قصيدة - صاح حي الإله حيا ودودا
أما عن مناسبة قصيدة "صاح حي الإله حيا ودودا" فيروى بأن أبو دهبل الجمحي، خرج في يوم يريد الغزو، وقد كان أبو دهبل من الرجال الصالحين، جميل المظهر، ووصل أبو دهبل إلى قرية تدعى جيرون في شمال سوريا، وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "صاح حي الإله حيا ودودا" فيروى بأن أبو دهبل الجمحي، خرج في يوم يريد الغزو، وقد كان أبو دهبل من الرجال الصالحين، جميل المظهر، ووصل أبو دهبل إلى قرية تدعى جيرون في شمال سوريا، وأقام فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "أطأ التراب، وأنت رهن حفيرة" فيروى بأن عبيد النعالي وهو غلام أبو الهذيل في يوم كان منصرفًا من جنازة في مسجد الرضى وقت الظهيرة.
أما عن مناسبة قصيدة "هو الذي يرى دبيب الذر" فيروى بأن سيدنا سليمان عليه الصلاة والسلام كان في يوم جالسًا على شاطئ البحر، وبينما هو جالس رأى نملة تحمل فوق ظهرها حبة قمح وتمشي بها باتجاه البحر.
وأما عن مناسبة قصيدة " كأنك أثلةٌ في أرض هش " فيروى أنه في يوم دعي الأصمعي إلى الغداء عند رجل كريم، وعندما وصل، وضعوا له الطعام.
أما عن مناسبة قصيدة "تركت إبن هبار ورائي مجدلا" فيروى بأن القتال الكلابي قتل ابن عم له يدعى زياد، بعد أن رآه زياد واقفًا مع أخته، فأقسم عليه بأنه إن رآه مرة أخرى ليقتلنه، ولكن الهبار عاد ووقف مع أخته.
أما عن مناسبة قصيدة "أتاني أبيت اللعن أنك لمتني" فيروى بأن حسان بن ثابت رضي الله عنه في يوم من أيام الجاهلية خرج يريد النعمان بن المنذر، وعندما وصل إلى دياره، لقيه رجل، وسأله قائلًا: من أنت، ومن أين أتيت؟، فقال له: أنا حسان بن ثابت، وأتيت من الحجاز، فقال له: ومن تريد من هنا؟، فقال له: النعمان بن منذر.
أما عن مناسبة قصيدة "تبدى في قميص الورد يسعى" فيروى بأنه في يوم كان أبو نواس وأبو العتاهية ودعبل قد اجتمعوا في مجلس، وبقوا فيه ثلاثة أيام، فلما أتى اليوم الرابع قرروا الذهاب إلى منازلهم.
أما عن قصة فصيدة "سأترك ماءكم من غير ورد" فيروى بأن أحد الملوك كان يتمشى في قصره فرأى فتاة جميلة، فسأل أحد جواريه عنها وقال: لمن هذه الفتاة؟، فقالت له: هذه زوجة غلامك فيروز، فذهب الملك واستدعاه.
أما عن مناسبة "قولي لطيفك ينثني" فيروى بأن أمير المؤمنين هارون الرشيد كان في يوم خارج مع حاشيته، وكان منهم رجلًا يدعى جعفر البرمكي، فمروا يمجموعة من الفتيات، على البحيرة يجمعن الماء.
أما عن الشاعر عنترة بن شداد فهو عنترة بن شداد العبسي، ولد في نجد في عام خمسمائة وخمسة وعشرين للميلاد، أمه كانت حبشية، ولذلك كان مختلفًا عن اخوانه فقد كان ضخمًا، صلب العظام.
أمَّا عن قصيدة "إذا لعب الغرام بكل حر" التي تعد من أجمل القصائد التي كتبها عنترة بن شداد؛ لأنَّها تحمل فيها روح التحدي والمواجهة لقومه بسبب لونه الأسود.
هو الأسود بن يعفر النهشلي الدارمي التميمي، من أهل العراق، شاعر جاهلي توفي في سنة ثلاث وعشرين قبل الهجرة، يكنى بأبي نهشل، وهو واحد من سادات بني تميم، كان شاعرًا متقدمًا صريحًا، ولم يكن يكثر في شعره.
أمَّا عن قصة قصيدة "الناس للناس مادام الوفاء بهم *** ﻭﺍﻟﻌﺴﺮ ﻭﺍﻟﻴﺴﺮ ﺃﻭﻗﺎﺕ ﻭﺳﺎﻋﺎﺕ " يحكى أن أحدى الخلفاء قد استدعى مجموعة من الشعراء.
أمَّا عن قصة قصيدة "لقد ضاع شعرى على بابكم" يحكى أن لدى هارون الرشيد جارية ذات جمال فائق وحسن تدعى "خالصه" فكان يحبها حبًا شديدًا
وأما عن مناسبة قصيدة "أنت كالكلب في حفاظـك للـود" فقد استدعى الخليفة العباسي المتوكل في يوم علي بن الجهم إلى مجلسه، وعندما دخل على مجلسه أراد أن يمدح الخليفة
أمَّا عن قصة قصيدة "ألستم خير من ركب المطايا" يروى أن أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان في يوم قد صنع وليمة كبيرة قيها الطعام الطيب، ودعا الناس عليها لكي يأكلوا منها ما طاب لهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أبا هند فلا تعجل علينا" فيروى بأنّ عمرو بن هند ملك الحيرة، كان ملكًا جبارًا سلطانه عظيم، وفي يوم جمع بين قبيلتي بكر وتغلب، وأجلسهم للصلح، وبالفعل قام بالصلح بينهم، فكفّ بعضهم عن بعض.
أما عن مناسبة قصيدة "أقلي اللوم عاذل والعتابا" فيروى بأن عرادة النميري كان من جلساء الفرزدق، وفي يوم أتى الشاعر الراعي نميري إلى البصرة وتوجه إلى بيت عرادة، ودخل بيته، وجلس معه، فأعد له عرادة الطعام والشراب ودعاه لكي يأكل.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أم عمرو جزاك اللّه مكرمة" فيروى بأن الجاحظ كان قد قرر أن يكتب كتابًا يروي فيه نوادر المعلمين، في يوم دخل إلى مدينة، وبينما هو يمشي في أسواق المدينة، وجد معلمًا وكان هذا المعلم ذو هيئة حسنة.
أمَّا عن قصة قصيدة "أعَلِّمُه الرمايَة كُلَّ يَومٍ " يروى أن مالك بن فهم الأزدي ذهب مع قبيلة من اليمن إلى عُمان، فكان أول من وصل من عشيرته بعد السيل العرم.
عرف الحطيئة أنه شاعرًا متكسبًا فكان يقول الشعر لكي يكسب المال فكان يقوله بحرفةٍ وبراعةٍ فهذه القصيدة قصتها هي قصة كرم.
هو ميمون بن قيس بن جندل، وهو من بني قيس بن ثعلبة الوائلي، ولد وتوفي في قرية تدعى منفوحة بالقرب من الرياض، يكنى بأبي البصير، معروف بأعشى قيس
وأما عن قصة قصيدة "إن الرجال الناظرين إلى النسا" فإنه يحكى بأن أحد الأعرابيين في الجاهلية في يوم زفافه قد زفت إليه عروسه على ظهر فرس
“أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي .. وأسمعت كلماتي من به صمم كم تطلــــبون لنا عيـــــبًا فيعجزكم ..ويكره المجد ما تأتون والكرم
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو عمرو بن كلثوم التغلبي يكنى أبو الأسد، عرف عنه بالفروسية فكان من أكثر فرسان قبيلته شجاعة.