ما هي اتجاهات خدمات التربية الخاصة؟
تلك الإجراءات المنظمة والمقصودة، هدفها الأساسي هو عدم حدوث أو التقليل من حدوث الخلل أو القصور أو العجز في الوظائف الفسيولوجية أو السلوكية.
تلك الإجراءات المنظمة والمقصودة، هدفها الأساسي هو عدم حدوث أو التقليل من حدوث الخلل أو القصور أو العجز في الوظائف الفسيولوجية أو السلوكية.
تعتبر عملية قياس وتشخيص فئات الإعاقة الشديدة والمتعددة عملية هامة جداً، تبدو في التعرف على هذه الفئات وتشخيصها باستخدام أدوات القياس الخاصة بكل فئة منها.
الهدف الأساسي من تربية ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة هو تأهيلهم ليصبحوا قادرين على تأدية مهارات الحياة اليومية والمشاركة الاجتماعية في المجتمع والأسرة.
هناك أسباب عديدة تؤدي إلى الإعاقات الشديدة والمعتمدة على الرغم من ندرة شيوعها، فهناك عدد من الأسباب تؤدي للإصابة بالإعاقة الشديدة والمتعددة.
تختلف أنواع الإعاقة الذهنية "المعرفية" تبعاً لنوع الإعاقة لدى الأطفال، فمنها ما هو متعلق بإلاعاقة العقلية وبطء التعلم ومنها ما هو متعلق بالشلل الدماغي، أي أنَّ من الممكن أنَّ الأطفال الذين لديهم شلل دماغي لديهم إعاقة ذهنية.
مع تطور التربية الخاصة تغيرت الاتجاهات نحو ذوي الاضطرابات، حيث أصبح الفرد منهم قادراً على القيام بكثير من الأدوار الحيوية إذا تم تدريبه وتأهيله بما يتناسب وإمكانياته، ولتلبية الاحتياجات الخاصة لهذه الفئة بفاعلية والوصول بهم إلى أقصى درجة ممكنة تسمح به إمكانياتهم،
ظهر أن هناك بعض الصعوبة في تناول الطعام التي تحدث عند الأطفال المعوقين؛ تكون نتيجة لاضطراب في الجهاز العصبي المركزي.
يجب إعداد برنامج فردي لكل طفل من الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة يشتمل على وصف المستويات الحالية للأداء في مجال مهارات التواصل.
فعند تقييم المهارات التواصلية عند الأطفال متعددي وشديدي الإعاقة يجب التركيز على الطرق غير الرسمية مثل المقابلة والملاحظة السلوكية.
يتطلب الأطفال ذوي الإعاقات المتعددة الذين يعانون من إعاقات بصرية برامج فردية تقلل من التجميع أو التكديس إلى أقصى درجة ممكنة.
ينبغي دائماً الأخذ بعين الاعتبار استخدام أجهزة السمع المساعدة المناسبة عند تطوير برامج تأهيل شاملة للأطفال المصابين بإعاقات سمعية.
إن العديد من البرامج التربوية تركز تقريباً على تعليم الطلبة ليصبحوا أكثر كفاءة في العناية بصحتهم ومظهرهم إضافة لمهارات تناول الطعام.
تشتمل التعديلات التي تسهل من القراءة على منصات؛ حتى يتكئ الطالب عليها للقراءة وأثناء الوقوف أو الانحناء أو حتى أثناء الجلوس.
الخطوة الأولى التي يجب على المعلم القيام بها فيما يتعلق بالطلبة ذوي الإعاقات الصحية والجسمية الشديدة والمتعددة الذين سيدرسهم تتمثل في طرح أسئلة.
يتم تعليم وتنمية قدرات الطفل على تناول الطعام والشراب فقط عندما يكون جائعاً أو عطشاً، حيث يجب اختيار وقتاً لن يقاطعنا فيه أي شيْ.
ذلك الإجراء الذي يعمل على تدعيم وتعزيز السلوك الذي يقترب تدريجياً من السلوك المرغوب والسلوك النهائي.
إذا كان للطفل حساسية شديدة للمس وخاصة حول الفم، فقد يكون من الأفضل التدليك بلطف حول عضلات الوجه حتى يتعود على لمس الأصابع.
يجب أن تتوافر بالأفراد الذين يقومون بتقييم الأشخاص المعوقين بصرياً الخبرة والتدريب والمعرفة اللازمة بمبادئ القياس والتقويم النفسي.
ينصب الاهتمام في التقييم على فهم الشخص المعوق بصرياً، حيث أن التقييم ليس مفيداً للأخصائيين فقط ولكنه مفيد أيضاً للمعوقين بصرياً أنفسهم.
يجب أن تتم عملية التشخيص ضمن برنامج متكتمل يعد من قبل فريق مُتعدد التخصصات، بحيث يشمل جوانب النمو الجسمية والحسية والحركية والعقلية والانفعالية والاجتماعية.
إن تشخيص الإعاقة العقلية ليست مهمة سهلة، حيث يختلف سلوك الأطفال حسب درجة إعاقتهم البسيطة أو المتوسطة أو الشديدة.
المحافظة على صحة الأطفال فالغذاء من الحاجات الضرورية لنمو الأطفال؛ لأنه عامل رئيسي في تكوين الجسم وفي نموه.
الحاجة تعني افتقار الفرد لشيء ما، حيث يؤدي إلى التوتر والقلق الذي يدفع الفرد إلى القيام بنشاط معين لإشباع هذه الحاجة مما يؤدي إلى خفض التوتر.
تعتبر إصابة المخ الناتجة عن الصدمات بمثابة تلف مكتسب في المخ؛ يحدث نتيجة التعرض لصدمة بعد فترة من النمو العصبي الطبيعي.
هو برنامج يهدف إلى مساعدة الأفراد ذوي الإعاقات الشديدة للعيش حياة طبيعية قدر الإمكان في المنزل والمجتمع، من خلال توفير النفقات اللازمة وتوفير الرعاية الصحية.
هذه المهارات التي تقدم للأطفال ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة ليست من المهارات المطلوب التي تعلمها في المدرسة بل هي من المهارات التي يجب أن يكتسبها.
تمكين الأسرة من الحصول على خدمات التربية الخاصة قبل المدرسة؛ حتى لا تحدث فجوة بين مرحلة التدخل المبكر ومرحلة المدرسة.
يتضمن برنامج (VISTA) عمل فريق عليه أن يقرر الخدمات ذات العلاقة والتي يحتاج إليها لدعم برنامج الطفل ذوي الاحتياجات الخاصة التعليمي.
لما للتكنولوجيا من أثر إيجابي في تحسين نوعية الحياة للطلبة ذوي الإعاقة، ومن هنا فإن استخدام التكنولوجيا في التعليم أصبح أمراً ضرورياً.
يخصص مجال تكنولوجيا التربية الخاصة لمجموعة متنوعة من الأنشطة التي تؤدي في النهاية إلى تجاوز أو تعويض الإعاقة.