ما هي أسباب اضطرابات اللغة لدى الأطفال
يعاني العديد من الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وبعض أطفال المدارس من اضطرابات لغوية مختلفة، فقد يكون لدى بعض الأطفال لغة محددة جداً.
يعاني العديد من الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وبعض أطفال المدارس من اضطرابات لغوية مختلفة، فقد يكون لدى بعض الأطفال لغة محددة جداً.
يحاول الاختصاصي معالجة النطق من خلال هذا النموذج الحصول على كافة المعلومات الشخصية، الاجتماعية للمريض.
وأول أساليب التقييم والتشخيص وأبسطها عملية الكشف، حيث يقوم الاختصاصي في هذه العملية بفرز الأطفال الطبيعيين عن الأطفال الذين يشتبه بمعاناتهم من اضطرابات في التواصل.
فعلى أية حال فإن هذا التأخر أو الاضطراب في اللغة ينجم عن عدة عوامل متعددة تشمل التخلف العقلي ونقص في السمع التي قد تصاحب الشلل الدماغي.
تعتبر سرعة نطق الكلمات لدى المصاب التي تتكون من أكثر من مقطع واحد بطيئة في معظم الأحيان.
تمتاز هذه الحبسة بفقدان التسمية وتتمثل في عدم قدرة المريض على تذكر أسماء الأشياء والأشخاص واسترجاع الكلمات.
يدخل الشخص أو الطفل المراد فحصه إلى غرفة معزولة عن الصوت تماماً؛ ذلك كي نعزله عن الأصوات الخارجية التي قد تؤثر على دقة الفحص.
فاختصاصي اللغة والكلام هو شخص مؤهل مهنياً لتقييم اضطرابات الصوت وتقديم علاج فعال، يقوم الاختصاصي بإحالة الحالة حسب طبيعتها إلى الطبيب المختص.
إن أغلب اضطرابات الصوت في التصويت تكون نتيجة تغير في سلوك الأوتار الصوتية، بالتالي تكون النتيجة اضطرابات في الصوت.
حيث أن الأفراد الذين يعانون من التأتأة لا يأخذون كمية كافية من الهواء قبل البدء بالكلام فلا تكفيهم هذه الكمية لإنها الجملة بشكل سليم.
حيث ينبغي قبل البدء بتعليم استراتيجيات علاج النطق بغض النظر عن الاضطراب النطقي أن نهتم ببعض الجوانب التنظيمية للجلسات العلاجية.
يساعد الأطفال ذوي اضطراب التواصل على إدراك أن المعلم يتحدث معهم، حيث يساعدهم أيضاً على فهم ما يقول المعلم بشكل أفضل.
إن الأطفال يتعلمون على الأقل إنتاج (50) كلمة قبل البداية بوضع الكلمات مع بعضها لتكوين الجمل من كلمتين أو أكثر.
تحدث اضطرابات النطق عند الأطفال من عمر (3_10) سنوات، حيث تكون مشكلات النطق في بعض الكلمات أو تكرار الكلمات وحركات غير ارادية بالأطراف.
يجب أن يشمل النظر إلى المهارات الإنتاجية لدى الاطفال الأكثر إعاقة الذين لديهم لغة ناشئة فحص كل من المهارات الصوتية والمعجمية.
بمجرد أن يبدأ الطفل في التواصل، يقترح الباحثون استخدام بعض التقنيات الإضافية لزيادة وتيرة التعليم، طالما أن حلقات التدريس موجزة وإيجابية ومضمنة في التفاعلات الطبيعية المستمرة
المهم في الممارسة السريرية وصف طبيعة اضطراب لغة الطفل أكثر من الوصول إلى السبب الجذري للمشكلة، نحن نعلم أن هناك تنوعًا كبيرًا ضمن فئة تشخيصية واحدة، أحيانًا تكون الفروق بين الأطفال الذين لديهم نفس التشخيص لافتة للنظر مثل أوجه التشابه
لقد تحدثنا لفترة طويلة الآن عن طرق لتغيير اضطرابات الاتصال، لكن أي شخص مسؤول وإنساني يرغب في العمل على منع الآثار المدمرة لهذه الاضطرابات من خلال القضاء على أسبابها الجذرية وبالتالي منع الاضطرابات من الحدوث على الإطلاق.
هناك عدة طرق لفحص وظيفة اللغة والاضطرابات اللغوية الاختبارات الموحدة والمقاييس التنموية والمقابلات والاستبيانات والإجراءات غير المعيارية أو المعيارية المرجعية والملاحظات السلوكية
في حين أن علاج النطق ليس علاجًا سحريًا، يمكن مساعدة معظم الأشخاص الذين يتعاملون مع اضطرابات التواصل من خلال العلاج المناسب. غالبًا ما يكون العثور على اخصائي النطق جيد هو الخطوة الأولى، بمجرد إجراء التشخيص وردع مسار العلاج،
قد لا يتمكن بعض الأطفال من الكلام نظراً لوجود إعاقة حركية أو إدراكية، ففي هذه الحالة لا يستطيع الطفل التواصل اللفظي بشكل مؤقت أو دائم تبعاً لطبيعة الإعاقة التي يعاني
فحص الأعضاء في حال السكون وأثناء الحركة، وتتم ملاحظة حركة الشفتين واللسان والفك السفلي وسقف الحلق اللين.
يقوم الاخصائي بتزويد الوالدين بنماذج خاصة للحصول على معلومات شخصية عن الطفل، الأسرة إضافة إلى معلومات عن فترة الحمل.
تستخدم هذه الفئة من الأطفال الإيماءات والإشارات والأصوات أو الكلمات والجمل البسيط للتواصل، بالنظر الى إمكانات لغتهم المحدودة.
كذلك لا غنى عنه في عملية التغذية الراجعة التي يستطيع المتحدث من خلالها أن يحكم على صحة الرسائل الصوتية التي ينتجها أثناء عملية التواصل.
تصدر جميع الحيوانات أصواتاً إلا الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يمتلك القدرة على إنتاج مدى واسع من الأصوات التي تستخدم في التواصل اللغوي.
تعود اضطرابات التواصل العصبية إلى اضطرابات في إنتاج اللغة والكلام ناتجة عن خلل في عمل الجهاز العصبي العضلي؛ بسبب المرض أو الإصابة.
معظم الأطفال ضعاف السمع يولدون لآباء يسمعون بشكل طبيعي، فمعظم هؤلاء الآباء لا يعرفون الكثير عن ضعف السمع قبل إصابة ابنهم.
ن حاسة السمع مهمة لإتمام عملية اكتساب اللغة وإنتاجها بشكل سليم، فهي تمكن الطفل من فهم الكلام واللغة في محيطة، كما أن الإنسان يحتاج لحاسة السمع كي يتمكَّن من مراقبة كلامه
يتم الاستفادة من هذا الأسلوب مع الأطفال الذين لديهم مشكلات في الصوت المكبوت والكلام الطفولي والصوت الرفيع وضعف الرنين.