قصة قصيدة - أقفر من أهله ملحوب
عُرف عن العبيد بن الأبرض أنه رجلاً فقيرًا لم يملك المال، ففي يوم من الأيام ومعه غنائم له وكان معه أخته تدعى ماوية، وهناك فمنعه رجل من قبيلة بني مالك بن ثعلبة.
عُرف عن العبيد بن الأبرض أنه رجلاً فقيرًا لم يملك المال، ففي يوم من الأيام ومعه غنائم له وكان معه أخته تدعى ماوية، وهناك فمنعه رجل من قبيلة بني مالك بن ثعلبة.
أمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عمر أبو ريشة، ولد سنة "1910" ميلادي في فلسطين بمدينة عكا، عاش معظم طفولته في رعاية جده وبعد أن أصبح شاب ذهب إلى سوريا وتزوج هناك.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد ضاع شعرى على بابكم" يحكى أن لدى هارون الرشيد جارية ذات جمال فائق وحسن تدعى "خالصه" فكان يحبها حبًا شديدًا
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: أبو القاسم الشابي ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة توزر بتونس، فلقب (بشاعر الخضراء) يعد من أعظم شعراء العرب.
أمَّا عن قصيدة "نهج البردة" التي تعرف أيضاً ب" ميمية" أمير الشعراء أحمد شوقي، فجاءت ضمن معارضات واضحة؛ لأنها جاءت على نهج وقافية مشابهة للإمام البوصيري.
ولد أحمد شوقي عام "1868" ميلادي ولقب أمير الشعراء، درس في مصر وأكمل دراسته في أوربا حيث تأثر بالشعر الأوربي.
أمَّا عن قصة فصيدة "تعدو الذئاب على من لا كلاب له" تروى هذه القصيدة أن امرأة جاءت إلى مكة المكرمة لكي تؤدي مراسم الحج والعمرة؛
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد جمع الأحزاب حولي وألبوا" يحكى أنَّ سيدنا خبيب بن عدي رضي الله عنه في عزوة بدر قد قتل اثنين من الكفار.
أمَّا عن قصة قصيدة "لمن طلل الجدية والجبل" في هذه القصيدة ابتدأ إمرئ القيس بأن سأل عن الأطلال كما هو معتاد وقام بتحديد موقعها بذكر أسماء الأماكن.
أمَّا عن قصة قصيدة "كم من عهود عذبة" كتب أبو قام الشابي هذه القصيدة لأنَّه كان يحب مرحلة الطفولة بما فيها من أشياء جميلة.
أمَّا عن قصة قصيدة "معاذ اللهِ أفعلُ ما تقول ولو" يروى أنَّ أعرابي كانت له ابنة عم له يهواها ويحبها حبًا كثيرا، وقرر أن يتزوجها فذهب في يوم لكي يخطبها من عمه.
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا قومنا تشبوا الحرب بيننا" سافر ابن بويه الديلمي إلى نصيبين في سنة ثلاثمائة وسبعً وثلاثين لمقابلة ناصر الدولة الحمداني.
أمَّا عن مناسبة قصيدة " دعوتك للجفن القريح المسهد " عندما خرج ( بودرس ) ابن مرديس البطريق وهو ابن أخت ملك الروم ومعه ألف فارس من جنود الروم
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت فلا أهجو الصديق ومن يبع" فيروى بأن كعب بن زهير بن أبي سلمى بدأ يقول الشعر أينما ذهب، وعندما بلغ خبر ذلك إلى أبيه زهير بن أبي سلمى نهاه عن ذلك إن لم يكن متمكنًا من شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة" فيروى بأن الجاحظ كان قد قرر أن يكتب كتابًا يروي فيه نوادر المعلمين، في يوم دخل إلى مدينة، وبينما هو يمشي في أسواق المدينة، وجد معلمًا وكان هذا المعلم ذو هيئة حسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "وليلة بت أوقد في خزازى" فيروى بأن ملكًا من ملوك اليمن في يوم أسر رجالًا من قبائل مضر و ربيعة و قضاعة، فقرر وجوه بني معد الذهاب إليه لكي يحاولوا أن يفكوا أسر رجالهم.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا ليت زوجي من أناسٍ ذوي غنى" فيروى بأنه كان لذي الإصبع العدواني أربعة بنات، وكان لا يرضى بأن يزوجهن من شدة غيرته، فقد كان رجلًا غيورًا، وفي يوم وبينما بناته قد خلون في غرفة يتحدثن
أما عن مناسبة قصيدة "قتيل بني عوف وأيصر دونه" فيروى بأن ليلى الأخيلية قد أحبت توبة الخفاجي، ولكن والدها لم يقبل أن يزوجها منه،فزوجها من غيره وهو عوف بن ربيعة، وقد كان عوف رجلًا غيورًا.
أما عن مناسبة قصيدة "عاود عيني نصبها وغروره" فيروى بأن عبدالله بن عجلان قد أحب هند بنت كعب بن عمرو وتزوجها، وقد عاش معها ثمان سنوات من أجمل ما يكون، ولكنها لم تنجب له ولد، ولذلك أصر عليه والده أن يطلقها فطلقها.
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي علي اللوم يا بنة منذر" فيروى بأن عروة بن الورد كان من أكرم قومه، ومن أحسنهم خلقًا، ومن أفضلهم في الفروسية، وفي يوم خرج عروة بن الورد في غزوة
أما عن مناسبة قصيدة "للذي ودنا المودة بالضعف" فيروى بأن أحد أولاد سعيد بن العاص عشق جارية تغني في المدينة، فهام في حبها، وبقي على ذلك مدة طويلة من دون أن يبوح لها بذلك.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو نزار قباني الشاعر السوري الدمشقي الذي ولد سنة 1923 ميلادي، عرف شعره بالبساطة والبلاغة، وهذه الميزة التي ميزت شعره عن باقي شعراء العصر الحديث، وأيضاً أبدع في كتابة شعر الغزل، واشتهر بحبه للوطن.
أما عن مناسبة قصيدة "كفيت أخي العذري ما كان نابه" فيروى بأن عمر بن أبي ربيعة كان له صديق من عذرة، وكان صديقه مستهترًا في حديث النساء، وكان ينشد فيهن، وكان صديقه يأتي الحج كل سنة.
هذه القصيدة تحمل في كلماتها معانٍ عذبة وجميلة، أمَّا عن قصة قصيدة "غرناطة" وهي القصيدة المشهورة التي كتبها الشاعر السوري الدمشقي (نزار قباني)، فإنه يروى أن نزار قباني عندما دخل إلى قصور الحمراء.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "أتفنى ابتسامات تلك الجفون" فيروى أن الشاعر أبو قاسم الشابي خرج في ليلة من اليالي الصيفية المظلمة من قريته إلى مكان فيه سكون، فأخذ يمشي.
أمَّا عن قصة قصيدة "ألستم خير من ركب المطايا" يروى أن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم قد صنع وليمة كبيرة قيها الطعام الطيب، ودعا الناس عليها لكي يأكلوا منها ما طاب لهم.
وأما عن مناسبة قصيدة "يا سائلي أين حل الجود والكرم" فيروى بأنه عندما كان زين العابدين مايزال صبيًا صغيرًا، قتل أباه الحسين بن علي بن أبي طالب في معركة كربلاء على يد عبيد بن زياد.
وأما عن مناسبة قصيدة " فيا ليت ليلى وافقت كل حجة" فيروى يأن قيس بن الملوح الملقب ب " مجنون ليلى " وبعد أن ماتت محبوبته ليلى، كان يتردد إلى قبرها.
وأما عن مناسبة قصيدة " أَلا أَيُّها القَومُ الَّذينَ وَشَوا بِنا " فيروى بأن جماعة من بني أسد قد خرجوا إلى بلاد الشام للتجارة، وبينما هم هنالك إلتقوا بقيس بن الملوح، فقالوا له: ياقيس، لما منع أبو ليلى إبنته عنك؟.