المقارنة بين البحث الارتباطي والبحث السببي في التربية الخاصة
البحث التجريبي يضبط المتغير المستقل بينما لا يضبط البحث السببي المتغير المستقل ولا يحأول تعديله لأنه حاصل بواقع الحال.
البحث التجريبي يضبط المتغير المستقل بينما لا يضبط البحث السببي المتغير المستقل ولا يحأول تعديله لأنه حاصل بواقع الحال.
تنطوي بحوث المسح على جميع بيانات لاختبار الفرضيات أو الإجابة عن أسلئة حول آراء الناس في بعض المواضيع أو القضايا.
لا بد للباحثين في مجال التربية الخاصة التحقيق وتوثيق أكثر الطرائق فعالية لتقديم الخدمات للطلبة ذوي الإعاقة ولتوثيق الاستراتيجيات الأكثر فعالية.
المخاطر البيئية هي عوامل في حياة الأطفال الرضع أو الأطفال وتتداخل مع النمو، وهي تعتبر أسساً مسؤولة عن إعاقات الأطفال من عمر سنة إلى سنوات.
يتطور الأطفال بمعدلات نمو مختلفة فالبعض يجلس في عمر أربعة شهور وغيرهم في عمر ثمان شهور والبعض يمشي مبكراً والآخر يتأخر.
يتطور الدماغ بسرعة من الميلاد وحتى السنة الثالثة من العمر وتخزن المعلومات القادمة من البيئة في مسارات في الدماغ الذي يكون مستعداً لاستقبالها.
مواصلة التواصل الفعال والمفيد مع هؤلاء الأطفال وتم إعطاء الاهتمام لهذه القضايا من قبل منظمات صحة الأم والطفل وتم إشراك العلاج الوظيفي ووكالات الصحة العقلية.
يعتقد مؤيدو التدخل المبكر أنه يمكننا تحسين وتغيير ومنع المزيد من التدهور في الوظائف العقلية إذا بدأنا مع الصغار.
وتهدف الدرجة أو الخطوة الأولى إلى إجراء عملية وقائية وتعمل على جعل التعلم العام منسجماً مع مزايا وسمات التصميم.
وفي مرحلة رياض الأطفال فقد لوحظ بأنها تفتقر إلى مزايا التصميم التعليمي الصحيح كالمهام المتتالية وبصورة منهجية.
يتضمن نموذج الممارسات الفعالة في التربية الخاصة جراءات وأساليب التدريس الواقعية التي تعقب عملية التدريس والتي عادة ما ينظر إليها بأنها ممارسات تفاعلية.
إن إعادة تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بموجب القانون يستوجب أن تطبق التربية الخاصة ممارسات وإجراءات قد أثبتت فعاليتها.
يعرف الطالب ذوي الحاجات الخاصة بما في ذلك الطالب المتميز أو الموهوب، بأنه الطالب الذي ينحرف عن المتوسط أو الطالب العادي في الخصائص العقلية.
فقد تظهر حالة الصبي (فيكتور) أحياناً خيبة أمل ناتجة عن عدم تمكن الخبراء في التربية الخاصة من التوصل إلى علاج لتأهيل الأطفال ودمجهم في التعليم.
ينبغي على المرشد المشارك في الفحص المستمر لمشاعر الأفراد عن تجربة الإعاقة والتفاعل الناتج عن هوية المرشد الخاصة مع هذا الفرد.
فالنموذج الاجتماعي السياسي على النقيض من النموذج الطبي الحيوي والنموذج البيئي والوظيفي لديه القدرة على شرح ووصف الحياة اليومية للأشخاص ذوي الإعاقة.
اعتبر الطلبة الذين لديهم صعوبات في المدرسة مضطربين عاطفياً ومتخلفين عقلياً أو معاقين جسدياً على سبيل المثال( أعمى، أصم).
نظراً لأن كثيراً من الطلبة الخاضعين لبرامج التربية الخاصة يعانون من ضعف أو نقص في الذاكرة فقد تم بذل جهود حثيثة لتحسين الذاكرة من خلال استخدام استراتيجيات خاصة.
لقد ابتكرت بعض الأساليب المميزة والاستثائية في التربية الخاصة لتطويرالطلبة وتحسين أدائهم، ومع ذلك يجب ألا نعول كثيراً على هذه الأساليب.
صعوبات التعلم يتم تعريفها في أغلب الأحيات بأنها تباين ما بين القدرة والأداء للأطفال ذوي صعوبات التعلم متوسطي الذكاء إلى ما فوق المتوسط.
حيث يمكن من خلال هذه البرامج تطوير القدرات اللغوية والنفسية وتدريبها كل على حدا ومع ذلك فقد دار الجدال حول مدى فاعلية التدريب اللغوي النفسي.
إعادة تنظيم وهيكلة المؤسسات التي تعنى بصعوبات التعليم العسيرة والمحددة مثل مجلس صعوبات التعلم ودائرة صعوبات التعلم.
زيادة العمليات الإدراكية المعرفية وتعزيزها حتى يتسنى للطلبة الذين يتلقون خدمات التربية الخاصة التعليم بنفس الطريقة.
إن التربية الخاصة ركزت على أهمية ما يسمى التدريب على العمليات على سبيل المثال التدريب الحركي الإدراكي والتدريب اللغوي النفسي.
إن تاريخ التربية الخاصة مليء بالجدل حول تعريف الإعاقة العقلية وتعريف صعوبات التعلم وتعريف جميع الأنواع والأنماط الخاصة بالأطفال والشباب الأخرى.
أحد الأسباب المهمة لتحديد فئات الإعاقة هو أن يتمكن الأشخاص من تقييم مدى أو انتشار هذه المشكلة.
وفي بعض الأحيان يكون استعداد المعلمين المنخفض للعمل مع الطلبة يؤدي إلى التنازل الكلي عن المسؤولية لتعديل التعليمات لتلبية الاحتياجات الفردية.
ومن أهم المزايا المفترضة للتسميات هي أنها بمثابة تذاكر الدخول إلى خدمات التعليمية البديلة ومن الناحية العملية التسميات الجيدة.
إن النتائج المترتبة على استخدام القرارات المستندة إلى البرامج واضحة تماماً، في الجهود المبذولة لتحديد وتصنيف الطلبة بوجود اضطراب سلوكي أو اضطراب عاطفي.
إن وجود النموذج الطبي والنموذج الاجتماعي جنباً إلى جنب في المجال الاجتماعي يضع تحديات اجتماعية على الأفراد ذوي الإعاقات.