محاور الذكاء العاطفي في الزواج
لا بد أن يتمتع كل من الزوج والزوجة بالذكاء العاطفي، لمدى أهمية الذكاء العاطفي في تحقيق السعادة بين الشريكين وحماية الزواج من خطر الانفصال، يوجد العديد
لا بد أن يتمتع كل من الزوج والزوجة بالذكاء العاطفي، لمدى أهمية الذكاء العاطفي في تحقيق السعادة بين الشريكين وحماية الزواج من خطر الانفصال، يوجد العديد
من المهم أن يحرص كل من الشريكين على أن تكون الحياة بينهما مبنية على المحبة والوفاء والصدق والمسؤولية المشتركة، حتى تكون الحياة الزوجية سعيدة،
السعادة الزوجية: هي أن تكون طبيعة العلاقة بين الشريك والشريكة مبنية على السعادة والرضا والتوافق وأن تتصف العلاقة بالتشاركية
لا شك أن الجميع يواجه من حصار الوقت ويتعرض للكثير من الانشغالات في حياته، ويشتكي بشكل مستمر من عدم الاستطاعة على إتمام المهامات اليومية بشكل نهائي،
قد تحس المرأة بأنها منعزلة رغم وجود زوجها وأقاربها وزملائها أيضًا، أو قد تكون العزلة حقيقية إن كانت المرأة غير موظفة أو بعيدة عن أهلها،
أكدت الأبحاث أن المرأة تتعرض للإرتباك أكثر من الرجل، عادة ما يتذمر الرجل من توتر زوجته الزائد عن حده من وجهة نظره
الاعتذار هو الطريقة الأولى لمصالحة الطرف الآخر عند اهانته وجرحه والتحدث معه بطريقة سيئة، وبطبيعة الحال يحتاج الزواج الناجح وجود زوجين لديهم المقدرة على تقديم التسامح
في بداية الزواج يظهر كل من الزوجين أفضل الصفات التي يمتلكونها ويتصرفون بمثالية، لكي يحصل كل من الزوجين على إعجاب الطرف الآخر، لكن مع مرور الوقت
الاتصال بين الأزواج له دور مهم في ثبات الحياة الزوجية وازدهارها، وهو من الأشياء المهمة التي يجب أن يقوم الزوجين إلى توفيرها مع الوقت
إن الخلافات الزوجية أمر لا مهرب منها، بل إنها في بعض من الأوضاع تكون علامة على سلامة الرابطة بين الزوجين،
إن السعادة الزوجية هي ناجمة عن استطاعة تكلف كل من الزوجين على تجاوز الصعوبات والعراقيل التى يعانون بها فى حياتهم معاً،
يتحرى الرجل عن طلبات خاصة في شريكته التي سوف يجتمع بها، وتختلف تلك الطلبات والشروط من رجل إلى آخر تبعاً لسماته وعاداته،
انتقاء الشريك ليس بالوضع السهل بل تعتبر العلاقات بين الرجل والمرأة من أكثر المواضيع صعوبة، حيث تشمل صفات وطباع كل منهم ومدى تفاهمهم وتوافقهم مع بعض
الزوجة الحامل تمر بمرحلة نفسية صعبة، لذا الزوج له دور كبير و أهمية كبيرة في حياة زوجته، حيث تحتاج جزءاً من وقته لرعايتها والاهتمام بها،
الإنسان يمتلك مزاج متقلب فقد يكون سعيد ومرح أحياناً أو حزين ومكتئب أحياناً أخرى، وبما أنّ الرجل لا يحب التكلم بأحاسيسه ولا التكلم عن حزنه
من المعروف أن الغيرة تعد عنصر من عناصر تقوية الزواج وثباته ولكن وفق شروط وقواعد بألا تكون فائضة عن حدها الذى قد تحول تلك الغيرة إلى مشاحنات وشجارات قد تدمر الزواج فيما بعد،
يفترض بعض من الناس أن موضوع التكافؤ بين الشريكين تقوم على موازنة ثابتة وأشياء متماثلة، مثل التماثل بالشخصيات ووجود اهتمامات متماثلة،