قصة قصيدة وله لحية تيس وله منقار نسر
أما عن مناسبة قصيدة "وله لحية تيس وله منقار نسر" فيروى بأن حركة الصعلكة في العصر العباسي كانت مختلفة في أبعادها وأدواتها عن حركة الصعلكة في العصر الأموي والعصر الإسلامي.
أما عن مناسبة قصيدة "وله لحية تيس وله منقار نسر" فيروى بأن حركة الصعلكة في العصر العباسي كانت مختلفة في أبعادها وأدواتها عن حركة الصعلكة في العصر الأموي والعصر الإسلامي.
أما عن مناسبة قصيدة "رأيت في النوم أني راكب فرسا" فيروى بأنه في العصر العباسي، كان في حلب شاعر عباسي النسب اسمه محمد بن علي بن صالح، وكان هذا الشاعر يلقب بالحماحمي.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ليث احذر أن تكون جزوعا" فيروى بأنه في يوم من الأيام حصلت حرب بين الفرس والعرب، وكان أحد المقاتلين بين صفوف العرب عنترة بن شداد، وفي تلك الحرب تمكنت جيوش الفرس من أسر عنترة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكثنا كزوج من قطا في مفازة" فيروى بأن أبا دلامة اتفق في يوم من الأيام مع زوجته أم دلامة على أن يخرج هو إلى الخليفة المهدي، ويخبره بأنها قد توفيت، وينعيها أمامه، وتخرج هي صوب الخيزران وتنعيه أمامه.
دعا هود قوم عاد إلى عبادة الله، فطلبوا منه أن يصف لهم الجنة والنار، فوصف كل منهما، ومن ثم بعثوا له بألف رجل يسألوه أن يريهم الجنة والنار، فلم يريهم إياها خوفًا منه أن لا يعتبروا حينما يرونها.
كان ابن زيدون يحب الولادة بنت المستكفي، ولكن حصلت بينهما قطيعة، وأحبت ولادة ابن عبدوس، الذي دبر له مؤامرة، وضع بسببها في السجن، واستمر القطاع بينهما أرعين عامًا وهو في السجن.
تعتبر مدينة دمشق واحدة من أجمل المدن العربية، وهي مدينة لها تاريخ عريق امتد على مر أربع آلاف سنة.
أما عن مناسبة قصيدة "إن المنايا لغيرانٍ لمعرضة" فيروى بأن أحد نساء الشام كانت في يوم من الأيام في السوق، وبينما هي تمشي في ذلك السوق، دخلت إلى محل عطارة، وأعجبت بعطر من العطور في تلك الدكان، وأخذت تساوم العطار على سعرها، فأعجب العطار بها.
أما عن مناسبة قصيدة "وقد كان في أمر الصحيفة عبرة" فيروى بأن قريش قد أجمعوا على قتل رسول الله صل الله عليه وسلم، ولكن أبو طالب حينما علم بخبر ذلك جمع بني هاشم وأخبرهم بتلك المكيدة، فقرروا أن يخرجوا إلى شعب بمكة.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا شجاك بحوارين من طلل" فيروى بأن أخوان من قيس كانا قائمين على قرية يقال لها تل حوم، وبقيا على هذا القرية حتى أصبحا ثريين، فحسدهما على ما أصبحا عليه من ثراء قوم من بني ربيعة.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما طلعنا من ثنية لفلف" فيروى بأن أرطأة بن سهية خرج في يوم من الأيام من بادية غطفان الواقعة في شبه الجزيرة العربية، وتوجه إلى الشام.
أما عن مناسبة قصيدة "أما الزبير فأكفيكه" فيروى بأن الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان في يوم من الأيام في مجلس، وبينما هم جالسون قال علي: لقد منيت بأطوع الناس في الناس وهي عائشة رضي الله عنها.
أما عن مناسبة قصيدة "علامة ذل الهوى" فيروى بان رجلًا يقال له العتبي في مجلس، وكان في هذا المجلس عدد من العشاق والأدباء، وكان الجميع يتذاكرون في العشق، وفي أخبار العاشقين.
أما عن مناسبة قصيدة "بنت الخليفة والخليفة جدها" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان الخليفة الأموي، وأمها أم المغيرة بنت خالد بن العاص، وقد تزوجت فاطمة من ابن عمها عمر بن عبد العزيز، وأنجبت له ثلاثة أبناء وهم إسحاق ويعقوب وموسى، وعندما ولي عمر بن عبد العزيز خليفة.
اعتاد الصالحون قبل أن يموتوا أن يدعوا أبنائهم إلى جوارهم، ويجلسونهم معهم، وينصحونهم، وكانوا يرجون من ذلك أن يدلوا أبنائهم إلى الطريق الصحيح، ومن أشهر نصائح الأباء لأبنائهم هي نصيحة لقمان لابنه، وعلى الرغم من أن نصيحة شاعرنا عبدة بن الطبيب لابنه ليست بتلك الشهرة كنصيحة لقمان لابنه.
أما عن مناسبة قصيدة "دار الصهباء الذي لا ينتهي" فيروى بأن امرأة من أهل المدينة المنورة يقال لها صهباء، وهي من قبيلة هذيل، وكانت صهباء شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام تقدم ابن عم لها لكي يتزوج منها، فزوجها له أباها، ومكثت في بيته مدة من الزمان.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا بلغ أم المؤمنين بأننا" فيروى بأن شابًا من أهل الكوفة كان يعشق ابنة عم له، ولكن ابنة عمه لم تكن تحبه، وعلى الرغم من معرفته بذلك، فقد قرر هذا الشاب أن يذهب إلى عمه ويطلب يدها للزواج منه، فخرج من بيته في يوم من الأيام وتوجه إلى بيت عمه.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ويح صبيتي الذين تركتهم" فيروى بأن جماعة من قريش خرجوا في يوم من الأيام من الحجاز، وتوجهوا صوب دمشق، بغية الدخول إلى الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان، وبينما هم في طريقهم إلى هنالك وصلوا إلى مكان يقال له أرض السمارة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أيها الملك الذي راحاته" فيروى بأن عنترة بن شداد كان في يوم من الأيام في ضيافة كسرى ملك الفرس، وكان عنترة مكرمًا عند كسرى، فحسده بعض رجال الدولة على ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "يا قمر القصر متى تطلع" فيروى بأن رجلًا يقال له محمد بن إبراهيم بعث في يوم من الأيام في طلب رجل يقال له ابن إسحاق، وبعث لهذا أحد غلمانه، فتوجه الغلام إلى منزل ابن إسحاق.
أما عن مناسبة قصيدة "إن ذنبي وزن السماوات والأرض" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام الحجاج بن يوسف الثقفي ببعث كتاب إلى عامله في خراسان، وبعث له في الكتاب بأنه قد انتبه إلى ان عمره قد أصبح ثلاثة وخمسون عامًا.
أما عن مناسبة قصيدة "لأبكين على نفسي وحق ليه" فيروى بأنه في يوم من الأيام دخل رجل يقال له ابن السماك إلى مجلس الخليفة العباسي هارون الرشيد، وصادف أن الخليفة كان يرفع كأسًا من الماء لكي يشرب بينما هو داخل.
أما عن مناسبة قصيدة "أنظر إلى السحر يجري في لواحظه" فيروى بأن النحوي أبو عبد الله إبراهيم بن محمد بن عرفة في يوم من الأيام قرر زيارة صديق له يقال له محمد بن داود الأصبهاني.
أما عن مناسبة قصيدة "منفصل عني وما" فيروى بأنه في يوم من الأيام وهبت جارية إلى الخليفة هارون الرشيد، وكانت هذه الجارية شديدة الجمال، فبقي معها تلك الليلة يتحدثان حتى الصباح.
خرج حمير بن سبأ بعد أن أصبح ملك اليمن إلى أقاصي البلاد، ووطأ الأمم فيها، ومن ثم توجه إلى مكة المكرمة، وهنالك أتاه اليمنيون واشتكوا له ثمود، فعاد إلى اليمن، وأخرجهم منها، فتوجهوا إلى الحجاز، وبنوا لهم مدينة هنالك وصلت إلى ذات الإصاد.
كان الأمير تميم بن معز حسن السيرة كريمًا محبًا لأهل العلم، وقد قام بفتح العديد من المدن والجزر في زمانه، ومنها مدينة تونس وسفاقس، وكان بالإضافة لكل ذلك شاعرًا، وله العديد من القصائد الجيدة.
كان لأبي العباس محمد بن يزيد مجلس يحضره أهل بغداد، وكان يقص عليهم الطرائف من الأخبار، والحسن من الأشعار في هذا المجلس، وفي يوم أنشدهم مرثية زياد الأعجم في ابن المهلب، فخرج رجل من عنده وهو ينشدها، فلقيه شيخ، وسمعها، ولم يستحسنها.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمرك إني يوم أسلمت جعفرا" فيروى بأن جعفر بن علبة كان يزور فتاة من بني عقيل بن كعب، فأمسك به بنو عقيل وشدوا وثاقه، وكشفوا دبر قميصه، وقاموا بضربه بالسوط.
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني ولم أخش الذي تبعثانه" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام أبو جعل بن حنظلة بجمع رجال من بني شذاذ، ومن بني تميم، ومن غيرهم من القبائل، وقام بغزو بني الحارث بن تيم الله بن ثعلبة.
وفي يوم من الأيام مر به رجل، فدعاه إلى الطعام، فأقبل الرجل، وأمسك بالخوان، ووضعه أسفل، ثم جلس يأكل، وبينما هو يأكل قال لأبي الأسود: يا أبا الأسود، إن أردت أن تأكل، فانزل وتناول الطعام معي.