قصيدة - أقول لنفسي مرة بعد مرة
أما عن البراق بن روحان فقد كان من أشجع فرسان قبائل ربيعة، وقد كُتِب فيه أن مجد ربيعة يعود إليه، وهو ابن عم وائل بن ربيعة المكنى بكليب والزير سالم، وهو أكبر منهما.
أما عن البراق بن روحان فقد كان من أشجع فرسان قبائل ربيعة، وقد كُتِب فيه أن مجد ربيعة يعود إليه، وهو ابن عم وائل بن ربيعة المكنى بكليب والزير سالم، وهو أكبر منهما.
أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام حسن وجهه" فيروى بأن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم بعث بكتاب إلى الحجاج، وقال فيه: إنه لم يبق من ملذات الدنيا شيئ إلا وقد أصبته، فلم يبق لي إلا نقل الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "أحدث عن خودا تحدثن مرة" فيروى بأن الأصمعي في يوم كان يمشي في المدينة، وبينما هو يمشي تعب، ومن شدة تعبه أوى إلى ظل وجلس تحته، فغلبه النعاس ونام.
وأما عن مناسبة قصيدة "يا سائلي أين حل الجود والكرم" فيروى بأنه عندما كان زين العابدين مايزال صبيًا صغيرًا، قتل أباه الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء على يد عبيد بن زياد.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد طمح الطماح من بعد أرضه" يحكى أن امرؤ بعد أن قتل أباه من بني أسد، قرر أن يأخذ بثأره منهم، فذهب إلى قبيلي (تغلب وبكر) وطلب منهم أن ينصروه في حربه ضد بني أسد وقد نصروه وقرروا أن يحاربوا معه.
وكل قصيدة في الشعر العربي تحلو ووراء كل حرف من حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب مثل نهايتها، هذه القصيدة "لقيتها ليتني ما كنت القاها".
وأما عن مناسبة قصيدة "يقول رجال زوجوها لعلها" فيروى بأنه في يوم قام مالك بن عمرو الغساني بزيارة النعمان بن البشير، وأطال في الزيارة، وفي يوم وبينما هو يمشي في الديار رأى إبنة عم النعمان.
أما عن مناسبة قصيدة "لما أناخوا قبيل الصبح عيسهم" فيروى أن أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر المعروف بالمُبَرِّد خرج هو وجماعة من أصحابه مع عبد الله بن هارون الرشيد الملقب بالمأمون إلى سوريا.
هذه القصيدة تحمل في كلماتها معانٍ عذبة وجميلة، أمَّا عن قصة قصيدة "غرناطة" وهي القصيدة المشهورة التي كتبها الشاعر السوري الدمشقي (نزار قباني)، فإنه يروى أن نزار قباني عندما دخل إلى قصور الحمراء.
لكل قصيدة في الشعر العربي تحمل في طياتها أجمل الكلمات والحروف سنبحر في هواها فهذه القصيدة "يعاتبني في الدين قومي وإنما" لشاعر أموي يدعى محمد بن عمير الكندي.
كل قصيدة في الشعر تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنكتبها ونبحر في هواها، فهذه القصيدة التي كتبها همام بن غالب التميمي الملقب "بالفرزدق" لضخامة في وجهه وهو من أشهر شعراء العصر الأموي.
أما عن مناسبة قصيدة "" فيروى بأنّه كان هنالك فتاة من بني خزاعة، وكانت هذه الفتاة متعبدة ورعة، وكانت أمها أكثر عبادة منها، وكانت هذه الفتاة وأمها مشهورتان في حيهما بالعبادة، وكانتا قليلتي المخالطة للناس.
أما عن مناسبة قصيدة "لحى الله من لا ينفع الود عنده" فيروى بأنّ عزة أرادت في يوم أن تعرف مدى حب كثير لها، فغابت وأعرضت عنه، وفي يوم نزلت إلى السوق وهي متنكرة، ومرّت من أمام كثير، فقام كثير ولحقها.
أما عن مناسبة قصيدة "تنصرت الأشراف من عار لطمة" فيروى بأنّ جبلة بن الأيهم عندما قرر أن يسلم، كتب إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يعلمه بأنّه يريد الدخول في الإسلام، ويستأذن عمر القدوم إليه.
أما عن مناسبة قصيدة "للذي ودنا المودة بالضعف" فيروى بأن أحد أولاد سعيد بن العاص عشق جارية تغني في المدينة، فهام في حبها، وبقي على ذلك مدة طويلة من دون أن يبوح لها بذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "كسر الغلام زجاج نافذة البنا" فيروى بأنه في يوم كان طفل يلعب في حديقة المنزل، وبينما هو يلعب كسر زجاج النافذة، فسمع أبوه صوت تكسر الزجاج، وبدأ الوالد يصرخ ويقول: من الذي كسر الزجاج؟
أما عن مناسبة قصيدة "لئن منعوني في حياتي زيارة" فيروى بأن جبر بن حبيب أقبل في يوم من مكة المكرمة، وكان يريد اليمامة، فنزل في حي من أحياء بني عامر، فأكرموا مثواه، وبينما هو عندهم.
أما عن ابن الونان فهو أحمد بن محمد الونان الحميري التواتي ، وهو جزائري الأصل، ولد ونشأ في مدينة فاس، وقومه من عرب صحراء توات، والمعلومات عنه قليلة، فلم يصل أي من المؤرخين إلى شيء ذي منفعة عنه.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا غراب البين لونك شاحب"فيروى بأن بعض البصريين في يوم ضجروا من جلوسهم في المنزل، وقرروا الخروج إلى البساتين، فخرجوا إلى بستان قريب منهم، وبينما هم يمشون في ذلك البستان سمعوا صوتًا.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا رقد النيام فإن عمرا" فيروى بأن الفرزدق خرج في يوم يريد اليمامة، وبينما هو في الطريق وصل إلى ماء لبني حنيفة، فجلس هنالك، وبينما هو جالس ارتفعت سحابة، وبدأت ترعد وتبرق.
أما عن مناسبة قصيدة "عذابي أن أعودك يا حبيبي" فيروى بأن أبو الخطاب الأخفش خرج في يوم في سفر هو وجماعة، وبينما هو ومن معه في سفرهم، انتهى ما معهم من ماء، فنزلوا على بحيرة قريبة منهم.
أما عن مناسبة قصيدة "كفيت أخي العذري ما كان نابه" فيروى بأن عمر بن أبي ربيعة كان له صديق من عذرة، وكان صديقه مستهترًا في حديث النساء، وكان ينشد فيهن، وكان صديقه يأتي الحج كل سنة.
كل قصيدة في الشعر العربي تروي قصة جميلة، وهذه القصيدة للشاعر الجاهلي السموأل بن الحارث، الذي كان صاحب بيان وبلاغة، وكان مشهورًا في زمانه، سكن شمال المدينة المنورة، وكان مضربًا في الكرم والوفاء.
وراء قصيدة "قذى بعينك أم بالعين عوار" قصة عظيمة فيروى أن النابغة الذبياني كان جالسًا في أحد الأسوق، وبالتحديد في سوق عكاظ، وكان يستمع لقصائد الشعراء ويحكم بينهم ويحدد مراتبهم لما له من خبرة وبراعة في الشعر والنقد.
أمَّا عن قصة قصيدة "قربا مربط النعامة منى" وقعت أحداث هذه القصيدة أثناء حرب البسوس، عندما إعتزل الحارث بن عبادة هذه الحرب ورمى رمحه وقطع وتر قوسه
أما عن مناسبة قصيدة"أرقت لبرق بليل أهل" يروى بأن أبا إمرؤ القيس قد طرده من البيت، ورفض أن يقيم معه، وكان لك بسبب شعره، فكان يسير في أحياء العرب.
أما عن مناسبة قصيدة "يا عين فابكي ما بني" فيروى بأن حجر بن الحارث كان يفرض الأتاوة على بني أسد، وكان يأخذها منهم كل سنة، وبقي على ذلك دهرًا من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "تأوبني فبت لها كبيعا" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من بني حنيفة يدعى جحدر بن مالك، وقد كان جحدر شجاعًا، وفي يوم أغار على أهل حجر، وبلغ خبر ذلك إلى الحجاج بن يوسف الثقفي.
عندما توفي أبو حاتم الطائي، كان حاتم مازال صغيرًا، فترعرع ونشأ في بيت جده سعد بن الحشرج، وعندما ضيق جده عليه من المال تركه ورحل، أمَّا بالنسبة لكاتبة هذه القصيدة.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود العذري ولد عام ثلاث وعشرون للهجرة، في قرية كلية وهي إحدى قرى عذرة، ونشأ فيها، وكان راعيًا للأغنام، وسارحًا للإبل، وكان والده عاجزًا عن رعايته فرباه عمه.