مكونات القشرة الأرضية الأساسية
أول مكونات القشرة الأرضية الأساسية هي السهول حيث أن المقصود بالسهول وفي معناها العام هو الأراضي التي لا تملك على أرض قوية الانحدار أو مرتفعات كبيرة
أول مكونات القشرة الأرضية الأساسية هي السهول حيث أن المقصود بالسهول وفي معناها العام هو الأراضي التي لا تملك على أرض قوية الانحدار أو مرتفعات كبيرة
يمكننا مواجهة التأريخ التكتوني في سلسلة جبال متناظرة من نمط جيوسنكلينالي كجبال الألب الفرنسية، وذلك في فرضية فيننغ_مينسز وجريان كتل الصخور بفعل الثقالة، وسيمتد هذا التأريخ على مدة كبيرة جداً؛ لأننا إذا اتخذنا كنهاية للمقارنة تاريخ المقعر الأرضي الألبي.
لقد حسب الجيولوجي السويسري هايم أن الالتواءات الألبية قلصت عرض الجيوسنكلينال الألبي بمقدار الثمن تقريباً، بحيث إذا أمكن فتح هذه الطيات ونشرها فإن جبال الألب ستبلغ 1200 كم من العرض تقريباً، أما بالنسبة لجبال الجوار فيرى هذا العالم أن عرضها قد تناقص بمقدار الربع بالنسبة للرقعة التي كانت عليها قبل التقلص.
إن السلسلة الألبية وكيفية تكوينها هي أكثر السلاسل معرفة لأنها أحدثها، ولكن يمكن القيام بمحاولات مماثلة بالنسبة للسلاسل الأكثر تقدماً والتي تعاقبت على تضاريس وجه الأرض.
من الممكن متابعة التطور الطبقي والتكتوني لسلسلة جبلية ما في الزمان وابتداءاً من عصر بعيد جداً أحياناً، وهكذا ننتقل من التكتونيك التحليلي إلى التكتونيك المتحرك، وبما أن هذه الدراسة تجعلنا نشاهد ولادة الجبال وآوائل نبضات الحركات المولدة للجبال، فإن هذا التكتونيك سيكون بالأحرى التكوتنيك الجنيني.
لا يكون الالتواء الذي تنتج عنه سلسلة جبلية بسيطاً بعمنى أنه توجد دائماً عدة مراحل من الالتواءات المتعاقبة التي تظهر للعيان بظاهرات عدم التوافق الطبقي (التنافر) والمصحوبة بثغرات ترسبية، وهكذا نلاحظ بالنسبة لجبال الألب في النطاق الخارجي.
قد تتعرض البنية الصميمية للصخور إلى تبدل عميق خلال الحركات الأوريجينية وخلال حادثات البرم والتوتر أو الإنضغاط التي تتعرض لها، مما يؤدي إلى تشكل كسور عديدة موجهة تدعى الفصمات والتي تكون كثيرة بشكل خاص في الصخور القاسية ومن جهة أخرى فإن الصخور الطرية الخاضعة لقوى الإنضغاط أو حتى إلى نتيجة الخفس (الكبس) ذاتها.
على الرغم من أن شدة الحركة في مناطق تجمع الرسوبيات أو في الأجزاء الناهضة المكملة لها (أي المناطق المصدرية) قد تختلف اختلافاً واسعاً
هو مُصطلح يُطلق على عملية تنقُّل الأشخاص من مكان إلى آخر، وتشمل الأنشطة التي يقوم بها الأشخاص، الذين يُطلق عليهم اسم(زوّار)، وهُم الأشخاص الذين يقومون بنشاط السفر، لمدة لا تتجاوز السنة، للقيام بغرض رئيسي.