العلاقة بين الذكاء والجريمة
العلاقة بين علم النفس والسلوك الإجرامي كبيرة، فلقرون حاول العلماء شرح سبب ارتكاب شخص ما جريمة ما، من حيث لماذا يرتكب الأفراد جرائم؟
العلاقة بين علم النفس والسلوك الإجرامي كبيرة، فلقرون حاول العلماء شرح سبب ارتكاب شخص ما جريمة ما، من حيث لماذا يرتكب الأفراد جرائم؟
ضمن النظرية الديناميكية النفسية للجريمة توجد اضطرابات المزاج، والتي قد يعاني الجناة عددًا من اضطرابات المزاج التي تتجلى في النهاية في صورة الاكتئاب والغضب والنرجسية والعزلة الاجتماعية.
يدرس علماء الاجتماع السلوك البشري وكيف يعمل ضمن الوظائف الاجتماعية المختلفة، ويشكل البشر على المستوى الفردي أو الجماعي أساس الاكتشاف الاجتماعي،
علم النفس الإجرامي هو دراسة أفكار وسلوك المجرمين، من حيث يجيب على السؤال: لماذا يفعل المجرمون ما يفعلونه؟
المجتمع الخالي من الجريمة هو حلم لكل فرد بشري على وجه الأرض، ولكن هذا لم يحدث أبدًا منذ نشأة البشر على كوكب الأرض، فدائمًا ما ترتكب الجريمة بشكل أو بآخر،
يشير علم الإجرام أو الجريمة وهو فرع من فروع علم الاجتماع إلى الدراسة العلمية للجريمة كظاهرة اجتماعية وللمجرمين وللمعاملة الجنائية،
ظهر مفهوم الجريمة المنظمة بشكل متقطع فقط في الصحافة ومجلات إنفاذ القانون في ألمانيا خلال الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي في مناقشات الجريمة في الولايات المتحدة
في حين أنّ عائلات الجريمة المنظمة مثل تلك التي نشاهدها في أفلام المافيا هي نسخة واحدة من الجريمة المنظمة، فهناك العديد من الطرق الأخرى التي تكون فيها الجريمة المنظمة جزءًا من عالمنا
ما هي الجريمة المنظمة وكيف يمكن منعها هما سؤالان من الأسئلة الرئيسية في كل من أبحاث الجريمة المنظمة والسياسة الجنائية،
جوهريًا خلال الثمانين عامًا الماضية تطور مفهوم الجريمة المنظمة، من جانب متكامل من حياة المدينة الكبيرة إلى مجموعة متنوعة من اللاعبين الإجراميين العالميين
يميل الآباء الإجراميون وغير الاجتماعيون إلى إنجاب أطفال جانحين وغير اجتماعيين، كما هو موضح في الاستطلاعات الطولية الكلاسيكية التي أجراها جوان ماكورد
من الصعب تحديد نظريات نفسية مميزة للجريمة، والمبدأ التوجيهي في هذا المدخل هو أنّ النظريات النفسية تركز بشكل خاص على تأثير العوامل الفردية والعائلية على الإساءة،
نظرية الجريمة النفسية أو النظرية النفسية في علم الجريمة أو علم الجريمة النفسي هي نظرية اجتماعية تشرح سبب وجود السلوك الإجرامي والمنحرف
توضح النظرية النفسية في علم الجريمة أنّ الجريمة مشكلة رئيسية في المجتمع، فيوضح إدوين ساذرلاند (Edwin Sutherland) عام 1949 أنّ معدل الجريمة هو تكرار للجرائم
تركز النظريات البيولوجية الحديثة للجريمة بشكل خاص على كيفية مسؤولية مناطق مختلفة من الدماغ عن الأفكار والعواطف والسلوكيات،
ترتكب الجرائم لأسباب مختلفة ولكن وفقًا للنظرية البيولوجية لعلم الجريمة فإنّ هذه الأسباب بيولوجية، وتعرف على كيفية استخدام هذه النظرية واستكشف الأدلة الداعمة لها وأوجه القصور
النظريات البيولوجية للجريمة والتي تشمل سلالة من التفكير يعود تاريخها إلى القرن التاسع عشر، وتجادل بأنّ ما إذا كان الناس يرتكبون جرائم أم لا يعتمد على طبيعتهم البيولوجية،
قانون العقوبات أو القانون الجنائي أو القانون الجزائي بأنّه مجموعة من القوانين المتعلقة بالجرائم الجنائية، ويتميز القانون الجنائي عن القانون المدني بأنّه نظام من القوانين معني بمعاقبة مرتكبي الجرائم،
على الرغم من أنّ المؤلف بيكاريا كان لديه نظرية واضحة في صياغة القوانين إلّا أننا لم نر اهتمامًا كبيرًا بهذا الموضوع في هذا الحساب لتطور علم الإجرام،
على الرغم من أنّ جميع العلوم تخضع لمثل هذه التأثيرات فمن المهم أن ندرك أنّ موضوع الدراسة الإجرامية أكثر من معظم الظواهر الاجتماعية،
تمامًا مثل النظريات التقليدية، فإنّ لكل نظرية متكاملة آثارها على تطوير السياسات المصممة لتقليل الانحراف والجريمة، ونظرًا لأنّ النظريات المتكاملة يُنظر إليها عمومًا على أنّها أكثر تعقيدًا من النظريات التقليدية
مع تحسن البحث عن تفسيرات السلوك الفردي والاجتماعي من خلال تطبيق الأساليب الإحصائية، والإصرار الوضعي على أنّ المعرفة الحقيقية الوحيدة
كان الفلاسفة اليونانيون القدماء بالإضافة إلى كونهم المصدر المحتمل لعلم الفراسة من بين أول من أدرك محاولة شرح استمرار السمات والخصائص من جيل إلى آخر،
إنّ الاعتقاد بأنّه يمكن للفرد تحديد شخصية الشخص أو التصرف الأخلاقي أو السلوك من خلال ملاحظة خصائصه الجسدية هو اعتقاد قديم، فعالم رياضيات فيثاغورس والفيلسوف عاش خلال الفترة حوالي 500 قبل الميلاد
تحاول النظريات البيولوجية في مجال علم الإجرام شرح السلوكيات المخالفة لتوقعات المجتمع من خلال فحص الخصائص الفردية، ويتم تصنيف هذه النظريات ضمن نموذج يسمى الوضعية
لا تعني دراسة علم الإجرام دراسة القانون والجريمة فقط بل بدلاً من ذلك ينظر إلى الجريمة من منظور شامل، مع الأخذ في الاعتبار تأثيرها على الضحية والجاني والمجتمع ككل
علم الإجرام أو علم الجريمة هو تاريخ للأفكار التي أبلغت عن تطور علم الجريمة والتي تقف كأساس فكري لأحد التخصصات الأكاديمية الأسرع نموًا على مدار الأربعين عامًا الماضية،
هل تجد برامج الجريمة على التلفزيون رائعة؟ هل تصر على مشاهدة ساعة الجريمة (Crimewatch)؟ هل أنت مهتم بالطريقة التي تؤثر بها الجريمة على المجتمع؟
يركز علم الجريمة على أسباب وعواقب الجريمة وكذلك كيفية استجابة نظام العدالة الجنائية للجريمة، فيهتم علماء الجريمة بكيفية تعريف الأنشطة
بدأ العديد من العلماء المعاصرين في دراسة العدالة الجنائية باستخدام مفاهيم أكثر حداثة لنظرية النظم والبناء الاجتماعي ونظرية فوكو والنظرية النسوية والحداثة المتأخرة، وإيجاد علاقة واضحة وجلية بينها وبين علم الجريمة