الانتحار

إنّ السؤال عما إذا كان ينبغي علينا قتل أنفسنا أم لا عندما نواجه اللامعنى المتصور لوجودنا هو السؤال المركزي في أسطورة سيزيف في عام 1942

كان الفيلسوف ألبير كامو كاتبًا فرنسيًا جزائريًا وسيمًا للغاية في منتصف القرن العشرين، والذي يرتكز ادعاء انتباهنا على ثلاث روايات

لقدْ جاءَ الإسلامُ مشدّداً على حرمةِ النّفسِ البشريّةِ منَ الإيذاءِ، وجعلَ حفظَ النّفسِ منَ الضّروراتِ الّتي لا يجوزُ الإعتداءُ عليها، وقدْ جاءَ في حديثِ النّبيِّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ كثيراً منَ الشّواهدِ الّتي تحرّمُ على قتلِ النّفسِ وهوَ ما يعرفُ بالإنْتحارِ، وجعلَ عقوبةُ صاحبها الخلودُ في نارِ جهنّمَ، وسنعرضُ حديثاً في بيانِ ذلكَ.

لا يوجد شخص على الكرة الأرضية لم يمر بتجربة الاكتئاب، ولو بنسبة بسيطة مرة واحدة في حياته، لكن هناك من يتفاقم الأمر لديه، على مستويات

قد تؤدي بعض الاضطرابات النفسية المنتشرة أو الحادة في التفكير بالانتحار، من الاضطرابات النفسية التي تؤدي إلى الانتحار مثل الاكتئاب والفصام  واضطراب الشخصية الحدية واضطرابات الاكل وأمراض أخرى.

يتأثر الأطفال بشكل كبير في التوقعات التي ينتظرها كل من الأب والأم، لذلك من المهم أن يغرس كل من الأب والأم الثقة في الطفل من خلال إشعار الطفل