حجج التبديل البطيء للنظرية الخارجية ومعرفة الذات في علم النفس
حِجَج التبديل البطيء للنظرية الخارجية ومعرفة الذات في علم النفس تتضمن مجموعة من الحِجَج لنفس الغاية غير التوافقية التي تستند إلى تجربة فكرية مختلفة وبطيئة
حِجَج التبديل البطيء للنظرية الخارجية ومعرفة الذات في علم النفس تتضمن مجموعة من الحِجَج لنفس الغاية غير التوافقية التي تستند إلى تجربة فكرية مختلفة وبطيئة
تقارير معرفة الذات في علم النفس تعبر عن فكرة أن الحالات الذهنية شفافة وتستخدم لتعزيز التفسيرات العقلانية أو المؤيدة لمعرفة الذات والتي هي غير تجريبية
إدراك ومعرفة العالم لدى توماس ريد في علم النفس يتمثل في طريقة الأفكار والنظريات التمثيلية للإدراك، من حيث مناقشة مفهوم الإدراك، ومن حيث مقارنة تحليل
التقارير العقلانية لمعرفة الذات في علم النفس تتمثل في وجهات النظر القياسية للمعتقدات والرغبات بإن المواقف تتكون جزئيًا على الأقل من نزعات العقل والسلوك الإنساني
في توضيح مفهوم النفس وعلم النفس العقلاني يعتقد كانط أن سمة من سمات الوعي الذاتي أو الطبيعة الذاتية والوحدة والمطابقة في الأساس لنفس
يصف بعض علماء النفس أن عملية معرفة الذات بأنها مجرد تدفق للمعلومات أو المعتقدات التي تدور حول الشخص نفسه، حيث يجب أن يعرف الفرد الروابط السببية
تعبر حسابات معرفة الذات في علم النفس عن جميع الطرق التي يعتمد عليها الأفراد في معرفة الدرجات المعرفية لأنفسهم، وكيفية توجيه اتجاهاتهم التفكيرية
معرفة الذات في علم النفس بشكل قياسي إلى معرفة الحالات العقلية للفرد أي ما يشعر به المرء أو يفكر فيه، أو ما يعتقده أو يرغب فيه، حيث اعتقد معظم
على الرغم من أن علماء النفس لم يستكشفوا قضية الاستبطان بدقة شديدة، إلا أن التفسيرات تختلف فيما يتعلق بحسابات الاستبطان لمعرفة الذات
يهتم الناس مركزيا بالتحفيز في كيفية واستعمال الطرق التي يدفعون أنفسهم أو الآخرين من خلالها إلى التصرف، وغالبًا ما يتأثر الأشخاص بعوامل خارجية مثل أنظمة المكافآت