أهم النظريات المتكاملة في علم الجريمة
على الرغم من أنّ النظريات المتكاملة لها تاريخ طويل، إلّا أنّه خلال العقود القليلة الماضية تم الاعتراف بهذه النظريات وقبولها كنظريات متكاملة بحتة، حيث يتم التركيز على أوصاف بعض النظريات المتكاملة الأكثر شيوعًا.
على الرغم من أنّ النظريات المتكاملة لها تاريخ طويل، إلّا أنّه خلال العقود القليلة الماضية تم الاعتراف بهذه النظريات وقبولها كنظريات متكاملة بحتة، حيث يتم التركيز على أوصاف بعض النظريات المتكاملة الأكثر شيوعًا.
توضح النظرية النفسية في علم الجريمة أنّ الجريمة مشكلة رئيسية في المجتمع، فيوضح إدوين ساذرلاند (Edwin Sutherland) عام 1949 أنّ معدل الجريمة هو تكرار للجرائم
جوهريًا خلال الثمانين عامًا الماضية تطور مفهوم الجريمة المنظمة، من جانب متكامل من حياة المدينة الكبيرة إلى مجموعة متنوعة من اللاعبين الإجراميين العالميين
يشير علم الإجرام أو الجريمة وهو فرع من فروع علم الاجتماع إلى الدراسة العلمية للجريمة كظاهرة اجتماعية وللمجرمين وللمعاملة الجنائية،
هل تجد برامج الجريمة على التلفزيون رائعة؟ هل تصر على مشاهدة ساعة الجريمة (Crimewatch)؟ هل أنت مهتم بالطريقة التي تؤثر بها الجريمة على المجتمع؟
بدأ العديد من العلماء المعاصرين في دراسة العدالة الجنائية باستخدام مفاهيم أكثر حداثة لنظرية النظم والبناء الاجتماعي ونظرية فوكو والنظرية النسوية والحداثة المتأخرة، وإيجاد علاقة واضحة وجلية بينها وبين علم الجريمة
يمكن تعريف الجريمة على أنها ارتكاب فعل متعمد، وعادة ما يعتبر ضارًا اجتماعيًا أو خطيرًا ومُعرَّفًا بشكل خاص ومحظورًا ويعاقب عليه بموجب القانون الجنائي، حيث سنت معظم البلدان قانونًا جنائيًا يمكن العثور فيه على جميع القوانين الجنائية
تمامًا مثل النظريات التقليدية، فإنّ لكل نظرية متكاملة آثارها على تطوير السياسات المصممة لتقليل الانحراف والجريمة، ونظرًا لأنّ النظريات المتكاملة يُنظر إليها عمومًا على أنّها أكثر تعقيدًا من النظريات التقليدية
إنّ الاعتقاد بأنّه يمكن للفرد تحديد شخصية الشخص أو التصرف الأخلاقي أو السلوك من خلال ملاحظة خصائصه الجسدية هو اعتقاد قديم، فعالم رياضيات فيثاغورس والفيلسوف عاش خلال الفترة حوالي 500 قبل الميلاد
يمكن تعريف الشخصية على أنّها شيء يجعلنا ما نحن عليه وكذلك ما يجعلنا مختلفين عن الآخرين، ومن الناحية المثالية الشخصية مستقرة بمرور الوقت،
يميل الآباء الإجراميون وغير الاجتماعيون إلى إنجاب أطفال جانحين وغير اجتماعيين، كما هو موضح في الاستطلاعات الطولية الكلاسيكية التي أجراها جوان ماكورد
ترتكب الجرائم لأسباب مختلفة ولكن وفقًا للنظرية البيولوجية لعلم الجريمة فإنّ هذه الأسباب بيولوجية، وتعرف على كيفية استخدام هذه النظرية واستكشف الأدلة الداعمة لها وأوجه القصور
قانون العقوبات أو القانون الجنائي أو القانون الجزائي بأنّه مجموعة من القوانين المتعلقة بالجرائم الجنائية، ويتميز القانون الجنائي عن القانون المدني بأنّه نظام من القوانين معني بمعاقبة مرتكبي الجرائم،
علم النفس الإجرامي هو دراسة أفكار وسلوك المجرمين، من حيث يجيب على السؤال: لماذا يفعل المجرمون ما يفعلونه؟
على الرغم من أنّ المؤلف بيكاريا كان لديه نظرية واضحة في صياغة القوانين إلّا أننا لم نر اهتمامًا كبيرًا بهذا الموضوع في هذا الحساب لتطور علم الإجرام،
تقول النظريات النفسية للجريمة أنّ السلوك الإجرامي هو نتيجة الفروق الفردية في عمليات التفكير، وهناك العديد من النظريات النفسية المختلفة لكنهم جميعًا يعتقدون أنّ أفكار الشخص ومشاعره هي التي تملي تصرفاته
مع تحسن البحث عن تفسيرات السلوك الفردي والاجتماعي من خلال تطبيق الأساليب الإحصائية، والإصرار الوضعي على أنّ المعرفة الحقيقية الوحيدة
ضمن النظرية الديناميكية النفسية للجريمة توجد اضطرابات المزاج، والتي قد يعاني الجناة عددًا من اضطرابات المزاج التي تتجلى في النهاية في صورة الاكتئاب والغضب والنرجسية والعزلة الاجتماعية.
الاندفاع هو البعد الشخصي الأكثر أهمية الذي يتنبأ بالإساءة، ولسوء الحظ هناك عدد محير من التركيبات التي تشير إلى ضعف القدرة على التحكم في السلوك،
تركز النظريات البيولوجية الحديثة للجريمة بشكل خاص على كيفية مسؤولية مناطق مختلفة من الدماغ عن الأفكار والعواطف والسلوكيات،
في حين أنّ عائلات الجريمة المنظمة مثل تلك التي نشاهدها في أفلام المافيا هي نسخة واحدة من الجريمة المنظمة، فهناك العديد من الطرق الأخرى التي تكون فيها الجريمة المنظمة جزءًا من عالمنا
ما هي الجريمة المنظمة وكيف يمكن منعها هما سؤالان من الأسئلة الرئيسية في كل من أبحاث الجريمة المنظمة والسياسة الجنائية،
يدرس علماء الاجتماع السلوك البشري وكيف يعمل ضمن الوظائف الاجتماعية المختلفة، ويشكل البشر على المستوى الفردي أو الجماعي أساس الاكتشاف الاجتماعي،
على الرغم من أنّ جميع العلوم تخضع لمثل هذه التأثيرات فمن المهم أن ندرك أنّ موضوع الدراسة الإجرامية أكثر من معظم الظواهر الاجتماعية،
تتنبأ العديد من أنواع طرق تربية الأطفال بجنوح الطفل حيث إنّ أهم أبعاد تربية الأطفال هي الإشراف أو المراقبة للأطفال والتأديب أو تعزيز الوالدين ودفء أو برودة العلاقات العاطفية،
نظرية الجريمة النفسية أو النظرية النفسية في علم الجريمة أو علم الجريمة النفسي هي نظرية اجتماعية تشرح سبب وجود السلوك الإجرامي والمنحرف
ظهر مفهوم الجريمة المنظمة بشكل متقطع فقط في الصحافة ومجلات إنفاذ القانون في ألمانيا خلال الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي في مناقشات الجريمة في الولايات المتحدة
المجتمع الخالي من الجريمة هو حلم لكل فرد بشري على وجه الأرض، ولكن هذا لم يحدث أبدًا منذ نشأة البشر على كوكب الأرض، فدائمًا ما ترتكب الجريمة بشكل أو بآخر،
تعد نظرية الإكراه التفاضلي هي نظرية في علم الجريمة تشرح العلاقة بين الإكراه واحتمال ارتكاب جريمة، والتي طورها أستاذ علم الاجتماع مارك كولفين
كان الفلاسفة اليونانيون القدماء بالإضافة إلى كونهم المصدر المحتمل لعلم الفراسة من بين أول من أدرك محاولة شرح استمرار السمات والخصائص من جيل إلى آخر،