أمان إنترنت الأشياء Internet of Things
يشير أمان إنترنت الأشياء إلى طرق الحماية المستخدمة لتأمين الأجهزة المتصلة بالإنترنت أو القائمة على الشبكة. ومصطلح إنترنت الأشياء واسع، ومع استمرار تطور التكنولوجيا، أصبح المصطلح أوسع.
يشير أمان إنترنت الأشياء إلى طرق الحماية المستخدمة لتأمين الأجهزة المتصلة بالإنترنت أو القائمة على الشبكة. ومصطلح إنترنت الأشياء واسع، ومع استمرار تطور التكنولوجيا، أصبح المصطلح أوسع.
يطلق مصطلح المدن الذكية على الأنظمة الإقليمية التي تستخدم تقنيات المعلومات والاتصالات (ICT) لزيادة الكفاءة التشغيلية، ومشاركة المعلومات مع الجمهور
تنشأت المدن الذكية من خلال تكامل ثالثة مستويات هي: النشاطات القائمة على المعرفة ومؤسسات حل المشاكل والبنية التحتية للاتصالات الرقمية، وهذه المستويات تشمل مايلي
قد انتشر استخدام تقنيات الحديثة في معظم البلدان حول العالم، ومنها تقنيات إنترنت الأشياء الذكية، وفي عالمنا العربي مازال في بداياته مقارنة بما وصلت إليه الكثير من البلدان الأجنبية
تزداد حاجتنا لشبكات الانترنت يوماً بعد يوم، قد نواجه العديد من الصعوبات في حال تم قطع الاتصال بشبكة الانترنت، وذلك لما أضافه الإنترنت من القدرة على دمج التقنيات
حيث أنّ كاميرات المراقبة الذكية تستخدم لهدف الأمان والحماية للبيوت والمؤسسات حيث تستخدم للمراقبة كأنها أجراس إنذار على المداخل، في الواقع نحن هنا نتحدث هنا عن منتجين مختلفين عن بعضهم البعض، لكن تلك الأجراس الحديثة الذكية أصبحت اليوم كاميرات مراقبة في ذات الوقت، فقدمت منتجين وخدمتين في نفس الجهاز، لذلك يمكن أن نتحدث عن هذه الخاصية الرئيسية في بعض كاميرات المراقبة الذكية، ألا وهي؛ عين على من يطرق الباب، في السابق كانت الأجراس الجيدة والغالية هي تلك التي توفر خاصية التحدث المباشر مع الطارق (الانتركم) (Intercom)، الآن أصبحت تلك الأجراس الذكية مزودة بكاميرا ومتصلة بشبكة الإنترنت، ليتمكن صاحب المنزل من رؤية الطارق أو التحدث إليه وهو داخل أو خارج المنزل.
ربما يظن الكثير منا أنّ وصولنا إلى حياة تُنظمها وتتحكم بها تقنيات إنترنت الأشياء في كافة القطاعات من الأمور التي تتطلب الكثير من الوقت، لكن حقيقة الأمر أن الحياة في واقعنا هذا تقول عكس ذلك تماماً، فهناك أمثلة كثيرة على أجهزة ذكرناها سابقًا، وهناك أجهزة لم نتحدث عنها. بشكل عام، يُمكن الآن تجهيز أو تحويل أي منزل إلى مكان ذكي متصل بالإنترنت من خلال مثلًا تركيب مصابيح (LED) قادرة على الاتصال بموزّع إشارة يقوم بدوره بوصلها بالإنترنت.
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب، ممّا يعرض أمن وخصوصية الطالب للخطر. ويمكن لأي خرق أمني الكشف عن المعلومات الشخصية للطالب المتعلقة بالسجل الطبي للفرد أو الخلفية المالية للأسرة أو أي معلومات خاصة أخرى.
حينما نتحدث عن العديد من التقنيات في بداياتها خلال الفترات الزمنية الماضية كان ينظر إليها الكثير من الناس بمختلف الفئات العمرية على أنّها مجرد كماليات كا هو الحال مع الشبكات الاجتماعية في بداياتها أو الهواتف الذكية والحواسب اللوحية على سبيل المثال لا الحصر، لذا فالنظر إلى أجهزة إنترنت الأشياء أو ضرورة شراء جهاز قادر على الاتصال بالإنترنت على أنها مُجرّد كمالية أمر مفهوم جدًا ومُبرر، لكن ومع مرور السنوات ستتحوّل هذه الأجهزة إلى ضرورات بكل تأكيد، حيث أن أحد من أهم الأسباب التي أدت إلى ظهور إنترنت الأشياء هو تطور الذكاء الاصطناعي الذي ساعد في ظهور الكثير من التقنيات المهمة، حيث أنّ تقنيات إنترنت الأشياء باختلافها قد تكون قابلة للارتداء وقد تكون أجهزة يمكن حملها حيث يمكن أن تكوّن عالماً متكاملاً متصلاً من خلال تحويل الأجسام المادية المحيطة إلى نظام بيئي للمعلومات، فهو يعمل على حدوث التغيير السريع والتطور الكبير في حياة البشرية.
على الرغم من كون المُصطلح حيث نوعاً ما على مسامعنا، إلّا أنّ وجوده الفعلي في الحياة يعود إلى سبعينيات القرن الماضي وتحديداً عام 1974 الذي شهد ظهور أجهزة الصرّاف الآلي التي تُعتبر أحد نماذج أجهزة إنترنت الأشياء . لكن وعلى الرغم من هذا القدم، فإن الدراسات أشارت إلى أن 87% تقريبًا من المستخدمين عام 2015 لا يعرفون المعنى الحقيقي لهذا المُصطلح أو على ماذا يدل تمامًا، هذه مُفارقات عجيبة جدًا لأنه عام 2008 -وبحسب شركة سيسكو- هناك أجهزة مُتصلة بالإنترنت أكثر من البشر المُتصلين بها على الكُرة الأرضية. وهذا الرقم وصل تقريبًا إلى خمسة مليارات جهاز عام 2015.
في هذا المقال سوف نتعرف على الجانب الإيجابي لمجال انترنت الأشياء وشمول الإنترنت لكافة جوانب الحياة، حيث لم تعد شبكة الانترنت مقصورة على الترفيه والتعارف والدردشة وتضييع الوقت في أمور قد لا تكون بهذه الأهمية، مع إنترنت الأشياء أصبح الاتصال بالشبكة ضرورياً وواحدة من المزايا التي تميز المجتمعات المعاصرة، حيث الأفراد والشركات والمؤسسات تعتمد عليه بشكل يومي.
وأنت في بلد آخر وتريد العودة إلى بلدك بعد رحلة سفر طويلة لكن قبل موعد عودتك أردت أن تعرف ما بداخل ثلاجتك الذكية، ما عليك هنا سوى التواصل معها من خلال الانترنت فتخبرها بما تريد، ليس هذا فحسب، وإنما ستقوم بتحليل ما بداخلها من أطعمة ومشروبات من تلقاء نفسها، أو من خلال ادخالك للمعلومات عمّا بداخلها وعن تاريخ انتهاء صلاحياتها مسبقا، فتخبرك عما هو صالح وما هو منتهي الصلاحية، وهي تقوم بنفسها بالتواصل مع متجر، فتطلب استبدال ما هو تالف قبل عودتك من السفر بيوم، وتحاسبه من خلال رقاقة الكترونية بداخلها وسيخصم من رصيدك البنكي مباشرة دون الحاجة لاقتناء بطاقة بنكية إلكترونية. هذا مشهد ليس من ضرب الخيال وإنما تنبؤ تكنولوجي من الممكن أن يحدث قربياً، بعد بضع سنوات معدودة، وذلك لا يعد ذكاء اصطناعي وإنما ثورة تقنية متقدمة تعرف بـ إنترنت الأشياء.
يًعرّف إنترنت الأشياء (Internet of Everything) بأنه مفهوم حاسوبي يُعبّرعن فكرة اتصال مختلف الأجهزة المادية بشبكة الإنترنت وقدرة كل جهاز على التعريف بنفسه لباقي اللأجهزة الأخرى ويشار له اختصاراً (IoT)، وهي شبكة افتراضية تجمع بين مختلف الأشياء التي تصنف ضمن الإلكترونيات، البرمجيات، أجهزة الاستشعار، المحرّكات بحيث يكون الاتصال بينها عن طريق الإنترنت، الأمر الذي يجعل لهذه الأشياء إمكانية بالارتباط بينها ليتم تبادل البيانات.
مع التقدم التقني الذي نشهدة في وقتنا الحالي، تتوافر العديد من أدوات المنزل الذكي المميزة كل يوم، تعتبر المنازل الذكية، من تطبيقات إنترنت الأشياء
عندما نتحدث عن أحدث التقنيات المبتكرة في انترنت الأشياء يتطرق الحديث إلى الأجهزة التقنية التي يمكن ارتداؤها
لكن ماذا لو أن هذه الأجهزة قد تساعدك على الحصول على نوم مريح خلال الليل هناك الكثير من الأجهزة الاستهلاكية التي يمكنها تتبع نمط نومك
مع تقدم التقنيات الذي نشهده في وقتنا الحالي ودخول الكثير من تقنيات إنترنت الأشياء أكثر وأكثر في مختلف القطاعات، ومع هذا التقدم، تصبح الأجهزة أكثر ذكاءً، ليس الذكاء الإنساني المعروف طبعاً، لكنا اعتدنا في الأوساط التقنية أن نطلق على الأجهزة التي قد تدير نفسها بنفسها وتتصل بأجهزة أخرى بأنها ذكية، أو نلحق كلمة (smart) قبلها لتمييزها عن النسخ السابقة التي كانت تقدم ميزات وخصائص محدودة.
مع التقدم التقني الذي نشهدة في الشركة المهتمة في تطوير تقنيات إنترنت الأشياء، والحوسبة السحابية للشركات في مختلف القطاعات حول العالم
في كاميرات المراقبة كما هو الحال في باقي التقنيات والتقدم الذي تشهده كغيرها من الأجهزة التقنية الحديثة، تطورت وتقدمت حيث قدمت بعض كاميرات المراقبة القديمة خاصية تسجيل الصوت مع الصورة،
قد تكون خاصية التنبيهات من أهم الخصائص التي لا بد من أن تتوافر في كاميرات المراقبة الذكية، فهذه التنبيهات التي يتم وصولها للمستخدم حين وجود حركة في مجال الكاميرا أو المجال المحدد لها،
المجالات الزراعية لها المرتبة الأولى في تحقيق أغلب احتياجات البشر من الغذاء، حيث تزداد الحاجة بزيادة البشر وتناقص المساحات الصالحة للزراعة وقلة المياه وبقية الموارد اللازمة لذلك،
قد يصل عدد سكان العالم إلى مايقارب 9.6 مليارات نسمة بحلول 2025، بحسب الأرقام الصادرة عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO). تزايد عدد سكان العالم بنحو ثلاثة أشخاص كل ثانية،
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب،
إنترنت الأشياء التعليمية (Internet of educational things) لها دور أساسي في قطاع التعليم، حيث لم يغير إنترنت الأشياء الطرق والمبادئ التعليمية التقليدية فحسب، ولكن عمل كذلك على تحويل في البنية التحتية وتغييرها للقطاعات التعليمية، حيث يُعتبر مصطلح إنترنت الأشياء التعليمية وجهين لعملة واحدة، بسبب استخدامه كأداة تكنولوجية لتعزيز البنية التحتية الأكاديمية مثل موضوع أو مقرر دراسي لتعليم المفاهيم الأساسية لعلوم الكمبيوتر، حيث يقصد بمفهوم الفصول الذكية هي أنظمة فكرية مجهزة بوسائل تعليمية متقدمة تعتمد على أحدث التقنيات أو الأشياء الذكية. ويمكن أن تكون هذه الأشياء الذكية الكاميرات والميكروفونات والعديد من أجهزة الاستشعار الأخرى، والتي يمكن استخدامها لقياس رضا الطلاب فيما يتعلق بالتعلم أو العديد من الأشياء الأخرى ذات الصلة، وتوفر الأجهزة الذكية سهولة وراحة لإدارة الفصول الدراسية، وقد يساعد استخدام إنترنت الأشياء في الفصول الدراسية على توفير بيئة تدريسية وتعليمية أفضل.
تقنية إنترنت الأشياء هي عبارة عن شبكة مكونة من عدد من الأجهزة المختلفة التي ترتبط بأنظمة وبرمجيات الكمبيوتر المختلفة والإلكترونيات وشبكة الاتصالات ذات جودة وتغطية عالية ضمن مسافات محدودة التي تهدف إلى تبادل وتجميع أي نوع من المعلومات
على الرغم من التقنيات والابتكارات المتقدمة التي وصلت إليها التكنولوجيا في أيامنا هذه إلا أننا مازلنا نفتقر إلى حصولنا على ريبورتات تتشابه بملامحنا البشرية وأكثر قرب لنا بأشكالها البشرية الكاملة المواصفات، التي تستطيع أن تعمل بحرية أكبر من الروبوتات الحالية، فإن الروبوتات الآلية موجودة بالفعل، وتستخدم في الكثير من المنازل اليوم، فقد تم تصميم أجهزة مثل (iRobot) و(Neato) لتتنقل بطريقة مستقلة حول المنزل وتنظف الأرضيات، ولكن لا تنزعج، فقد قام علماء ألمانيون بالكشف مؤخراً عن نموذج لروبوت يقوم بأعمال أكبر من مجرد تنظيف الأرضيات.
من هذه الأجهزة ما ستعمل على ابتكار المنازل الذكية في المستقبل، بحيث يمكن أن يتم الارتباط بين هذه الأجهزة من خلال شبكة خاصة مغلقة، يتم من خلالها السماح لها بالاتصال ونقل البيانات فيما بينها،
مع التقدم التقني الذي نشهده في كل ماهو حولنا فقد أصبح اطفاء الانوار والمصابيح أو تشغيلها من خلال المقابس المثبتة على الجدارن أصبح أمراً قديماً الآن، فقد أصبح بالإمكان التحكم بالأضواء من خلال الأجهزة الخليوية، ولوحات الشاشات التي تعمل باللمس أو النظام الآلي، فـ(NEST) مثلاً، وهو منظم ذكي للحرارة، يمكن أن تتم برمجته لتشغيل الأضواء في منزلك وتبريد الهواء في الداخل بمجرد العودة من عطلتك، فتخيل أن تكون قادراً على برمجة نظامك بحيث يقوم بتشغيل الأضواء في أوقات مختلفة من النهار أو الليل.
مع التقدم والزيادة في أعداد الأجهزة الذكية المتصلة بشبكات الانترنت، التي تقدم لنا مختلف الخدمات بمجرد أمر واحد من المستخدم فنحن بحاجة أكبر لمنزل واحد ذكي يحمل جمع هذه الأجهزه المرتبطة معاً بشبكة واحدة وبأوامر ومعلومات خاصة بنا
سوف تحتوي المنازل الذكية المستقبلية على نظام ترفيه أكثر مركزية بحيث يتم تصميمها لتطبيق أسباب الراحة والرفاهية لمستخدميه، ومع التقدم التقني فقد حان الوقت للاستغناء عن الوسائل المرتبطة بالأسلاك والكابلات