ما الفرق بين الإدارة التقليدية وإدارة الجودة الشاملة؟
ما الفرق بين الإدارة التقليدية وإدارة الجودة الشاملة؟ في كل من إدارة الجودة الشاملة والإدارة التقليدية مجموعة من القواعد التي تتبعها لتنفذ المهام، وتحقق الهدف الذي تسعى لتحقيقه.
ما الفرق بين الإدارة التقليدية وإدارة الجودة الشاملة؟ في كل من إدارة الجودة الشاملة والإدارة التقليدية مجموعة من القواعد التي تتبعها لتنفذ المهام، وتحقق الهدف الذي تسعى لتحقيقه.
أهداف الجودة الشاملة للجودة الشاملة أهداف كثيرة تحققها للنهوض بالمنظّمات، والهدف الرئيس الذي تسعى دائماً لتحقيقه هو التطوير الدائم للمنتجات (سلع، خدمات)، تقليل التكاليف، حتى تنال رضا زبائها عند تقديم المنتج لهم.
أهمية إدارة الجودة الشاملة هي الوصول إلى الهدف وإتمام المهام بمعايير عالية وذات قيمة وتكون خالية من المشاكل والعيوب. ومن الإمكان تطبيق الجودة وتنفيذها في كل المجالات. وعادةً ما تكون الجودة تابعة لمجموعة من القواعد والقوانيين.
عرف علماء الإدارة الجودة عدة تعريفات متنوعة وارتكزت هذه التعريفات على مجموعة من الخصائص المختلفة، التي تواجدت في أغلب التعريفات.
مستويات الجودة يوجد مجموعة من المستويات التي تتبناها المنظّمات منذ البدء بتطبيق إدارة الجودة الشااملة، يكون تحديد المستوى يعتمد على اقتناع الإدارة في تطبيق إدار الجودة الشاملة.
مراحل تطبيق الجودة الشاملة تطبيق إدارة الجودة الشاملة ليس بالأمر السهل وإنَّما أمر يتصف بالصعوبة؛ بسبب الوقت الذي يحتاجه حتى تستطيع إستكمال مراحلها، وهي منهجية متطورة ومنظمة وتربط جميع نشاطات المنظّمة بالجودة.
مجلس الجودة هو مجموعة من مديري الإدارة العليا، يقومون بتطوير استراتجية الجودة، ويقومون بعملية التوصية والقيام بدعم.
على الإدارة المعرفة التامة بمرتكزات إدارة الجودة الشاملة؛ لأنّها بالغة الأهمية في التطبيق العملي لها في مختلف المنظّمات.
حتى تحقق إدارة الجودة الشاملة هدفها الأساسي وهو التحسين المستمر، وتنجح في عملية تطبيقه، يتوجب عليها استخدام مجموعة من الأساليب المهمة التي تعتمد عليها عملية التحسين المستمر.
تُعتبر إدارة الجودة الشاملة من الفلسفات الجديدة التي تعتبر في الوقت الحالي من الأساسيات في منظّمات الأعمال هي إدارة الجودة الشاملة وترتكز على الاستمرارية في جعل المنتج السلعي أو الخدمي مستمر بنفس الجودة.