arabic poems

الآدابالشعر والشعراء

قصة قصيدة - أعاتب دهـراً لا يلين لناصح

أن هذه القصيدة تبين أحوال العشاق وحياتهم التي يعيشونها ويبين أنها صعبة وشديدة فهذه كله لا يعلم به إلا الله، فإن العاشق لا يهدأ تفكيرهُ لا تنام عينه من كثرة التفكير، فقد يكون غريبًا ووحيدًا بين الناس فيكون في حالة حزن وقلق.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - إلى الله أشكو من خليل أوده

هو البرج بن مسهر بن جلاس بن الأرت الطائي، ولد عام خمسمائة وخمسة وتسعون ميلادي، في نقبين في حائل، وهو أحد معمري الجاهلية الذين ذكروا في التراث، وله خبر مع والد حاتم الطائي عندما قام باختبار أحد الكهنة في مدينتهم، وقد انتقل إلى الشام وتنصر هنالك.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - قال لي أحمد ولم يدر ما بي

أما عن مناسبة قصيدة "قال لي أحمد ولم يدر ما بي" فيروى بأن أبو العتاهية كان مغرمًا بجارية تدعى عتبة، ولكن عتبة لم تكن تحبه، وقد كانت عتبة جارية أم هارون الرشيد، فذهب أبو عتاهية إلى الخليفة، يستعطفه ويطلب منه أن يزوجه منها، ولكن هارون الرشيد كان رجلًا يحترم حرية المرأة، ولا يستهين بأحد رجلًا كان أم امرأة.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا

أما عن مناسبة قصيدة "ألا لا تلوماني كفى اللوم ما بيا" فيروى بأن قبائل مذحج قامت بتجهيز نفسها، وجمعت حلفائها لقتال بني تميم، وكان جيشها جيشًا عضيمًا، فساروا إليهم، ووقع بينهم وبين بني تميم ما تسمى بواقعة يوم الكلاب الثاني.

الآدابالشعر والشعراء

قصيدة - أحجاج إما أن تمن بنعمة

أما عن مناسبة قصيدة "أحجاج إما أن تمن بنعمة" فيروى بأن يزيد بن قرة الشيباني كان من الرجال الشديدين المنيعين، وكان يتبع رأي الخوارج، فلم يكن يخشى عمال الحجاج في العراق، وعندما وصل خبر ذلك إلى الحجاج، غضب غضبًا شديدًا، وبعث إلى عبد الملك بن مروان يخبره بشأنه، فكتب عبد الملك للحجاج بأن يتمكن منه بأي طريقة كانت