ما هي أساليب تدريس الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؟
تعتبر أساليب تعديل السلوك هي الأساليب الأكثر استخداماً والأكثر فاعلية في تعليم الأطفال المعوقين عقلياً.
تعتبر أساليب تعديل السلوك هي الأساليب الأكثر استخداماً والأكثر فاعلية في تعليم الأطفال المعوقين عقلياً.
التواصل اليدوي هو نظام يقوم على استخدام الرموز اليدوية لتوصيل المعلومات للآخرين والتعبير عن المفاهيم والأفكار والكلمات.
تستخدم هذه الاختبارات لتقويم الكفايات التي يؤديها الطالب بصرياً بالعمل مثل استخدام آلة بريل أو المعداد الحسابي أو مهارات التعرف.
ينصب الاهتمام في التقييم على فهم الشخص المعوق بصرياً، حيث أن التقييم ليس مفيداً للأخصائيين فقط ولكنه مفيد أيضاً للمعوقين بصرياً أنفسهم.
تشير الأدبيات المختلفة إلى إنَّ من آثار العلاج بمساعدة الدولفين، أنَّ الأطفال المعوقين أصبحوا أكثر يقظة وانفتاحاً وانتباهاً مع بيئاتهم كذلك زادت مدة تركيزهم أثناء النشاطات.
هذه المهارات التي تقدم للأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ليست من المهارات المطلوب التي تعلمها في المدرسة بل هي من المهارات التي يجب أن يكتسبها.
الأطعمة المهروسة لا تسمح بتطور مهارات الأكل الطبيعية، تؤدي إلى حدوث الإمساك، تشوه وضعف في الأجهزة الشفهية.
هو الاستخدام العلاجي لأنشطة العناية بالذات واللعب وزيادة الأداء المستقل وزيادة النمو والتطور، يمكن أن يشتمل على تعديل البيئة.
إن بناء الخطة التربوية الفردية يشتمل نقاط القوة والضعف والتوقعات من الطلاب والأنشطة ذات العلاقة التكنيكات التعليمية المستخدمة والوسائل التعليمية المستخدمة لتحقق الأهداف.
توفر المعلومات حول الإعاقة الشديدة والمتعددة، هنا نحتاج إلى معرفة الكثير من المعلومات مثل نسبة انتشار هذه الفئة في المجتمع.
بالنسبة للاختبارات المستخدمة في تقييم الأطفال صغار السن الذين تقل أعمارهم عن سنتين فإن الأطفال يستجيبون للاختبارات والمقاييس غير اللفظية.
يحتل التقييم النفسي التربوي للأفراد المعوقين سمعياً اقل من تحديد وظيفة اللغة والتواصل، فهو يعكس أثر الإعاقة السمعية على المتعلم ضمن البيئة.
يتم تعزيز الطفل عند قيامه بالسلوك الإيجابي، فيجب أن يشتمل تدريب الأطفال ذوي الإعاقة على تناول الطعام على كيفية تناول أطعمة جديدة.
تشتمل التعديلات التي تسهل من القراءة على منصات؛ حتى يتكئ الطالب عليها للقراءة وأثناء الوقوف أو الانحناء أو حتى أثناء الجلوس.
الخطوة الأولى التي يجب على المعلم القيام بها فيما يتعلق بالطلبة ذوي الإعاقات الصحية والجسمية الشديدة والمتعددة الذين سيدرسهم تتمثل في طرح أسئلة.
هو نظام يعتمد كثيراً على نظريات التعلم المعرفي يفترض هذا النظام أن أفضل طريقة لتدريس الطلاب المعوقين هو اتباع نفس التسلسل في التعلم بالنسبة للطلاب العاديين،
تعتبر المهارات الصحية من المهارات الاستقلالية العامة للفرد والتي تعكس مدى وعيه للصحة الشخصية والتي تؤثر بدورها على التكيف الاجتماعي مع الآخرين.
تُكسِب الطفل ذو الإعاقة العقلية التوافق الحركي والقوة العضلية، لديه حيث يساعد ذلك على أداء المهارات الأساسية الحركية، كالوقوف والمشي والجلوس والحركة.
هذه المتلازمة تنتج في الأساس عن شذوذ جيني، حيث يوجد لديه شذوذ في شكل بؤبؤ العين مع وجود شذوذ آخر في الشبكية أو العصب البصري.
هناك أسباب عديدة تؤدي إلى الإعاقات الشديدة والمعتمدة على الرغم من ندرة شيوعها، فهناك عدد من الأسباب تؤدي للإصابة بالإعاقة الشديدة والمتعددة.
مع تطور التربية الخاصة تغيرت الاتجاهات نحو ذوي الاضطرابات، حيث أصبح الفرد منهم قادراً على القيام بكثير من الأدوار الحيوية إذا تم تدريبه وتأهيله بما يتناسب وإمكانياته، ولتلبية الاحتياجات الخاصة لهذه الفئة بفاعلية والوصول بهم إلى أقصى درجة ممكنة تسمح به إمكانياتهم،
يعد النشاط الترويحي أحد العوامل المهمة من عوامل العلاج والوقاية، ولا يدرك العديد من المرضى فائدة الجانب الطبي للأنشطة الترفيهية المنتظمة.
الأخذ بعين الاعتبار الأثر الذي قد ينتج عن المشكلات الكلامية واللغوية القابلة للتعلم والكتيف النفسي والاجتماعي والفاعلة الشخصية.
تُعد الإعاقة سبباً رئيسياً لعدم التكيف مع الواقع والمجتمع، بما تسببه من أزمات نفسية واجتماعية داخل محيط الأسرة أو عند مقارنته بأقرانه.
يكون الهدف من التدريب على مثل هذه المهارات أو السلوكيات المنعزلة، هو إما تخفيض السلوك غير الملائم أو الزيادة في تعزيز السلوك الملائم.
إن العلاج المهني مهم خصوصاً الأعصاب لكي يبقى عقلهم وجسمهم في حالة نشاط، والعلاج المهني هو استخدام طريقة لتنشيط الجسم والعقل.
هنا يحتاج الطلاب ذو الإعاقات المتعددة والشديدة بشكل متفاوت إلى جوانب من مواضيع الرياضيات القراءة اللغة العلوم والجوانب الاجتماعية وخبرات تعليمية معينة.
يوجد مجموعة من الاستنتاجات الخاصة بأهمية تصميم وتهيئة البيئة لكتون مناسبة لاستخدامات الأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة؛ بهدف دمجهم في المجتمع.
الموسيقى يمكنها أن توصل المشاعر الإنسانية للطفل قبل أن يتمكن من فهم الكلمات، ولذا فإن الموسيقى يجب أن تكون جزاءاً من الحياة وليس فقط مجرد خلفية.
يعتبر البرنامج الترويحي هو الأداة التي من خلالها يستطيع الترويح تحقيق الأهداف المرجوة منه وهو مجموعة من الأنشطة الترويحية المترتبة.