قصيدة - أبيت فلا أهجو الصديق ومن يبع
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت فلا أهجو الصديق ومن يبع" فيروى بأن كعب بن زهير بن أبي سلمى بدأ يقول الشعر أينما ذهب، وعندما بلغ خبر ذلك إلى أبيه زهير بن أبي سلمى نهاه عن ذلك إن لم يكن متمكنًا من شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "أبيت فلا أهجو الصديق ومن يبع" فيروى بأن كعب بن زهير بن أبي سلمى بدأ يقول الشعر أينما ذهب، وعندما بلغ خبر ذلك إلى أبيه زهير بن أبي سلمى نهاه عن ذلك إن لم يكن متمكنًا من شعره.
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري لقد أشجى تميما وهدها"فيروى بأنه عندما توفي الفرزدق همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي، ووصل خبر ذلك إلى الجرير بن عطية الكلبي اليربوعي التميمي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الرَّبعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني.
أمَّا عن قصة قصيدة "أتزعم يا ضخم اللغاديد أننا" بعد أن وقع الأمير والفارس والشاعر أبو فراس الحمداني أسيراً عند الروم
أمَّا عن مناسبة قصيدة " دعوتك للجفن القريح المسهد " عندما خرج ( بودرس ) ابن مرديس البطريق وهو ابن أخت ملك الروم ومعه ألف فارس من جنود الروم
أمَّا عن قصة قصيدة "ولله عندي في الإسار وغيره" عندما وقع أبو فراس الحمداني أسيرًا عند الروم في القسطنطينية أكرمه ملك الروم أكرامًا
أمَّا عن مناسبة قصيدة " لمثلها يستعد البأس والكرم " استقر ناصر الدولة الحمداني في بغداد وكان يمارس سلطاته كونه أمير الأمراء فيها
أمَّا عن قصة قصيدة "أشدة ما أراه منك أم كرم" قرر سيف الدولة الحمداني أن يحارب بلد (ابن شميشق) فأخذ يعمل الغزوة تلو الأخرى وكان وقتها أبو فراس الحمداني
أمَّا عن قصة قصيدة "وراءك يا نمير فلا أمام" قام مرج بن جحش بالغارة على عين قاصر وكان معه نمير ومطعم بن علي الضبابي على خيل من نمير
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا عجبا لأمر بني قشير" كانت قبيلة بني قشير من القبائل الموالية لسيف الدولة الحمداني فكانوا كالرعايا لبني حمدان وكانوا يخرجون معهم للحروب.
أمَّا عن قصة قصيدة "لعل خيال العامرية زائر" قاتل سيف الدولة الحمداني بني عامر بن صعصعة ومن والاهم من قبيلتي (طيىء وكليب) كانوا قد أجمعوا على مخالفته وقتاله.
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا قومنا تشبوا الحرب بيننا" سافر ابن بويه الديلمي إلى نصيبين في سنة ثلاثمائة وسبعً وثلاثين لمقابلة ناصر الدولة الحمداني.
أمَّا عن قصة قصيدة "يا ضارب الجيش بي في وسط مفرقة" عندما أنشغل سيف الدولة الحمداني بقتال الروم وبدأت تضعف الدولة الحمدانية.
أمَّا عن قصة قصيدة "أما لجميل عندكن ثواب" أسرى سيف الدولة الحمداني ابن أخت الروم وعندما طلب ملك الروم فكَّ أسره رفض سيف الدولة ذلك ألا بفداء
أمَّا عن قصة قصيدة "أبنيتي لا تحزني" عندما أستيقضا أبو فراس الحمداني صباح يوم مقتله كئيبًا وحزينًا وكان في الليلة الماضية قد حلم حلمًا سيئًا فأصابه قلقه عظم.
وأمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي، يعد من أهم شعراء العصر العباسي وهو قائداً عسكرياً
عندما تفرق بني حِمْيّرٌ عن ملكهم حسان، كان ذلك بسبب بغي حسان وتكبره عليهم، وكان أسلوبة في معاملتهم سيء للغاية، فبعد أن رأووا هذه المعاملة منه لم يستطيعوا تحمل هذا الوضع
عندما مرض شوقي مرضه قبل وفاته والذي بعدها لقي ربه، جاء عليه واحداً من خدمه الخاص يريد أن يخبرهُ بأن هناك رجل ينتظر رؤيتك وكان هذا الرجل إسمهُ ( محمد الاحمدي الظواهري).
هذه القصة من أجمل القصص الشعر العربي فهذه القصيدة للأصمعي، يحكى أن ذات يومًا جاء إعرابي إلى الأصمعي فأحب الأصمعي أن يصعب عليه الشعر.
أن هذه القصيدة تبين أحوال العشاق وحياتهم التي يعيشونها ويبين أنها صعبة وشديدة فهذه كله لا يعلم به إلا الله، فإن العاشق لا يهدأ تفكيرهُ لا تنام عينه من كثرة التفكير، فقد يكون غريبًا ووحيدًا بين الناس فيكون في حالة حزن وقلق.
أما عن التعريف بالشاعرالحطيئـة: فهو جرول بن أوس، فلقب الحطيئة؛ لأنه كان قصيرًا قريبًا من الأرض فكان شاعرًا من شعراء المخضرمين، فكان الحطيئة ذات طبع لئيم ولكنه رقيق الإسلام، يكنى أبا مليكة.
وأما عن قصيدة " فإن تسألوني عن النساء فإنني " فمنذ قالها علقمة الفحل وهي تردد على ألسنة العرب منذ يومها وحتى يومنا هذا، فقد ترددت في كتب الأدب كلما تحدثوا عن طبائع النساء
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة:فهو همام بن غالب يكنى أبو فراس وكان يلقب "بالفرزدق" فهو شاعرًا من شعراء العصر الأموي.
أمَّا عن هذه القصيدة "يَبْكِي الْغَرِيبُ عَلَيْـهِ لَيْسَ يَعْرِفُـهُ *** وَذُو قَرَابَتِـهِ فِي الْحَيِّ مَسْرُورُ" قيل لمعاوية بن أبي سفيان، فقال له أحد من حاشيته أنه يوجد رجل من قومك.
عُرف عن العبيد بن الأبرض أنه رجلاً فقيرًا لم يملك المال، ففي يوم من الأيام ومعه غنائم له وكان معه أخته تدعى ماوية، وهناك فمنعه رجل من قبيلة بني مالك بن ثعلبة.
تدور أحداث هذه القصيدة في فترة العصر الجاهلي وما زالت تتداول في وقتها الحاضر وهي (حرب البسوس) أمَّا عن التعريف بالبسوس بنت منقذ
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عروة بن الورد بن زيد العبسي، يعد من أهم شعراء الجاهلية وأيضاً شاعرًا من شعراء غطفان وأهم فرسانها وأيضاً يعد من شعراء الصعاليك.
تعد هذه القصيدة من قصائد أبو الطيب المتنبي في المدح والحب والإشفاق، أي أنت الذي بك بقاؤهم فإذا غضبت عليهم فقد غضبت عليهم حياتهم ولا عقوبة فوق هجر الحياة،
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: أبو القاسم الشابي ولد سنة "1909" ميلادي في مدينة توزر بتونس، فلقب (بشاعر الخضراء) يعد من أعظم شعراء العرب.
أمَّا عن مناسبة قصيدة "فأي امرئ ساوى بأم حليلة" كانت هذه القصيدة في رثاء صخر أخو الخنساء الشاعرة الصحابية رضي الله عنها،