محتوى برامج صعوبات التغذية التي تساعد الأطفال ذوي الإعاقات على الاعتماد على الذات
الفيتامينات والمعادن متواجدة في الحليب واللحوم والفاكهة والخضار، فهي ضرورية لإعادة بناء الأنسجة ولمحاربة الالتهابات والمحافظة على سلامة الجلد.
الفيتامينات والمعادن متواجدة في الحليب واللحوم والفاكهة والخضار، فهي ضرورية لإعادة بناء الأنسجة ولمحاربة الالتهابات والمحافظة على سلامة الجلد.
إن الطلاب المُعوقين بصرياً يحتاجون إلى منهاجين (المنهاج العادي والمنهاج الإضافي الخاص).
يجب أن تلفت انتباه الطالب عندما تتحدث إلية، ففي المناقشات الجماعية أطلب من المتحدث توجيه يده إلى الشخص الذي سيتكلم لاحقاً.
فلأخصائي المنهاج المدرسي دور في تفصيل الخدمات السمعية في برامج التعليم للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية شديدة بطريقة تتلاءم مع فلسفة الخطة التربوية الفردية للطفل.
التواصل اليدوي هو نظام يقوم على استخدام الرموز اليدوية لتوصيل المعلومات للآخرين والتعبير عن المفاهيم والأفكار والكلمات.
يتضمن هذا النظام في التواصل استخدام السمع المتبقي للأطفال من خلال التدريب السمعي و قراءة الشفاة وتضخيم الصوت والكلام.
الإعاقة هي انحراف عن النمو وليست توقفاً عنه، فالطفل المعوق ينمو ويتعلم ولكن أبطأ من الأطفال العاديين أو بطريقة مختلفة عنهم.
ن الإعاقة البصرية ليس لها الأثر المباشر على مظاهر النمو؛ ذلك لأن المكفوفين لا يختلفون عن المبصرين في المظهر الجسمي ومهارات التآزر العضلي.
يكون الطفل الطبيعي مستعد للتدريب على استخدام الحمام تقريباً السنة الثالثة من العمر، و يمكن تدريب الطفل المصاب بالتوحد في نفس العمر أو بعد سنة أو سنتين.
يكتسب بعض الأطفال معرفة عملية استخدام الحمام (التبرز والتبول) بسرعة من المحاولة الأولى أو الثانية يواجه البعض الآخرالعديد من العقبات.
استخدام فيديوهات وصور تفسر عملية التبول والتبرز قد تكون إحدى الوسائل التعليمية وإيصال المعلومة للطفل.
معظم مهارات العناية بالذات هي سلسلة من العديد من السلوكيات الفردية وعلى الأطفال أن يؤدوا خطوات فردية بسيطة لكل سلوك ويكفاءة وبالتتابع الدقيق الصحيح.
يسعى فريق التربية الخاصة ومن خلال برامج التدريب والخطط الفردية لمحاولة مساعدة الطفل وبحدود إمكاناته من أجل تعليمه تلك المهارات المهمة والضرورية.
يوجد لدى بعض أولياء أمور الشباب ذوي الإعاقات الشديدة الرغبة والقدرة في إبقاء أبنائهم مع العائلة هذا يتيح للمعوقين الراشدين أن يشاركوا في الحياة العائلية.
نحن بحاجة إلى جمع معلومات كافية عن ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة حتى نستطيع اتخاذ القرارات الصحيحة.
إن المشاركة الجزئية تعني أن يشترك الطالب في كل النشاطات الطبيعية التي يشترك فيها غير المعوقين؛ حتى يسمح للطلاب بأن يشاركوا في الأعمال المناسبة.
تعتبر أساليب تعديل السلوك هي الأساليب الأكثر استخداماً والأكثر فاعلية في تعليم الأطفال المعوقين عقلياً.
يتضمن استخدام الإشارات التي تساعد على التذكر في التعليم والنتائج التي تترتب على الأداء والاستراتيجيات التي تتعلق بانتقال مركز السيطرة على المثيرات.
لا توجد طريقة واحدة للتدريس، وإن كل طفل معوق هو حالة منفردة بحد ذاته وتختلف احتياجاته كذلك ودرجة إعاقته عن الأطفال الآخرين من فئته.
حتى تكون عملية تدريس وتعليم الطلبة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة فعالة، فإنه يجب الأخذر بعين الاعتبار العانصر الاساسية في العملية التعليمية.
إن توظيف ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة تنافسياً مقابل أجر غير شائع؛ لأنهم يحتاجون إلى دعم مستمر؛ بسبب إعاقتهم خلال العمل لتحقيق هذا الهدف.
تعني تقسيم المهارة التي يكسبها الطفل إلى مجموعة من الخطوات المتتالية البسطية؛ من أجل تسهيل عملية تدريبها للمعوق.
يجب اختيار أزرار كبيرة أو استبدالها بأشرطة ذاتية الالتصاق أو بأزرار ضغط (كبس)،و يمكن أيضاً استخدام أداة خاصة للتزرير.
اختيار الوضعيات التي تناسب الأطفال ذوي الإعاقة الحركية وتحديد الخلل في أي جزء من الجسم لمعرفة الطريقة المناسبة.
من الملاحظ أن نسبة غير قليلة من الأفراد المعوقين جسمياً وخاصة ذوي الإعاقات الشديدة والمتعددة لديهم مشكلات جسمية حركية، فالشلل الدماغي مثلاً هو مشكلة حركية.
يواجه الأطفال والشباب ذوي الحاجات الخاصة الشديدة والشديدة جداً صعوبات عديدة، إن كان بسبب الإعاقة أو التأخر النمائي بشكل عام.
تعتبر مهارة ارتداء الملابس وخلعها من المهارات الاستقلالية والاجتماعية التي من الواجب تدريب الطفل على كيفية أدائها للوصول إلى إتقانها بدون مساعدة.
تُكسِب الطفل ذو الإعاقة العقلية التوافق الحركي والقوة العضلية، لديه حيث يساعد ذلك على أداء المهارات الأساسية الحركية، كالوقوف والمشي والجلوس والحركة.
تعلم المهارات الحركية الأساسية من خلال الأنشطة الرياضية لتنمية وزيادة كفاءته الإدراكية الحركية، و عن طريق الأنشطة الفردية والجماعية.
وضع قوائم للمخرجات التعليمية يوسع المنهاج العام بدلاً من استبداله، هذا يعني أن استخدام البرنامج يمكن أن يتناسب مع أعمار متباينة للأطفال ذوي الاحتياجات.