قصة قصيدة - ومذ مررت على أطوادها قرعت
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي فنسب إلى كنده، لأنه ولد فيها، فنشأ محبًا للعلم والأدب، يعد المتنبي من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي فنسب إلى كنده، لأنه ولد فيها، فنشأ محبًا للعلم والأدب، يعد المتنبي من أكثر شعراء العرب شهرةً وأعظمهم
أما عن التعريف بالشاعرالحطيئـة: فهو جرول بن أوس، فلقب الحطيئة؛ لأنه كان قصيرًا قريبًا من الأرض فكان شاعرًا من شعراء المخضرمين، فكان الحطيئة ذات طبع لئيم ولكنه رقيق الإسلام، يكنى أبا مليكة.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة:فهو همام بن غالب يكنى أبو فراس وكان يلقب "بالفرزدق" فهو شاعرًا من شعراء العصر الأموي.
أمَّا عن قصيدة "إذا لعب الغرام بكل حر" التي تعد من أجمل القصائد التي كتبها عنترة بن شداد؛ لأنَّها تحمل فيها روح التحدي والمواجهة لقومه بسبب لونه الأسود.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "ذاد عن مقلتي لذيذ المنام" حزن ابن الرومي كثيرًا عندما أصيبت البصرة من خراب ودمار على يد الورزنيني صاحب الزنج، فصور ما فعلو من تعذيب وإذلال أهل مدينة البصرة.
وأما عن مناسبة قصيدة " حييت أهل الدار كلهم " فيروى أنه في يوم من الأيام في أحد مدن العرب رأى أعرابي فتاة ضربت الأمثال في جمالها، فقد كانت فائقة الجمال
أما عن الفرزدق فهو همام بن غالب بن صعصعة التميمي ولد في كامة عام ثمانية وثلاثون للهجرة وتوفي عام مائة وأربعة عشر للهجرة وهو شاعر من الشعراء الأمويين عاش في البصرة
قصة قصيدة "ليت الليالي كلها سود" لهذه القصيدة قصة مؤثرة فيحكى أن رجلاً من رجال البادية تزوج من ابنة عمه فأنجبت له الذكور فكان عددهم تسعة.
وأما عن مناسبة قصيدة "أنت كالكلب في حفاظـك للـود" فقد استدعى الخليفة العباسي المتوكل في يوم علي بن الجهم إلى مجلسه، وعندما دخل على مجلسه أراد أن يمدح الخليفة
أمَّا عن قصة قصيدة "وأرسلت من خلال الشق ناظرها" كما ذكرت في كتاب العقد الفريد لابن عبد ربه هذه القصة حدثت في العصر العباسي سنة "446" للهجرة.
وأما عن شاعر هذه القصيدة فهو لقيط بن يعمر بن خارجة الإيادي، وهو من شعراء الجاهلية عاش في القرن الرابع قبل الميلاد، وكان يعيش في الحيرة، كان فارسًا شجاعًا
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو كثير بن عبد الرحمن بن الأسود العذري ولد عام ثلاث وعشرون للهجرة، في قرية كلية وهي إحدى قرى عذرة، ونشأ فيها، وكان راعيًا للأغنام، وسارحًا للإبل، وكان والده عاجزًا عن رعايته فرباه عمه.
عُبيد بن مُجيب بن المضرحي، من بني كلاب بن ربيعة. وهو شاعر فتاك، من البدو، ويعد أحد أشجع فرسان زمانه، كان يكنى أبا المسيّب، وأبا سليل والقتال، وقد كني بالقتال لتمرده وشدة فتكه
هو لبيد بن ربيعة بن عامر بن مالك، من قبيلة هوازن، ولد في نجد في الجزيرة العربية في عام خمسمائة وستون ميلادي، ويعد أحد الشعراء الجاهليين، وقد مدح لبيد الكثير من الملوك الغساسنة.
أما عن مناسبة قصيدة "أأسيد إن مالا ملكت" فيروى بأن ذا الأصبع العدواني وهو حرثان بن محرث بن الحارث بن ربيعة، كان حكيمًا من حكماء العرب، وفي يوم جلس مع ابنه أسيد قبل أن يموت.
أما عن مناسبة قصيدة "أرث جديد الحبل من أم معبد" فيروى بأن عبدالله بن الصمة في قام بغزو بني غطفان في يوم يقال له يوم اللوى، وكان معه في هذه الغزوة بنو جشم وبنو نصر
أما عن مناسبة قصيدة "ولائمة لامتك يا فضل في الندى" فيروى بأن الفضل بن يحيى وزير هارون الرشيد، خرج في يوم للصيد، وبينما هو في موكبه، رأى أعرابيًا على ناقته من بعيد، وهو متجه إليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أطأ التراب، وأنت رهن حفيرة" فيروى بأن عبيد النعالي وهو غلام أبو الهذيل في يوم كان منصرفًا من جنازة في مسجد الرضى وقت الظهيرة.
أما عن مناسبة قصيدة "يقولون لبنى فتنة كنت قبلها" فيروى بأن قيس بن ذريح في يوم أراد بزيارة أخواله من بني خزاعة، وبينما هو في طريقه إليهم اشتد عليه الحر، وعطش عطشًا شديدًا، وكانت أمامه خيمة، فاقترب منها يريد شرب الماء.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد كنت ذا بأس شديد وهمة" فيروى بأن عبدالله بن عجلان خرج في يوم يقصد ضالة له، وبينما هو في طريقة، وصل إلى ماء كانت تقصده بنات حيهم، فأخفى نفسه عنهنّ، وجلس ينظر إليهنّ، فلم تشعر به أي واحدة منهنّ، وبينما هو ينظر إليهنّ، رأى هند بنت كعب بن عمرو النهدي، فأعجب بجمالها.
أما عن مناسبة قصيدة "والفقر في زمن اللئام" فيروى بأن سحّار بن أبي الطبق توجه إلى منبج وهو وجماعة، وهي في وقتها كانت مدينة للشعراء الأدباء، وبينما هو في طريقه وقد جدّ بالمسير هو ومن معه.
هو عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في البصرة، كان من كبار قومه، لقب بالراعي لأنه كان يكثر من الشعر في الإبل، وقد قيل بأنه كان راعي إبل.
أما عن مناسبة قصيدة "إني دعاني الحين فاقتادني" فيروى بأن عاتكة بنت معاوية بن أبي سفيان كانت فتاة جميلة، تحسن الشعر وتبدع في إلقائه، وفي يوم ذهبت إلى أبيها واستأذنته بأن تذهب إلى الحج هي وصديقاتها.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "فأي امرئ ساوى بأم حليلة" كانت هذه القصيدة في رثاء صخر أخو الخنساء الشاعرة الصحابية رضي الله عنها،
هذه القصيدة لشاعر من العصر الإسلامي فهو بشر الأسدي، فهذه القصيدة من القصص التي قضوا نحبهم عشقًا وأمّا عن الفتاة التي أحبها الشاعر فهي هند.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو الحارث بن حلزة اليشكري، يكنى أبو عبيدة يعد الشاعر حارث بن حلزة سيدًا من سادات قبيلة بكر في مدينة العراق،
أمَّا عن التعريف بدعبل الخزاعي: فهو محمد بن دعبل بن سليمان بن تميم، يكنى أبو علي يلقب بدعبل؛ لدعابة كانت فيه، ولد دعبل الخزاعي في العراق بالكوفة.
أمَّأ عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عبد العزيز بن سرايا الطائي ولد سنة "1277" ميلادي بالعراق في مدينة الحلة، لقب بصفي الدين الحلي.
أمَّا عن قصة قصيدة هذا البيت المشهور "أعلم غراب البين أني محسن" كانت هنالك عائلة كبيرة يعيش فيها كبار، وكانت هذه العائلة تعيش في سعادة
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: تميم مريد البرغوثي ولد سنة "1977" ميلادي في مدينة القاهرة بمصر، نشأ تميم البرغوثي لدى عائلة مثقفة.