أعراض بداية الزهايمر
يوجد بعض المضاعفات التي ترتبط بالإصابة بمرض الزهايمر، مثل تغيّرات الدماغ التي تؤثر على بعض الوظائف الجسمية، مثل أن يتحكم المريض بالمثانة والبلع والأمعاء والتوازن؛ مما يؤدي إلى زيادة حدوث السقوط والكسور والجفاف
يوجد بعض المضاعفات التي ترتبط بالإصابة بمرض الزهايمر، مثل تغيّرات الدماغ التي تؤثر على بعض الوظائف الجسمية، مثل أن يتحكم المريض بالمثانة والبلع والأمعاء والتوازن؛ مما يؤدي إلى زيادة حدوث السقوط والكسور والجفاف
يعتبر مصطلح الخرف من المُصطلحات الواسعة التي تشمل العديد من مشاكل التفكير والذاكرة والسلوكات التي تنتج عن إصابات وحالات صحية تؤثر في الدماغ، يُشكل مرض الزهايمر أغلب حالات الإصابة بالخرف
إنّ مكتشف مرض الزهايمر هو عالم النفس الألماني المشهور ألويس ألزهايمر، حيث اكتشف مرض الزهايمر في عام 1906، إذ لاحظ ألويس وجود العديد من التغيرات في عقل الجثث التي قام بتشريحها
عندما نحاول التواصل مع أحد أفراد العائلة الذي يعانس من مرض الزهايمر، فقد نشعر بالتعب والإرهاق؛ ذلك لأن مرض الزهايمر يصل بالمريض إلى تدهور مهارات التواصل اللفظي البطيء
إذا كان هناك من يعتني بشخص مصاب بمرض الزهايمر، فقد يتساءل عما إذا كان عليه إخبار الآخرين أو لا وكيفية إخبارهم بذلك، إذا أراد الشخص المصاب مشاركة التشخيص مع الآخرين
غالباً ما تبدأ التغيّرات التي ترتبط بالدماغ المتعلقة بمرض الزهايمر في وقت مبكر من العمر، أي في الثلاثينات أو الأربعينات من العمر، إلا أنّ الأبحاث أكدت وجود استراتيجيات تعزز قوة العقل
غالباً ما يتم اعتماد تشخيص مرض الزهايمر المبكر من خلال الكشف عن أعراض التراجع الذُّهني، مع خُضوع المريض للتقييم وبعض الاختبارات، فبعد أن يتعرف المعالج على التاريخ الصِّحي للشخص والقيام ببعض اختبارات الإدراك والذاكرة ومهارات حل المشكلات والمهارات العقلية المختلفة
يعد مرض الزهايمر أهم أشكال أمراض الخرف وأكثرها انتشاراً، غالباً ما يتم إطلق مصطلح الخرف على حالات فقدان الذاكرة وفقدان القدرة الإدراكيّة بصورة عامٍّة، يؤدي مرض الزهايمر إلى حدوث مشاكلَ في الذاكرة والتفكير وكيفية تصرّف الشخص بسبب حدوث تغيّرات مجهريّة في خلايا الدماغ، تجدر الإشارة إلى أنّ مرض الزهايمر لا يعد جزء طبيعيّ من تقدّم العمر والشيخوخة، إنّما هو حالة مرضيّة.