قصيدة وما أنس من شيء فلا أنس شاديا
هو عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في البصرة، كان من كبار قومه، لقب بالراعي لأنه كان يكثر من الشعر في الإبل، وقد قيل بأنه كان راعي إبل.
هو عبيد بن حصين بن معاوية بن جندل النميري، وهو أحد شعراء العصر الأموي، ولد في البصرة، كان من كبار قومه، لقب بالراعي لأنه كان يكثر من الشعر في الإبل، وقد قيل بأنه كان راعي إبل.
أما عن مناسبة قصيدة "أتذكر إذ لحافك جلد شاة" فيروى بأن القائد العربي معن بن زائدة قد اشتهر بكونه حليمًا يصفخ ويعفو عند المقدرة عن أخطاء الناس في حقه، وعندما وليّ من قبل أبو جعفر المنصور على اليمن.
أما عن مناسبة قصيدة "طحا بك قلب في الحسان طروب" فيروى بأن الحارث بن جبلة الغساني ذهب في يوم إلى ديار المنذر اللخمي، ودخل إلى مجلسه وخطب منه ابنته، وكان يريد من ذلك أن تنقطع الحرب بين قبيلتي لخم وغسان.
أما عن مناسبة قصيدة "بخ بخ يا عتب من مثلكم" فيروى بأن أبو العتاهية كان واقعًا يحب جارية لرائطة بنت أبي العباس السفاح، وكان من يهتم برائطة ويرعاها هو ابن عمها أمير المؤمنين المهدي بن المنصور.
أما عن مناسبة قصيدة "سلي يا عبلة الجبلين عنا" فيروى بأن عنترة بن شداد كان يحب ابنتة عمه عبلة حبًا وصل لدرجة الهيام، وقد تقدم لأبيها لكي يتزوجها ولكن والدها منعها عنه.
هو عائذ بن محصن بن ثعلبة العبدي، أبو عدي من بني نكرة بن عبد القيس من بني ربيعة، لقب بالمثقب
أولاً ما لا تعرف عن البرقية فهي عبارة عن رسالة ترسل إلى شخص ذي شأن مهم، ولا يهم إن كانت عن طريق الإيميل أو رسائل الجوال أو الفاكس أو التلكس.
هذه القصيدة تحمل في عنوانها الكثير من المشاعر والحنين التي تملئ نفس الشاعر مثل: الحنين إلى الوطن، والحنين إلى أيام الصفولة والشباب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة توفيق زيّاد ولد في مدينة الناصرة بفلسطين سنة "1929" ميلادي فهو شاعرًا فلسطيني وذات شخصية مثقفة.
عرف عن الشاعر المخضرمي الحطيئة شاعر هجاء خبيث اللسان، لم يترك أحدًا يقابله إلا وهجاه، فهجا زوجته ووالده ووالدته وخاله وعمه، وأيضاً هجا نفسه.
أمَّا عن قصة فصيدة "تعدو الذئاب على من لا كلاب له" تروى هذه القصيدة أن امرأة جاءت إلى مكة المكرمة لكي تؤدي مراسم الحج والعمرة؛
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو إبراهيم عبد الفتاح طوقان هو شاعرا فلسطيني وله اخت شاعرة فدوى طوقان أطلقوا عليها لقب شاعرة فلسطين.
أمَّا عن قصة قصيدة هذا البيت المشهور "أعلم غراب البين أني محسن" كانت هنالك عائلة كبيرة يعيش فيها كبار، وكانت هذه العائلة تعيش في سعادة
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: تميم مريد البرغوثي ولد سنة "1977" ميلادي في مدينة القاهرة بمصر، نشأ تميم البرغوثي لدى عائلة مثقفة.
هذه القصيدة للشاعر الإسلامي قريط بن أنيف كتب هذه القصيدة والسبب الذي جعله يكتب هذه القصيدة هو أنه في يوم أغار جماعة من بني شيبان على الشاعر
ولد أحمد شوقي عام "1868" ميلادي ولقب أمير الشعراء، درس في مصر وأكمل دراسته في أوربا حيث تأثر بالشعر الأوربي.
أمَّا عن قصة قصيدة "في القلب منّي نارٌ" يحكى أنّ معاوية بن أبي سفيان كان جالس في مجلس له في دمشق على نهاية الطّريق.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو محمد بن القاسم الثقفي، ولد في الطائف سنة"72" هجري، ، فكان محمد الثقفي يحب الجهاد فكان مهتمًا في تدبير الجيوش ونشر الإسلام في أرجاء العالم.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو نزار قباني الشاعر السوري الدمشقي الذي ولد سنة 1923 ميلادي، عرف شعره بالبساطة والبلاغة، وهذه الميزة التي ميزت شعره عن باقي شعراء العصر الحديث، وأيضاً أبدع في كتابة شعر الغزل، واشتهر بحبه للوطن.
هو العباس بن الأحنف بن الأسود بن طلحة، ولد في اليمامة في نجد، ومن ثم انتقل إلى بغداد وعاش بها إلى أن مات فيها، من شعراء العصر العباسي، عاصر هارون الرشيد، ورافق إبنه المأمون.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي تلوما لا تعجلا" فيروى بأن المرقش الأكبر كان يحب ابنة عمه أسماء بنت عوف بن مالك، فذهب إلى أبيها يريد أن يخطبها، فقال أبوها له: لا أزوجك إياها إلا عندما تعرف بين الناس، فانطلق مرقش إلى أحد الملوك.
أما عن مناسبة قصيدة "مهلا نوار أقلي اللوم والعذل" فيروى بأن المدينة التي يعيش فيها حاتم الطائي أصابتها سنة اقشعرت لها الأرض، فكانت سنة جفاف، سمائها مغبرة، وكانت الإبل لا تجد الماء لتشرب، وجف حليب المواشي.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا لقومي للنوائب والدهر" فيروى بأن هدبة بن الخشرم كان معروفًا بأنه من شجعان القوم، وقد اشتهر بالمروءة والصبر، وبأنه ينجد المظلومين، وقد كان لهدبة أخ اسمه حوط.
أما عن مناسبة قصيدة "تضوع مسكا بطن نعمان إن مشت" فيروى بأن محمد بن عبدالله بن نمير الملقب بالنميري قال في زينب بنت يوسف الثقفي " أخت الحجاج بن يوسف الثقفي" قصيدة، وفيها يقول.
هذه القصيدة لحاتم بن عبدالله الطائي الذي كان مضرب المثل في الكرم والعطاء عند العرب وله قصص كثيرة في ذلك، تقول إحدى الروايات أنه مرّ عليه ذات يوم كل من الشاعر لبيد بن ربيعة وبشر بن أبي خازم، والنابغة الذبياني.
أما عن مناسبة قصيدة "استبقني إلى الصباح أعتذر" فيروى بأن أمير المؤمنين الخليفة الأموي سليمان بن عبد الملك خرج في يوم يقصد بيت المقدس، وكان سليمان من أغير رجال قريش، وبينما هو في الطريق نزل في غور البلقاء.
أما عن مناسبة قصيدة "والله يا طرفي الجاني على كبدي" فيروى بأنه في يوم دخل الشاعر أبو النواس على أمير المؤمنين الأمين أبو عبدالله محمد بن هارون الرشيد، وهو جالس في مجلسه.
وراء كل قصيدة من قصائد الشعر العربي قصة تحلو، ووراء حروفها هدف وغاية سنرويها ونبحر في هواها، بدايتها تطيب كما النهاية، فهذه القصيدة لأبو القاسم محمد المكنى المعتمد بن عباد الذي كان ملكًا على منطقة إشبيلية في الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "غدرت ولم ترعي لبعلك حرمة" فيروى بأنّ رجلًا من بني يشكر يدعى غسان بن جهم بن العذافر، له ابنة عم تدعى أم عقبة بنت عمرو بن الأجبر، وقد كان غسان يحبها، وكانت هي تحبه أيضًا.
رواء كل قصيدة في الشعر العربي حكاية مؤثرة وهذه القصيدة التي تسمى "باليتيمة"، فقد سميت بهذا الأسم؛ لأن قائلها غير معروف والبعض قد انتسبها للشاعر دوقلة المنبجي، فهذا الشاعر مجهول لا يُعرف له إلا هذه القصيدة.