العرقية والنسبية الثقافية في الأنثروبولوجيا
مفاهيم التمركز العرقي والنسبية الثقافية تحتل مكانة رئيسية في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية. وهي من أهم القضايا والأكثر حساسية وإثارةً للجدل في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية.
مفاهيم التمركز العرقي والنسبية الثقافية تحتل مكانة رئيسية في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية. وهي من أهم القضايا والأكثر حساسية وإثارةً للجدل في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية.
يصف علماء الأنثروبولوجيا الثقافة على أنها شاملة وعامة ومحددة والمستفادة اجتماعياً ورمزية وتستولي على الطبيعة ومشتركة ومنقوشة ويستخدم الناس الثقافة في الأنثروبولوجيا على شكل خلاق وعلى أنها تكيفية
البحث الأنثروبولوجي مقارن ومتعدد الثقافات. حيث تؤكد الأنثروبولوجيا وجهة نظر المطلعين على المجتمع. وهذا ما يسميه علماء الأنثروبولوجيا وجهة النظر الإيمية.
الأنثروبولوجيا تستخدم الإثنوغرافيا القائمة على المشكلة كاستراتيجية للبحث في الأنثروبولوجيا، كما أنها تستخدم البحث الطولي أيضاً كاستراتيجية للبحث في الأنثروبولوجيا.
الأنثروبولوجيا عبارة عن علم كامل له مناهج علمية واستراتيجيات متنوعة، وفي هذا المقال سنعرض جزء من هذه الاستراتيجيات المهمة لجمع المعلومات بتنسيق من الأنثروبولوجيا.
الإثنوغرافيا هي الإستراتيجية المميزة لعلماء الأنثروبولوجيا في جمع البيانات. حيث تعتبر إنها السمة المميزة للأنثروبولوجيا. حيث يوفر الإثنوغرافيا أساسًا للتعميمات حول السلوك البشري والحياة الاجتماعية. كما أن هناك العديد من التقنيات التي يستخدمها علماء الأنثروبولوجيا عند الجمع معلومات. مثل التقنيات الميدانية الرئيسية في الأنثروبولوجيا الت ستناقش أدناه.
الأنثروبولوجيا عادةً ما تستخدم الكثير من طرق البحث المتنوعة، هذا المقال سنعرض طريقة عرض الأدب وتصميم البحث في الدراسات الأنثروبولوجية.
إن المقابلة والملاحظة من أدوات البحث التي تستخدم في البحث الأنثروبولوجي وهي الأساس والمقدمة للبحث. يجرب الباحثون في بحثهم مجموعة من الأدوات
كان مصطلح البناء يقتصر فقط على الظواهر الاجتماعية، والتي من الممكن إخضاعها لوسائل التحليل الكيفية، وذلك يؤكد أن الوسائل الإحصائية هي وسائل ضرورية لدراسة البناء الاجتماعي
نلاحظ أن البدايات الأولى للمنهج الأنثروبولوجي كانت تقوم بالاعتماد على جمع معلومات ميدانية من ضمن مجتمع معين أو مجموعة مجتمعات، وبعد ذلك، تقوم بتحليل تلك المعلومات
يحتاج التطوير المنهجي في الأنثروبولوجيا إلى مسايرة التطور لمناهج البحث وموضوعات الدراسة الحديثة وأيضاً تطور أساليب وأدوات الباحث الأنثروبولوجي
من صور التعاون الشعبي في الأنثروبولوجيا مثلاً ميكانيزمات التعاون داخل المجتمع المحلي، وهو عامل اجتماعي مهم من عوامل استمرار الحياة وبقائها
بإمكان علم الاقتصاد توسيع حدوده ليشمل بشكل عملي جميع العلوم الاجتماعية، إلا أن وجهة النظر هذه تتلقى اعتراض من ناحية الكثير من علماء الاقتصاد والعلماء
كان فلاسفة الأنثروبولوجيا القدماء يقولون إن تركيزهم مختصر في كل ما له علاقة بالإنسان. فلم يعرفوا أن مادة الدراسات التي تحلل تاريخ الكائن البشري، وتصرفاته وسلوكه الاجتماعي،
اهتم علماء الأنثروبولوجيا الاجتماعية وعلماء الإثنولوجيا بالدور الذي يقوم به الإنسان في المجتمع، وأيضاً بمجالات ارتباط نشأة الشخصية بالتراث الحضاري. وقد سارت مثل هذه الدراسات كذلك نحو اتخاذ الشكل التعميمي.
يمكننا القول بأن الأنثروبولوجيا تبدأ حيث ينتهي علم الإثنولوجيا. حيث يركز عالم الإثنولوجيا على دراسة وتفسير الحضارات المتنوعة أين ما وجدت
لابد أن فهم الكائن البشري كنتيجة لعملية التنوع، يحتاج قدرة كبيرة على فهم تطور جميع أشكال الحياة، وأيضاً فهم طبيعة هذه الحياة بحد ذاتها، وبما أن المتفرع في الأنثروبولوجيا البيولوجية.
هناك الكثير من جوانب البحث فى البيولوجيا البشرية التي يقوم على دراستها علماء في تخصصات ثانية من العلم. ألا أن ما يجعل دارس الأنثروبولوجيا البيولوجية مميزاً.
إن الأنثروبولوجيا البيولوجية كانت تستعمل في تلك الحقبة بعض المناهج الإحصائية السهلة نسبياً. وكان يقاس طول الأشخاص، ومحيط الجمجمة والمقاييس الجسدية المتنوعة،
يرتبط تطور الكائن البشري فيزيقياً والذي هو الموضوع الرئيسي في البحوث الأنثروبولوجية بمجموعة كبيرة من المشكلات، والتي تحتاج كل مجموعة من هذه المشكلات
بعض علماء الأنثروبولوجيا الاقتصادية ذهبوا إلى أبعد من غيرهم في السعي لتطبيق خبراتهم خارج الأقسام الأكاديمية، وذلك لأنهم كانوا ملتزمين بمفاهيم مثل التحديث أو التنمية.
يُفهم الاقتصاد اليوم على أنه علم اجتماعي يحلل الإنتاج والتوزيع واستهلاك السلع والخدمات. ويدرس كيفية تصرف الوكلاء الاقتصاديين أو تفاعلهم وكيف تعمل الأنظمة الاقتصادية.
تمت مناقشة العلاقة بين الأوساط الأكاديمية والأنثروبولوجيا التنموية لفترة طويلة، حيث أن واجهة الأنثروبولوجيا والتنمية هي ظاهرة تجريبية وتفاعل ديناميكي للتغيير الاجتماعي والبحث الإجرائي.
هناك تنوع كبير في طرق البحث في العلوم الأنثروبولوجية والعلوم الاجتماعية، ولكن هناك بعض المبادئ الأخلاقية الأساسية المعترف بها من قبل الجميع.
الافتراضات النظرية الواسعة للإثنوغرافيا في البحوث الأنثروبولوجية يشار إليها أحيانًا باسم "الالتزامات الخاصة" المرفقة لاستخدام الإثنوغرافيا في البحوث الأنثروبولوجية، والتي سيتم ذكرها في هذا المقال.
يتفق سائر المؤرخين على أن هذه العصور، تمتد من القرن الرابع إلى القرن الرابع عشر الميلادي. وقد تم تسميتها بالعصور الوسطى كونها ارتبطت بتدهور الحضارة.
تبقى العلوم الاجتماعية من العلوم الأساسية في البحث الأنثروبولوجي، مع العلم أن البحث الأنثروبولوجي يشمل الكثير من القيم الأنثروبولوجية.
عندما أخذت دراسات الأنثروبولوجيا تتضح من حيث قواعدها وأهدافها، كان هناك محاولات جادة لوصفها كعلم خاص، ومن ثمَ تصنيفها لعدت أفرع وأقسام بهدف تحقيق المنهجية التطبيقية من ناحية، والشمولية البحثية التكاملية من ناحية أخرى.
مع تكون أوروبا، وانفتاحها على العوالم القديمة والجديدة، وظهور نزاعات فلسفية متعددة معادية لفلسفة القرون الوسطى، بدأت تظهر بواكير الدراسات
هذا المقال يتناول (مالينوفسكي) كعالم أنثروبولوجيا تطبيقي، وحياته وإنجازاته كعالم أنثروبولوجيا تطبيقي في العمل الميداني والمنهجية.