نموذج السلوكيات التنافسية في التربية الخاصة
نموذج سلوكيات التنافس يوفر الجسر المفاهيمي للانتقال من معلومات التقييم الوظيفي إلى تصميم خطة دعم السلوك الشامل.
نموذج سلوكيات التنافس يوفر الجسر المفاهيمي للانتقال من معلومات التقييم الوظيفي إلى تصميم خطة دعم السلوك الشامل.
يحدث تعميم المثير إذا حدثت الاستجابة المعززة في موقف أو وضع محدد أو في أوضاع أو مواقف أخرى حتى لو لم تعزز في المواقف الأخرى.
إن تقييم ملف الطالب التراكمي من شأنه أن يساعد على تحليل السجلات المكتوبة واستعراض المعلومات المرتبطة بحاجات الطالب الصحية والبدنية والتعليمية.
منذ صدور قانون التعليم للجميع والمعروف حالياً باسم قانون تعليم الأفراد ذوي الإعاقة وتشمل الطرائق والمبادئ المرتبطة بالتحليل السلوكي التطبيقي.
وتعرف النظرية البنائية على أنها أفضل اﻻستراتيجيات في علم أصول التدريس البديلة في التربية الخاصة.
فإن التربية الخاصة تتميز بكونها برنامجاً تعليماً معدلاً مصمماً لتلبية حاجات فريدة وخاصة للمتعلم.
التعزيز الإيجابي الذي يشير إلى مثير أو نتيجة مرغوبة تتبع السلوك المرغوب لدى الطفل وتؤدي إلى زيادة احتمالية حدوثه أو المحافظة عليه.
وإن تقييم وتحليل السلوك يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالتقييم الوظيفي للسلوكيات الأكاديمية، وتتم دراسة آثار التدخلات على أساس مبادئ العلاج السلوكي.
إن الأدلة التجريبية لا تدعم النموذج التقليدي لتعليم الطلبة ذوي الإعاقات البسيطة من خلال وضع الفروق في الفئة نفسها أو التطابق بين أساليب التعلم ونقاط القوة.
هناك حاجة إلى التغيير في النظام التعليمي ونظام الخدمات الحالي، وذلك من أجل تحسين التعليم في مجال التربية الخاصة والخدمات ذات الصلة.
يتم بناء الأسس النظرية للتقييم الكلي عن طريق العمل على جعل النمو المعرفي نوعاً من الممارسة الاجتماعية التي تؤدي إلى الشعور بالمساواة.
القراءة والكتابة عبارة عن عملية نشطة بمعنى أن كلاً من القراءة والكتابة تقدم شيئاً ذا معنى، وتعتبر القراءة والكتابة عملية اجتماعية لغوية دائمة الاستخدام.
ينبغي أن يتعلم الطلبة ذوي الإعاقات في المدارس العادية مع الطلبة الذين ليس لديهم إعاقات وضعهم في مؤسسات كبيرة متعددة الأغراض.
وأن هؤلاء الطلبة يحققون النتائج المرجوة وفي نفس الوقت ركزت التربية الخاصة منذ إنشائها على الفرد وعلى برامج التعليم الفردي.
يستمد قياس إتقان المهارة المحددة الفرعية النتائج القابلة للقياس مباشرة من المناهج لتقييم تقدم الطلبة إن الصلة الوثيقة بين المناهج الدراسية والتقييم.
حصل التقييم في مجال التربية الخاصة في السنوات الأخيرة على كثير من الاهتمام والانتباه بدءاً من إجراءات التقييم المطلوبة للطلبة لاختيار البديل التربوي الملائم لهم
النتائج التعليمية رغبة المعلمين وأولياء الأمور في حماية الطلبة ذوي الإعاقة ومن حالات الاختبار المجهدة.
يتم اتخاذ قرارات الأهلية والتصنيف وقرارات الوضع في المكان المناسب المستند إلى بيانات التقييم على الأقل على الورق.
على الرغم من أن الخلاف كبير حول ما يجب أن يدرس في المدارس هناك إجماع وطني على أن الوظيفة الأساسية للمدارس هي تعليم الطلبة.
نشأت الإضافات التعليمية لتحليل المهارات والنظم الخبيرة في الأصل لاستخدامها من قبل معلمي التربية الخاصة مع الطلبة بشكل فردي مع الإعاقة العالية الحدوث.
الشباب ذوي الإعاقة قد لا تكون لديهم المهارات التي يحتاجون إليها من أجل المشاركة في عملية تقرير المصير والتدريب على مهارات تقرير المصير.
بعض الناس ينظرون إلى عملية التخطيط المرتكز على الشخص كمفهوم جميل ولكنه غير عملي للاستخدام الفعلي والتنفيذ.
الرغبة بين الأشخاص ذوي الإعاقة المستقرة طبياً في التعامل مع حاجاتهم الصحية واحتياجات العناية الذاتية أكثر من رغبتهم بالاعتماد على الطب.
هناك حاجة لموظفين لديهم خبرة في التدريب الانتقالي لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من صعوبات في التعلم على إتقان المهارات.
بمجرد أن يقرر المدرس أن برنامج مهارات تقرير المصير والمهارات الاجتماعية يجب أن يكون جزءاً من المناهج الدراسية للمدرسة.
أنشطة الصف يجب أن تكون منظمة بحيث توفر الفرصة للطلبة ذوي الإعاقة لاستخدام مهارات تقرير المصير والمهارات الاجتماعية.
مهارات تقرير المصيرفي المنهج العام للطلبة من ذوي الإعاقة الذين يتوقعون انتقالهم من المدرسة الثانوية إلى التعليم ما بعد الثانوي أو العمل.
ويضع الأشخاص أهدافهم من خلال معرفتهم وفهمهم لميولهم وتفضيلاتهم ومهاراتهم ووعيهم بجوانب الضعف، وبعد ذلك يطور الأشخاص خطة.
وهذا الاضطراب يمكن تفيسيره من حيث تأثيره على الرفاهية أو نوعية الحياة وعلى وجه التحديد فإن اضطرابات نمط الحياة الناجمة عن المرض المزمن.
الاتجاه الأول يشير إلى الدراسات والبحوث في توظيف الأفراد ذوي الإعاقة له عائد جيد على الاستثمار لأصحاب العمل.