ملصق جلدي ذكي كأحد تقنيات إنترنت الأشياء
عندما نتحدث عن أحدث التقنيات المبتكرة في انترنت الأشياء يتطرق الحديث إلى الأجهزة التقنية التي يمكن ارتداؤها
عندما نتحدث عن أحدث التقنيات المبتكرة في انترنت الأشياء يتطرق الحديث إلى الأجهزة التقنية التي يمكن ارتداؤها
لا شك أنّ فكرة تحويل الأجهزة المنزلية التقليدية إلى أجهز ذكية على سيطرت على تفكير كبرى شركات التقنية، التي كانت مصنعة بالفعل لتلك الأجهزة أو تسعى لإضافة لمساتها من أجل تكوين نظام المنزل الذكي
من الصعب تحديد أسعار المنازل الذكية بتقنياتها المتطورة والمتقدمة باستمرار، فإن سوق المنازل الذكية يُقدربعشرات المليارات من الدولارات؛ وهو سوق متصاعد ويمكنه التضاعف خلال سنوات قليلة؛
من منا لا يملك هاتف ذكي أو يدرك معنى هذا المصطلح فهو مصطلح متداول ومعروف في عالمنا العربي، أما مصطلح المنزل الذكي وتقنيات انترنت الأشياء قد تكون أقل شيوعاً حتى الآن في عالمنا العربي، فماذا يعني المنزل الذكي؟ وما مدى انتشاره عالمياً وطبيعة اقتصاداته وعائداته؟ وما وضع المنازل الذكية في العالم العربي؟ هذه الأسئلة التي قد تتبادر إلى ذهنك عن المنازل الذكية؛ نحاول الإجابة عنها في التقرير التالي.
مع التقدم والزيادة في أعداد الأجهزة الذكية المتصلة بشبكات الانترنت، التي تقدم لنا مختلف الخدمات بمجرد أمر واحد من المستخدم فنحن بحاجة أكبر لمنزل واحد ذكي يحمل جمع هذه الأجهزه المرتبطة معاً بشبكة واحدة وبأوامر ومعلومات خاصة بنا
إنترنت الأشياء التعليمية (Internet of educational things) لها دور أساسي في قطاع التعليم، حيث لم يغير إنترنت الأشياء الطرق والمبادئ التعليمية التقليدية فحسب، ولكن عمل كذلك على تحويل في البنية التحتية وتغييرها للقطاعات التعليمية، حيث يُعتبر مصطلح إنترنت الأشياء التعليمية وجهين لعملة واحدة، بسبب استخدامه كأداة تكنولوجية لتعزيز البنية التحتية الأكاديمية مثل موضوع أو مقرر دراسي لتعليم المفاهيم الأساسية لعلوم الكمبيوتر، حيث يقصد بمفهوم الفصول الذكية هي أنظمة فكرية مجهزة بوسائل تعليمية متقدمة تعتمد على أحدث التقنيات أو الأشياء الذكية. ويمكن أن تكون هذه الأشياء الذكية الكاميرات والميكروفونات والعديد من أجهزة الاستشعار الأخرى، والتي يمكن استخدامها لقياس رضا الطلاب فيما يتعلق بالتعلم أو العديد من الأشياء الأخرى ذات الصلة، وتوفر الأجهزة الذكية سهولة وراحة لإدارة الفصول الدراسية، وقد يساعد استخدام إنترنت الأشياء في الفصول الدراسية على توفير بيئة تدريسية وتعليمية أفضل.
قد يصل عدد سكان العالم إلى مايقارب 9.6 مليارات نسمة بحلول 2025، بحسب الأرقام الصادرة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO). تزايد عدد سكان العالم بنحو ثلاثة أشخاص كل ثانية،
قد تكون خاصية التنبيهات من أهم الخصائص التي لا بد من أن تتوافر في كاميرات المراقبة الذكية، فهذه التنبيهات التي يتم وصولها للمستخدم حين وجود حركة في مجال الكاميرا أو المجال المحدد لها،
حينما نتحدث عن العديد من التقنيات في بداياتها خلال الفترات الزمنية الماضية كان ينظر إليها الكثير من الناس بمختلف الفئات العمرية على أنّها مجرد كماليات كا هو الحال مع الشبكات الاجتماعية في بداياتها أو الهواتف الذكية والحواسب اللوحية على سبيل المثال لا الحصر، لذا فالنظر إلى أجهزة إنترنت الأشياء أو ضرورة شراء جهاز قادر على الاتصال بالإنترنت على أنها مُجرّد كمالية أمر مفهوم جدًا ومُبرر، لكن ومع مرور السنوات ستتحوّل هذه الأجهزة إلى ضرورات بكل تأكيد، حيث أن أحد من أهم الأسباب التي أدت إلى ظهور إنترنت الأشياء هو تطور الذكاء الاصطناعي الذي ساعد في ظهور الكثير من التقنيات المهمة، حيث أنّ تقنيات إنترنت الأشياء باختلافها قد تكون قابلة للارتداء وقد تكون أجهزة يمكن حملها حيث يمكن أن تكوّن عالماً متكاملاً متصلاً من خلال تحويل الأجسام المادية المحيطة إلى نظام بيئي للمعلومات، فهو يعمل على حدوث التغيير السريع والتطور الكبير في حياة البشرية.
في مختلف جوانب الحياة يتم الاستفادة من تقنية إنترنت الأشياء وتطبيقاتها المختلفة كثر انتشارها من تقنيات إنترنت الأشياء في الصحة و إنترنت الأشياء في السيارات وإنترنت الأشياء في التعليم،
تعتمد هذه التقنية على مبدأ اتصال الأجهزة بعضها ببعض لا أكثر ولا أقل، حيث أنّ الأجهزة المتصلة التي كانت لدينا في التسعينات هي عبارة عن أجهزة حواسيب متصلة بالإنترنت وعدد هذه الحواسيب وصل إلى بليون جهاز متصل،
وغالبا ما يشار إلى هذا الاتصال باسم إنترنت الأشياء (IoT)، والتي يمكن أن تجتمع فيها من الناحية العملية ثورة الصحة الرقمية بأكملها، فإن إنترنت الأشياء ببساطة يربط العالم المادي من حولنا بالعالم الافتراضي للإنترنت.
وأنت في بلد آخر وتريد العودة إلى بلدك بعد رحلة سفر طويلة لكن قبل موعد عودتك أردت أن تعرف ما بداخل ثلاجتك الذكية، ما عليك هنا سوى التواصل معها من خلال الانترنت فتخبرها بما تريد، ليس هذا فحسب، وإنما ستقوم بتحليل ما بداخلها من أطعمة ومشروبات من تلقاء نفسها، أو من خلال ادخالك للمعلومات عمّا بداخلها وعن تاريخ انتهاء صلاحياتها مسبقا، فتخبرك عما هو صالح وما هو منتهي الصلاحية، وهي تقوم بنفسها بالتواصل مع متجر، فتطلب استبدال ما هو تالف قبل عودتك من السفر بيوم، وتحاسبه من خلال رقاقة الكترونية بداخلها وسيخصم من رصيدك البنكي مباشرة دون الحاجة لاقتناء بطاقة بنكية إلكترونية. هذا مشهد ليس من ضرب الخيال وإنما تنبؤ تكنولوجي من الممكن أن يحدث قربياً، بعد بضع سنوات معدودة، وذلك لا يعد ذكاء اصطناعي وإنما ثورة تقنية متقدمة تعرف بـ إنترنت الأشياء.
من المؤكد بأننا سوف نعيش تحت تحكم الانترنت وتلك ستسرع من وتيرة التبادل المعرفي، وستنعكس على العجلة الاقتصادية، والتواصل مع الآخرين، وتختلف عما هو سائد ومتعارف عليه حتى الآن، وستكون لها انعكاسات إما إيجابية أو سلبية، وذلك يعتمد على قدرة المستخدم وكيفية إقباله عليها، حيث أن إنترنت الأشياء سيؤثر على سوق العمل، اذ سيؤدي الى الاستغناء عن بعض العمال، وخصوصا لدى بعض الشركات التي تعتمد على الأجهزة في أعمالها، ومن جهة أخرى سيوفر فرص عمل لمن هم متعطلون، أو لبعض الأشخاص الذين يعملون في قطاعات قل الإقبال عليها، كما سيسمح لهم بإنجاز بعض المشاريع.
يًعرّف إنترنت الأشياء (Internet of Everything) بأنه مفهوم حاسوبي يُعبّرعن فكرة اتصال مختلف الأجهزة المادية بشبكة الإنترنت وقدرة كل جهاز على التعريف بنفسه لباقي اللأجهزة الأخرى ويشار له اختصاراً (IoT)، وهي شبكة افتراضية تجمع بين مختلف الأشياء التي تصنف ضمن الإلكترونيات، البرمجيات، أجهزة الاستشعار، المحرّكات بحيث يكون الاتصال بينها عن طريق الإنترنت، الأمر الذي يجعل لهذه الأشياء إمكانية بالارتباط بينها ليتم تبادل البيانات.
مع تقدم التقنيات الذي نشهده في وقتنا الحالي ودخول الكثير من تقنيات إنترنت الأشياء أكثر وأكثر في مختلف القطاعات، ومع هذا التقدم، تصبح الأجهزة أكثر ذكاءً، ليس الذكاء الإنساني المعروف طبعاً، لكنا اعتدنا في الأوساط التقنية أن نطلق على الأجهزة التي قد تدير نفسها بنفسها وتتصل بأجهزة أخرى بأنها ذكية، أو نلحق كلمة (smart) قبلها لتمييزها عن النسخ السابقة التي كانت تقدم ميزات وخصائص محدودة.
ربما يظن الكثير منا أنّ وصولنا إلى حياة تُنظمها وتتحكم بها تقنيات إنترنت الأشياء في كافة القطاعات من الأمور التي تتطلب الكثير من الوقت، لكن حقيقة الأمر أن الحياة في واقعنا هذا تقول عكس ذلك تماماً، فهناك أمثلة كثيرة على أجهزة ذكرناها سابقًا، وهناك أجهزة لم نتحدث عنها. بشكل عام، يُمكن الآن تجهيز أو تحويل أي منزل إلى مكان ذكي متصل بالإنترنت من خلال مثلًا تركيب مصابيح (LED) قادرة على الاتصال بموزّع إشارة يقوم بدوره بوصلها بالإنترنت.
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب، ممّا يعرض أمن وخصوصية الطالب للخطر. ويمكن لأي خرق أمني الكشف عن المعلومات الشخصية للطالب المتعلقة بالسجل الطبي للفرد أو الخلفية المالية للأسرة أو أي معلومات خاصة أخرى.
بفضل التكامل في هذه التقنية مع مصادر الطاقة البديلة وتطور خدمات الاتصال نعيش اليوم في سباق سريع لتكوين المدن الذكية التي تهدف لتحسين جودة حياة السكان في المناطق الحضرية.
ماذا إذا كان هناك دخان أو نار في منزلك الذكي؟ بإمكان مُستشعرات الأدخنة المتوافرة في المنازل الذكية أن تتنبأ بذلك الخطر قبل أن تتفاقم عواقبه، حيث يمكن للأنظمة الذكية الكشف عن تسرب الغازات الخطرة أول أكسيد الكربون،
يطلق مصطلح المدن الذكية على الأنظمة الإقليمية التي تستخدم تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT) لزيادة الكفاءة التشغيلية، ومشاركة المعلومات مع الجمهور
قد انتشر استخدام تقنيات الحديثة في معظم البلدان حول العالم، ومنها تقنيات إنترنت الأشياء الذكية، وفي عالمنا العربي مازال في بداياته مقارنة بما وصلت إليه الكثير من البلدان الأجنبية
لكن ماذا لو أن هذه الأجهزة قد تساعدك على الحصول على نوم مريح خلال الليل هناك الكثير من الأجهزة الاستهلاكية التي يمكنها تتبع نمط نومك
مع التقدم التقني الذي نشهدة في الشركة المهتمة في تطوير تقنيات إنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية للشركات في مختلف القطاعات حول العالم
سوف تحتوي المنازل الذكية المستقبلية على نظام ترفيه أكثر مركزية بحيث يتم تصميمها لتطبيق أسباب الراحة والرفاهية لمستخدميه، ومع التقدم التقني فقد حان الوقت للاستغناء عن الوسائل المرتبطة بالأسلاك والكابلات
حيث أنّ كاميرات المراقبة الذكية تستخدم لهدف الأمان والحماية للبيوت والمؤسسات حيث تستخدم للمراقبة كأنها أجراس إنذار على المداخل، في الواقع نحن هنا نتحدث هنا عن منتجين مختلفين عن بعضهم البعض، لكن تلك الأجراس الحديثة الذكية أصبحت اليوم كاميرات مراقبة في ذات الوقت، فقدمت منتجين وخدمتين في نفس الجهاز، لذلك يمكن أن نتحدث عن هذه الخاصية الرئيسية في بعض كاميرات المراقبة الذكية، ألا وهي؛ عين على من يطرق الباب، في السابق كانت الأجراس الجيدة والغالية هي تلك التي توفر خاصية التحدث المباشر مع الطارق (الانتركم) (Intercom)، الآن أصبحت تلك الأجراس الذكية مزودة بكاميرا ومتصلة بشبكة الإنترنت، ليتمكن صاحب المنزل من رؤية الطارق أو التحدث إليه وهو داخل أو خارج المنزل.
على الرغم من كون المُصطلح حيث نوعاً ما على مسامعنا، إلّا أنّ وجوده الفعلي في الحياة يعود إلى سبعينيات القرن الماضي وتحديداً عام 1974 الذي شهد ظهور أجهزة الصرّاف الآلي التي تُعتبر أحد نماذج أجهزة إنترنت الأشياء . لكن وعلى الرغم من هذا القدم، فإن الدراسات أشارت إلى أن 87% تقريبًا من المستخدمين عام 2015 لا يعرفون المعنى الحقيقي لهذا المُصطلح أو على ماذا يدل تمامًا، هذه مُفارقات عجيبة جدًا لأنه عام 2008 -وبحسب شركة سيسكو- هناك أجهزة مُتصلة بالإنترنت أكثر من البشر المُتصلين بها على الكُرة الأرضية. وهذا الرقم وصل تقريبًا إلى خمسة مليارات جهاز عام 2015.
قبل شراء أنظمة المنزل الذكي، سوف تحتاج إلى وسيلة مركزية للسيطرة عليها. المُوزعات الذكية هي أفضل وسيلة للسيطرة على أجهزة متعددة، ولكن ليست كل المُوزعات المُتاحة على قدم المساواة،
إذا كيف يمكنك استخدام إنترنت الأشياء لتحسين الرعاية الصحية؟ في الواقع ، فإن الاستخدام المحتمل لتكنولوجيا الشبكات في قطاع الرعاية الصحية هائل. ومع ذلك ، يمكننا تقسيم تطبيقات الرعاية الصحية الأبرز لإنترنت الأشياء إلى أربع فئات مهمة:
لكن بالرغم من مميزات هذه التقنية لكن هناك مخاوف كبيرة قد تنتج عنها من مخاوف حدوث اختراقات لخصوصية المستخدم، حيث أنها تشمل جميع تفاصيل حياة المستخدمين من بياناتهم التي يتم جمعها