو العالم أبو الثناء الآلوسي، وكان عبد الغفار مشهورًا في بغداد بظرافته.
أما عن مناسبة قصيدة "أمن آل أسماء الطلول الدوارس" فيروى بأن المرقش الأكبر خرج في يوم من الأيام في رحلة عبر الصحراء الموحشة، وكان يمشي في تلك الصحراء في الليل المظلم.
أما عن مناسبة قصيدة "نوران ليسا يحجبان عن الورى" فيروى بأن أبي بكر بن بقي الأندلسي كان يجوب البلاد، ويتنقل من بلد إلى آخر طلبًا للرزق، ولم يكن يقر له قرار في أي بلد أو مكان، ولم يكن له بيت في بلد معين يلجأ إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا نسيم الريح من تل راهط" فيروى بأن ابن عنين وهو شاعر من شعراء العصر الأيوبي كان شاعرًا كثير الهجاء، ولم يكن أحدًا يسلم من لسانه ومن شعره، وبسبب ذلك قام صلاح الدين الأيوبي بنفيه من دمشق.
أما عن مناسبة قصيدة "راحت رواحا قلوصي وهي حامدة" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أبو وجزة السعدي إلى المدينة المنورة، وكان معه رجلًا يقال له أبو زيد الأسلمي.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أبو وجزة الشعري من دياره، وتوجه إلى مكان يسكن به بنو مزينة، وسكن بالقرب منهم، وكان سبب ذلك أنه تزوج فتاة من قومهم.
أما عن مناسب قصيدة "أعطى عبيدا وعبيد مقنع" فيروى بأن أبو وجزة السعدي من امرأة يقال لها زينب بنت عرفطة بن سهل بن مكدم المزنية، وكان يحبها كثيرًا، وأنجبت له غلامًا سماه عبيد، وكان في كل ذلك الوقت يحبها.
أما عن مناسبة قصيدة "وعلى أن أقود الخيل شعثا" فيروى بأن ثابت قطنة وهو ثابت بن كعب بن جابر العتكي الأزدي أبو العلاء، كان من أشراف العرب في العصر المرواني، وبالإضافة لكونه شريفًا من أشراف العرب.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أتصدى للخليل وما أرى" فيروى بأنه في يوم من الأيام تراهن كل من هدبة بن خشرم وبين ابن عم له يقال له زيادة بن زيد، وكانت هذه المراهنة التي حصلت بينهما سببًا في إثارة الخصومة بينهما.
أما عن مناسبة قصيدة "عيون مها الصريم فداء عيني" فيروى بأن سلمى بنت القراطيسي كانت فتاة شديدة الجمال، واشتهرت بين أرجاء العرب بجمالها، وكانت بالإضافة لكونها جميلة رقيقة عفيفة صاحبة نفس غنية.
أما عن مناسبة قصيدة "أخلفي ما شئت وعدي" فيروى بأنه كان هنالك رجل يقال له أشعب، وكان أشعب رجلًا شديد البخل، وبالإضافة إلى ذلك فقد ان حريصًا وطماعًا، وكان اشعب كثيرًا ما يخرج من قومه ويتوجه صوب المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا رأيت عجيبة فاصبر لها" فيروى بأن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان خرج في يوم من الأيام من دمشق وتوجه صوب مكة المكرمة، وبينما هو في الطريق إلى هنالك وصل إلى منطقة يقال لها الأبواء.
أما عن مناسبة قصيدة "قد رابني من دلوي اضطرابها" فيروى بأن خلافًا قد دار بين العلماء والباحثين عن أول رجل قال الشعر من العرب، ولا يزال هذا الخلاف حتى أيامنا هذه، ومن هؤلاء من نسب أبياتًا من الشعر إلى سيدنا آدم عليه السلام.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا هل أتى حي الكلاع ويحصبا" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام جماعة من قبيلة الأراقم التغلبيين بقتل رجل يقال له سعيد بن أسعد بن حبشم الحاشدي من قبيلة شبام.
أما عن مناسبة قصيدة "طربت وشاقتك المنازل من جفن" فيروى بأن شاعرًا من شعراء العصر الأموي يقال له النميري كان يحب أختًا من خوات الحجاج، وكان من شدة حبه لها، وعدم قدرته على لقائها.
أما عن مناسبة قصيدة "من أصبح اليوم مثلوجا بأسرته" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان أوعز في يوم من الأيام إلى عبد الله بن قيس الكندي أن يقوم بغزو الروم، فخرج إليهم وقام بغزوهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت متى أرسلت طرفك رائدا" فيروى بأن الأصمعي قرر في يوم من الأيام الخروج من دياره، والتجول في أحياء العرب، وبالفعل خرج يومها، وأخذ يهيم في أحياء العرب، حتى وصل إلى ماء لحي من أحيائهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قد أكثروا لومى وما اقلا" فيروى بأنه عندما قتل عثمان بن عفان، واستلم الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه الخلافة من بعده، رفض أهل الشام وعلى رأسهم معاوية بن أبي سفيان أن يبايعوه كخليفة للمسلمين.
أما عن قصة قصيدة "معي صاحبا صدق إذا ملت ميلة" فيروى بأنه كان هنالك شاعر من أهل الحجاز يقال له عروة بن حزام، وبعد أن ولد بفترة وجيزة توفي والده، وبعد أن مات والده قام عم له بأخذه معه إلى بيته.