خلافة معاوية بن أبي سفيان
يعتبر الاعتراف بالخليفة معاوية بن أبي سفيان في الكوفة، ويشار إلى العام ذاك بـ "عام توحيد المجتمع" في المصادر الإسلامية التقليدية.
يعتبر الاعتراف بالخليفة معاوية بن أبي سفيان في الكوفة، ويشار إلى العام ذاك بـ "عام توحيد المجتمع" في المصادر الإسلامية التقليدية.
أما عن مناسبة قصيدة "وإذا رأيت عجيبة فاصبر لها" فيروى بأن أمير المؤمنين معاوية بن أبي سفيان خرج في يوم من الأيام من دمشق وتوجه صوب مكة المكرمة، وبينما هو في الطريق إلى هنالك وصل إلى منطقة يقال لها الأبواء.
الفتنة الأولى (656-661 م) كانت الحرب الأهلية الأولى للإمبراطورية الإسلامية بين الخليفة الراشدي الرابع، علي بن أبي طالب (656-661 م)، وحاكم سوريا معاوية
بعد وفاة النبي الإسلامي محمد (570-632 م)، أخذ أبو بكر الصديق الذي حكم (632-634) م.
معاوية الأول (عربي: معاوية ابن أبي سفيان معاوية بن أبي سفيان ؛ 602-680) كان الخليفة الأول للسلالة الأموية.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لقومي للنوائب والدهر" فيروى بأن هدبة بن الخشرم كان معروفًا بأنه من شجعان القوم، وقد اشتهر بالمروءة والصبر، وبأنه ينجد المظلومين، وقد كان لهدبة أخ اسمه حوط.
أما عن مناسبة قصيدة "ماتت لبينى فموتها موتي" فيروى بأن قيس بن ذريح قد تزوج من محبوبته لبنى بنت الحباب، وذلك بعد رفض من أبيه، ولكنه وبعد أن توسط له الحسين بن علي، وافق على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تك لبنى قد أتى دون قربها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم رأى لبنى بنت الحباب، وأغرم بها، وذهب إلى أبيه لكي يخطبها له، لكنه رفض خوفًا على أموال العائلة.
قام العديد من العُلماء بذكر هذا الشرط ومنهم ابن الحجر الهيثمي؛ إذ قام بذكر صورة الصلح بين الحسن بن علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان
بعد أن تسلَّم معاوية بن أبي سفيان الخلافة واستقر له الأمر في عام 41هـ بدأ في تطوير الأُسطول البحري؛ حتى يكون بمقدوره تدمير معاقل القسطنطينية عاصمة الروم
قام معاوية بن أبي سفيان بإعداد المراكب اللازمة؛ ليقوم بحمل الجيش الذي يريد غزو قبرص، وقام باتخاذ ميناء عكَّا مكاناً للإقلاع،
عندما وصلت الخلافة إلى بنو أمية لم يكن معاوية بن أبي سفيان من الأشخاص الذين يجهلون أهمية الشورى، وما كان يخرج بمهمة إلا بعد أن استشار الجميع
يعتبر هذا المصطلح من المصطلحات الإسلامية والمقصود به أهل الاجتهاد، ويأتي هذا المعنى بما قال عنه علماء الأصول وعلى حسب الإمام النووي
كانت العلاقات الإسلامية والبيزنطية تشهد منذ منتصف القرن الأول الهجري سلسلة هامة من الأحداث، والتي أثرت كثيراً على العالمين
الدولة الأموية أو دولة بنو أمية أو الخلافة الأموية (41هـ - 132هـ/ 662م - 750م)، تُعتبر أكبر دولة وثاني خلافة في التاريخ الإسلامي بأكمله.
كان مُعاوية بن أبي سُفيان من الرّواة الّذين اتّصفوا بالعقل الراجح، وما روي في قصة التحكيم نتركها لأهل العلم والتقوى، مع الإحتفاظ بفضل علي ومعاوية من الصّحابة الأجلّاء، وأنّ ما حدث هي فتنة نسأل الله السّلامة منها، ونترضّى عن الصّحابة كلّهم بلا استثناء، وانّهم خيرُ قرنٍ كما ورد في حديث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم.
كان" مُعاويةُ بن أبي سفيان"، يُلِحُّ على" عمرَ بنِ الخطابِ" في غَزوِ جزيرة قُبرصَ، الذي كان يُسمّى بحر الظُّلمات؛ ورُكوبِ البَحرِ لها. فكتبَ عُمَر إلى" عمرو بن العاص": أنْ صِفْ ليَ البحرَ وراكبَهُ، فكتبَ إليه: إني رأيتُ خَلقاً كَبيراً يَركَبُهُ خَلقٌ صغير، إنْ رَكدَ حَرقَ القلوبَ، وإنْ تَحرّكَ أراعَ العقولَ، تَزدادُ فيه العقولُ قِلَّةً والسيئاتُ كَثرةً، وهُم فيهِ كَدُودٍ على عودٍ، إنْ مَالَ أغرق، وإنْ نجا فَرَّق. فلمّا قرأ عُمر الكتابَ، كَتَبَ إلى معاوية: والله لا أحمِلُ فيهِ مُسلما أبداً