تخطيط النقل الحضري وعلاقته بالتطور الحضاري للمجتمع
تمثل عملية تخطيط النقل الحضري قضية متعددة الجوانب ومتعددة المراحل وتهدف إلى وضع القواعد اللازمة من أجل ضمان الاستقرار.
تمثل عملية تخطيط النقل الحضري قضية متعددة الجوانب ومتعددة المراحل وتهدف إلى وضع القواعد اللازمة من أجل ضمان الاستقرار.
بدأت نظرية حجم المدينة الحضارية في الوقت الراهن، وتم التركيز عليها من خلال أمرين اثنين هما: تعريف الحجم الأمثل أو الأفضل للمدينة ومعيار تمييز الحجم الأمثل.
السبب الرئيسي لعدم وجود نظرية عامة منطقية عن الموقع الحضري الأمثل، أنه ينطلق من الطبيعة الديناميكية المتغيرة في الاقتصاد الحضري.
تبدلت الأساليب المستخدمة في التخطيط الحضري وإدارة الأنشطة الحضرية، وذلك بطريقة مختلفة تماماً عن الفترة الماضية.
مشكلة الفقر الحضري من أكبر المشاكل وأخطرها التي تعاني منها المجتمعات الحضرية، كما تعد في النفس الوقت سبب لكثير من المشكلات الحضرية الأخرى.
هناك تشابه بين مفهومي التحضر والحضرية، ويحدث التباس من قبل بعض المتخصصين في علم الاجتماع الحضري، ويوجد هذا التشابه عندما يستخدم أحد هذين المفهومين من أجل الدلالة على الآخر.
الموضوعات التي يتناولها علم الاجتماع الحضري وهو فرع خاص من فروع علم الاجتماع العام، لهذا وجهات نظر مختلفة بين الرواد الأوائل الذين ساهموا في نشأة علم الاجتماع الحضري وبين المهتمين بالدراسات الحضرية.
تعددت المفاهيم والتعريفات التي قام بوضعها العلماء والمهتمين بدراسة المجتمعات الحضرية من أجل مفهوم التضخم الحضري.
يعتبر مفهوم النمط أحد المفاهيم الأساسية التي تمثل ظاهرة الفقر الحضري والصور التي تتخذها، على سبيل المثال التسول والفقر شديد والأنشطة الحضرية غير الرسمية التي توجد على أطراف الاقتصاد الحضري.
يُعَد الفقر الحضري ظاهرة مميزة تميز كل المجتمعات الإنسانية المتقدمة والمجتمعات النامية، بلغ معدل النمو الاقتصادي فيها ومستوى الرفاهية الاقتصادية والاجتماعية حدّ الفقر الحضاري وصفة طبيعية لطبيعة التمايز الاجتماعي في المدينة، وتُعَد مشكلة حضارية حازت على اهتمام الباحثين.
التخطيط للمدن: هو الاستراتيجية المتكاملة من أجل تلبية جميع حاجات السكان في المجتمع الحضري، من خلال توفير جميع المؤسسات المهمة التي تقوم بتقديم جميع الخدمات.
تختلف آراء العلماء في النظريات الاجتماعية الحضرية، ولكن أغلب العلماء يتفقون على وجود نوع من المرونة في هذه النظريات.
ظهرت الأزمة الحضرية وبشكل خاص في الدول النامية؛ وذلك بسبب الزيادة في عدد المدن في العالم وكبر حجم هذه المدن بشكل مبالغ فيه.
تقوم عملية التخطيط الحضري على مجموعة من المبادئ والقواعد المنهجية والعلمية، حيث يخضع التخطيط الحضري إلى مجموعة من المراحل من أجل إنجاز المشروعات المختلفة.
شهدت المدن العرية تغير كبير وواضح في مجال التحضر، وبشكل خاص بعد حصول الدول العربية على الاستقلال من الاستعمار الأجنبي وظهور النفط في بعض الدول العربية حيث هاجر عدد كبير من السكان من الريف والبادية إلى المدن.
في العادة يبدأ التخطيط الحضري في تكوين صورة واضحة وحقيقة لواقع المدينة الحديثة في جميع الجوانب والأبعاد، وفي جميع الأحوال يحتاج المخطط الحضري إلى مجموعة من الخرائط للموقع والرسوم البيانية والمعلومات الهامة والعامة عن المدينة.
تنقسم النظريات الجغرافية إلى عدة أقسام منها نظرية تفاعل الإنسان مع الموقع الجغرافي و نظرية والتر كريستالر ونظرية الخطة الشيكية أو خطة الزاوية القائمة ونظرية الخطة الإشعاعية.
بسبب الاندماج الكبير بين سكان المجتمعات الريفية والمجتمعات الحضرية وبشكل خاص في الدول النامية أو دول العالم الثالث ظهر مصطلح المتصل الريفي الحضري.