قصة قصيدة ماذا ببغداد من طيب أفانين
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا ببغداد من طيب أفانين" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو جعفر هارون الثاني الواثق بالله بن محمد المعتصم بالله بن هارون الرشيد كان قد أقام خارج بغداد لمدة من الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا ببغداد من طيب أفانين" فيروى بأن الخليفة العباسي أبو جعفر هارون الثاني الواثق بالله بن محمد المعتصم بالله بن هارون الرشيد كان قد أقام خارج بغداد لمدة من الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "بتل نباتي رسم قبر كأنه" فيروى بأن الفارس الوليد بن طريف الشيباني الذي كان يلقب بالشاري كان من الخوارج في زمان الخليفة العباسي هارون الرشيد، وكان يقيم في نصيبين والخابور.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب رد علينا" فيروى بأنه كان هنالك رجل مقرب من الخليفة، وكان هذا الرجل من أصحاب الشأن في الدولة العباسية، وكان عنده جارية شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام دخل العباس بن الأحنف.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ابن المرخم صرت فينا قاضيا" فيروى بأنه عندما بويع المقتفي لأمر الله أبو عبد الله محمد بن أحمد المستظهر بالله للخلافة في عام خمسمائة وثلاثون للهجرة، جعل من رجل يقال له ابن المرخم قاضيًا في دولته.
أما عن مناسبة قصيدة "لما تمادى على بعادي" فيروى بأنه كان في مدينة سوسة في تونس شاب، وكان هذا الشاب شاعر أديب، وفي يوم من الأيام رأى هذا الشاب فتاة في السوق بالقرب من بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "فدا لك من يقصر عن مداكا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي بعد أن خرج من شيراز، وبعد أن العطايا الكثيرة من عضد الدولة، أنشد قصيدة يمدح فيها عضد الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "قرعت العصا حتى تبين صاحبي" فيروى بأن سعد بن مالك الكناني أراد في يوم من الأيام الدخول إلى مجلس الملك النعمان بن المنذر، فتوجه إلى قصره، ودخل إلى مجلس الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أتصدى للخليل وما أرى" فيروى بأنه في يوم من الأيام تراهن كل من هدبة بن خشرم وبين ابن عم له يقال له زيادة بن زيد، وكانت هذه المراهنة التي حصلت بينهما سببًا في إثارة الخصومة بينهما.
أما عن مناسبة قصيدة "بني دارم لا تفخروا إن فخركم" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى وفد من تميم إلى المدينة، وكان معهم رجل يقال له الأقرع بن حابس، وبينما هو في المدينة أخذ ينادي ويقول: يا محمد إن حمدي حسن.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا من مبلغ فتيان فهم" فيروى بأن ذكر الغول قد ورد في العديد من القصائد العربية في العصر الجاهلي، وإن ذكره يدل على أن هذه الأسطورة كانت موجودة في عقول العرب قبل الإسلام.
أما عن مناسبة قصيدة "من أصبح اليوم مثلوجا بأسرته" فيروى بأن معاوية بن أبي سفيان أوعز في يوم من الأيام إلى عبد الله بن قيس الكندي أن يقوم بغزو الروم، فخرج إليهم وقام بغزوهم.
أما عن مناسبة قصيدة "دعت فوق أغصان من الايك موهنا" فيروى بأن مسعدة بن واثلة الصارمي قد اختلف مع عمه في يوم من الأيام، فرحل من عنده، ونزل على قوم من بني باهلة، واستأذنهم للإقامة عندهم.
أما عن مناسبة قصيدة "مثل الرزق الذي تطلبه" فيروى بأن ابن مرج الكحل كان من الناس الذين ينتمون إلى طبقة المجتمع المتدنية الدخل، وكان يخرج في كل يوم من بيته يطلب الرزق.
أما عن مناسبة قصيدة "عصبت رأسها فليت صداعا" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة يقال لها فوز، وكان معتاد على أن يراها في كل يوم، فيجلس الاثنان، ويتحدثان سويًا، وعندما ينتهون من جلستهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وأول ما قاد المودة بيننا" فيروى بأن جميل بن معمر هو واحد من أشهر الشعراء العرب، ويعود ذلك لأنه قد عشق فتاة تسمى بثينة وهام بها، وهي بثينة بنت حيان بن ثعلبة العذرية.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت رؤيا ثم عبرتها" فيروى بأنه دخل في يوم من الأيام رجل إلى مجلس سوار بن عبد الله، وهو ابن عم عبيد الله بن الحسن، وعندما دخل إلى مجلسه، شكا إليه بأن زوجته تدافعه على بيت هو ملك له.
أما عن مناسب قصيدة "أعطى عبيدا وعبيد مقنع" فيروى بأن أبو وجزة السعدي من امرأة يقال لها زينب بنت عرفطة بن سهل بن مكدم المزنية، وكان يحبها كثيرًا، وأنجبت له غلامًا سماه عبيد، وكان في كل ذلك الوقت يحبها.
أما عن مناسبة قصيدة "نوران ليسا يحجبان عن الورى" فيروى بأن أبي بكر بن بقي الأندلسي كان يجوب البلاد، ويتنقل من بلد إلى آخر طلبًا للرزق، ولم يكن يقر له قرار في أي بلد أو مكان، ولم يكن له بيت في بلد معين يلجأ إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "وقد زعمت يمن بأني أردتها" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة، وكان قد سمى هذه الفتاة في قصائده فوز لأنه لم يكن يريد أحدًا أن يعرف من هي، وكان بين الاثنان لقاءات وجلسات.
أما عن مناسبة قصيدة "يا جمل إنك لو شهدت بسالتي" فيروى بأنه كان هنالك رجل في اليمامة يقال له جحدر، وكان جحدر فاتكًا في الأرض التي يعيش فيها، ولم يسلم أحد من شره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين جودي بدمع هاجه الذكر" فيروى بأن فترة خلافة الوليد بن عبد الملك بن مران قد شهدت العديد من الفتوحات الإسلامية.
أما عن مناسبة قصيدة "يلومونني ان بعت بالرخص منزلي" فيروى بأن الدنيا ضاقت على أبو الجهم العدوي، واحتاج إلى المال، ولكنه لم يجد أي طريقة لكي يجمع المال الذي يحتاجه، فقرر بسبب ذلك أن يبيع بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة أقفرت بالجناب" فيروى بأن عمرو بن هند كان قد توعد بني حنظله بأن يقوم بحرق مائة رجل منهم، وفي يوم من الأيام خرج لكي يوفي بوعده تجاههم، وتوجه صوب ديارهم.
أما عن مناسبة قصيدة "وعلى عدوك يا ابن عم محمد" فيروى بأن ابن خالويه كان يحسد أبا الطيب المتنبي، وكان حريصًا في جميع أوقاته على التنقيص منه، والازدراء به، وكان كثيرًا ما ينم عليه.
أما عن مناسبة قصيدة "سوام تداءت سومها وعجافها" فيروى بأن غلام يقال له رفاعة المحترش، وهو من بني جنب، وقد اتقن الشعر، وتبارز مع كبار شعراء قومه في الشعر، فغلبهم جميعًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا أبالي اليوم ما فعلت هند" فيروى بأن رجلًا من قبيلة همدان يقال له عثمان الهمداني تزوج من ابنة عم له، وفي يوم من الأيام اضطره العوز إلى السفر إلى أذربيجان، لعله يجد فيها رزقًا يعيل نفسه وزوجته به.
أما عن مناسبة قصيدة "لا يبعدن قومي الذين هم" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام جماعة من بني الحارث بن ثعلبة وكان قائدًا عليهم الأشتر بن جحوان الأسدي بالخروج في غزوة، وبقوا ينتقلون من مان إلى آخر حتى وصلوا إلى مكان فيه غدير.
أما عن مناسبة قصيدة "رفع الحياء بك اللواء ومجد" فيروى بأن عثمان بن عفان رضي الله عنه مشهورًا بأنه كريمًا جوادًا، وكان كثير الإنفاق في سبيل الله تعالى، فكان قد وضع جميع أمواله في سبيل نصرة الإسلام والمسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "نعم القتيل إذا الرياح تناوحت" فيروى بأنه في يوم من الأيام صلى أمير المؤمنين أبو بكر الصديق رضي الله عنه صلاة الفجر بالمسلمين، وعندما انتهى من الصلاة، وجلس، والتف إلى المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أسائل عن وجناء في السجن جارها" فيروى بأن عبد الله بن عمرو الأموي العجري كان يتشبب بالعديد من النساء، حتى أن البعض شبهوه بالشاعر عمر بن أبي ربيعة.