نظرية الصراع الاجتماعي عند لويس كوزر
يقصد لويس كوزر الصراع الاجتماعي في كتابه، وظائف الصراع الاجتماعي، بأنه نضال حول قيم وأحقية المصادر والسيطرة والمكانة الفريدة.
يقصد لويس كوزر الصراع الاجتماعي في كتابه، وظائف الصراع الاجتماعي، بأنه نضال حول قيم وأحقية المصادر والسيطرة والمكانة الفريدة.
ثمة إثبات ضروري يتضمنه مقصود المقاومة بالنسبة للتوازن التفاضلي، وهو أن التوازن التفاضلي ليس مُطلقاً، وأن تغيراً جوهرياً يمكن أن يحدث على العلاقة.
تنظيم الأغلبية الواعية وظهور القيادة، فتنظيم الجماعة يدل على التضامن والإصرار على تحقيق الأهداف، ووضع معايير وقواعد للعمل.
لذلك فإن اعتبار الطوعية صيغة رئيسية متفردة في الحياة الاجتماعية، يتنكر للبنى والأنماط المؤسسة.
رأى بارسونز في مطلع كتابه بناء الفعل الاجتماعي، إلى أن النظرية الطوعية للفعل الاجتماعي، لا يمكنها أن تفسر الأبنية والنظم الاجتماعية تفسيراً مناسباً.
هو عالم اجتماع أمريكي من أصول ألمانية، وهو من مؤسسي علم اجتماع الصراع، ومن أشهر مؤلفاته في المجال الاجتماعي: (وظائف الصراع الاجتماعي) و (سادة الفكر الاجتماعي) و (أفكر في السياق التاريخي والاجتماعي).
التكيف: وتشمل مركب من وحدات السلوك التي تعمل على إقامة علاقات بين النسق وبيئته الخارجية التي تحتوي الفاعلين والعناصر المادية.
تنعكس المسارات الشخصية في جانبيين: الأولى هي العلاقة بين صورة الذات، أو الصورة التصنيفية للفاعل عن ذاته والمكان الذي يحتله في فئة أو شريحة محددة داخل المجتمع.
يوجد ثلاثة ميكانزمات تقوم باستمرار للمحافظة على حالة التوازن في نسق الشخصية، وبين الشخصية والأنساق الفرعية الثقافية والاجتماعية.
هنالك علاقة جوهرية بين النسق الاجتماعي، والتوجيه المعياري للفعل، وقد بات مفهوماً أن أنساق الفعل لا يمكن أن تقوم بعيداً عن الأنساق الرمزية المستقرة نسبياً.
إن فئة الزمن أساسية بالنسبة للمخطط، فالفعل هو عملية مستمرة في الزمن، إن مفهوم الغاية يبيّن الإطار المرجعي المستقبلي.
لقد بيّنت الشروحات المتصلة بالتغير الراديكالي، أن قدرة أصحاب القوة على تصريف التوترات الناجمة بشكل مستمر، قد يؤدي إلى المحافظة على ديمومة التوازن التفاضلي.
يُثبت والاس وولف في مؤلفهما، النظرية الاجتماعية المعاصرة: إن المكونات الرئيسية لنظرية الصراع، وضعت من قبل اثنان من المفكرين العظماء في علم الاجتماع، ماركس وماكس فيبر.
هناك عِدَّة نظريات تُفسر مشكلة العُنف الأُسَري منها النظرية البيولوجية، ونظرية عدوان الإحباط، ونظرية الضغط، ونظرية الصراع ونظرية مصدر القوة.
رغم كل ضروب الأدلجة والتمويه الذي يمارسه أصحاب القوة عبر الزمن، فهناك أغلبية من الفاعلين الخاضعين، يمكن وصفهم بالأغلبية الواعية.
الشخصية هي نسق علائقي "العلاقات" لعضوية حية تتفاعل مع موقف، ولذلك ينبغي أن تُفهم الشخصية في إطار المتطلبات الوظيفية لوحدة العضوية الشخصية.
إن أهم العناصر الثقافية بالنسبة لبارسونز في تنظيم نظرية نسق الفعل، تمثل في أنماط المؤسسات التي تجسد أنماط التوجيه القيمي.
يبيّن بارسونز في كتابه بناء الفعل الاجتماعي، أن المكان المعرفي لنظرية الفعل يمثل فيما يطلق عليه (الواقعية التحليلية).
يعرف بارسونز الرموز بأنها: طرق للتوجيه متجسدة في موضوعات خارجية، ويقسمها على النحو التالي: المعتقدات أو الأفكار.
إن لكل نسق بيئة تتكون من الأنساق الفرعية المحيطة به، والتي تقترن معه في شبكة من الاعتماد المتبادل، على الرغم من احتفاظ كل نسق بدرجة من الاستقلال.
النظرية المنتظمة ذات أهمية جوهرية ﻷي علم، النسق النظري الرئيسي لعلم الاجتماع، ينبغي أن يكون أكبر من نسق نظرية علم الاجتماع ذاته.
ثمة ائتلاف قوي بين الوسائل ونظام الغايات، فيما يتعلق بعملية الاختيار، ولذلك فإن أنظمة الغايات المتمايزة تفضي بطبيعة الحال إلى وسائل متمايزة.
هو عالم اجتماع ألماني، درس الفلسفة وعلم السياسة وهو من العلماء الذين اهتموا بالصراع الطبقي، واهتم بدراسة الطبقات الاجتماعية داخل المجتمع.