الهدف من إنشاء الأسرة في الإسلام
مؤسسة الأسرة جزء مهم من النظام الإسلامي للحفاظ على الأمن الاجتماعي والاقتصادي، ويجب أن يحرص كل فرد على ضرورة إنشاء أسرة ونقل أهميتها إلى الجيل الصاعد،
مؤسسة الأسرة جزء مهم من النظام الإسلامي للحفاظ على الأمن الاجتماعي والاقتصادي، ويجب أن يحرص كل فرد على ضرورة إنشاء أسرة ونقل أهميتها إلى الجيل الصاعد،
حتى أكثر الأطفال اعتدالًا في السلوك يكون لديهم نوبات إحباط وعصيان من حين لآخر، لكن النمط المستمر من الغضب والتحدي والنزعة الانتقامية ضد الوالدين
تؤثر الخادمة من خلال احتكاكها بالطفل على قِيَم وعادات الطفل العربية المسلمة. وهناك العديد من المشكلات الّتي يمكن أنْ تنشأ عن الخَدم كالسرقة حيث يَعمَد بعض الخَـدم إلـى سرقة مَخدوميهم إذا ما وجَدوا الفرصة مناسبة لذلك كما قد يلجأ البعض إلى إفشاء أسرار الأسرة التي يعمل لديها، وقد تكون بعض الأسرار في غاية الأهميـة مِمّـا يترتـب عليـه مشـاكل عديـدة لتلـك الأسـرة.
وفقًا لنظرية النمذجة الاجتماعية يجد الناس أنفسهم في أنشطة إجرامية بسبب الأشخاص الذين يحتفظون بهم من حولهم، ويتعزز السلوك الإجرامي لأنهم يتفاعلون مع الأشخاص الذين ينخرطون في أنشطة إجرامية
لقد وجد الأفراد أن السياسات الاجتماعية والاقتصادية في التنمية المعاصرة مرت بمراحل مختلفة وغيرت أهدافها وخططها وبرامجها،
يعتقد معظم علماء الاجتماع أن تحديد النسل هي ظاهرة اجتماعية تخدم أغراضًا متنوعة أهمها هو منع الحمل، والمباعدة بين الأطفال كما أنها فعالة جدًا مقارنة بالسابق من ناحية صحة الأم
الأسرة هي أول عالم يتعرف عليه الطفل، حيث أن أفراد الأسرة عبارة عن مرآة يرى الطفل فيها نفسه، الأسرة لها دور الأهم في تنشئة الأطفال وتكوين شخصيتهم، لكن في المقابل
البيئة التي يتربى فيها الطفل لها تأثير كبير وفعّال في حياته وتكوين شخصيته فالإنسان منذ طفولته يتأثر وينفعل بكل ما يحدث حوله من أعمال وممارسات.
الطالب: هو محور العملية التعليمية، وقد أولى العلماء والأشخاص المعنيين بهذا الأمر أهمية وعناية كبيرة، وقد أعدوا الكثير من الدراسات والابحاث
يهتم العلاج الأسري الاستراتيجي على فهم المشكلة وإدراكها من ناحية تفاعلية، أي أنَّه يهتم بفهم السلوكيات بواسطة إدراك ما الذي قد حصل بين الأعضاء أكثر من اهتمامه
إنّ العلاقات المشعبة بالقبول والحب والثقة، تساعد الطفل على النمو بشكل سليم، يتقبل الآخرين ويثق بهم، كذلك يحب الخير لغيره، أما العلاقات غير المشبعة والسيئة
يقيس العديد من الأشخاص مستويات النجاح الأكاديمي للطلاب بناءً على حالة المعلم أو الدرجات الأكاديمية أو الحالة الاجتماعية والاقتصادية،
تُعَدّ عملية الاهتمام بتطوير شخصية طفل الروضة، من الأمور بالغة الأهمية؛ وذلك لأنها تقوم على الاهتمام بتطوير مستقبل الطفل كله.
الأسرة تعتمد على طرفي الزواج " الزوج والزوجة" في بناء هذه الأسرة وتقويتها ورعايتها، ولكنْ عند موت أَحد الزوجين يَختلّ نظام الأسرة بالكامل فتحدث مشكلات اجتماعية في داخلها. ويمكننا النظر إلى موت أَحد الزوجين على أنَّه مشكلة اجتماعية لِما يترتب عليه من مشكلات تتطلّب حلّاً سريعاً لها حتى لا تؤثر على علاقة باقي أعضاء الأسرة في المجتمع.
هناك مجموعة من العوامل والمؤثرات التي تؤثر على الأسرة وتعمل على خَلق مشكلات وأزمات للأسرة، وقد تكون أزمات داخلية أو أزمات خارجية.
تتنبأ العديد من أنواع طرق تربية الأطفال بجنوح الطفل حيث إنّ أهم أبعاد تربية الأطفال هي الإشراف أو المراقبة للأطفال والتأديب أو تعزيز الوالدين ودفء أو برودة العلاقات العاطفية،
العقوبة أو الردع هو إلحاق نوع من الألم أو الخسارة بشخص ما بسبب خطأ (أي انتهاك قانون أو أمر)، سواء كان طفلًا قي أسرة أو فردًا في مجتمع أو غيره كعضو في مجموعة ينتمي إليها،
أكثر القرارات ذات الأهمية التي تواجهها الأسرة في الزواج هو كيفية تأمين المهر، وكلما احتاج الرجل في الأسرة إلى الزواج، فإن هذا سيكون باهظ الثمن على الأسرة
تعتبر الأسرة الوحدة الرئيسة في بناء المجتمعات المختلفة حيث تتكون الأسرة من فردين أو أكثر حيث يرتبط هؤلاء الأفراد ببعضهم البعض بِصِلة القرابة أو حتى بِصِلة الرحم على حدٍ سواء.
لا شك في أن العلاقات الأسرية هي أعلى وأقدس العلاقات على وجه الأرض من البذرة بين فردين من خلال الزواج ثم الأفراد المتكاثرون إلى الأقارب والأصهار من كلا الطرفين كما هو الحال مثل الشجرة تمتد الأوراق ليحتمي بها المجتمع
تقتضي النظرة العلمية الإنسانية في مجال العمل الاجتماعي إلى توفير الخدمات العلاجية للمنحرفين ليعودوا أعضاء أسوياء في بيئتهم، بل تمتد الجهود إلى الوقاية من الانحراف والعمل بمختلف الوسائل والتدابير إلى انتشالهم من الهُوَّة التي قد يقعون فيها إذا لم تمتد إليهم الرعاية في الوقت المناسب.
مصطلح الصحّة النفسيّة باللغة الإنجليزية يعرف باسم (Psychological health)، هي عدة إجراءات وطرق يقوم الأفراد باتباعها للمحافظة على صحتهم النفسية
التوزيع المتوازن للمسؤوليات والحقوق في الأسرة أمر بالغ الأهمية للحفاظ على وحدة صحية ومزدهرة. من خلال تبني العدالة والمساواة والتواصل المفتوح
التغيير الاجتماعي هو شكل الأعراف الكونية والعمليات الطبيعية حيث أن كل مجتمع سيختبره كل مجتمع سيعيش فيه بشكل دائم ومستمر
تعرف العلاقة بين الأسرة والمدرسة: علي أنها عبارة عن علاقة تكاملية تبادلية، حيث يعد البيت هو المصدر الممول لأحجار الأساس للمدرسة وهم الأشخاص المتعلمين.
تهيئة الجو النفسي المريح الأمن داخل المنزل وتجنب حدوث المشكلات العائلية أمام الطفل ذو الاحتياجات الخاصة؛ لأن ذلك يبني لديه عدم الاحساس بالأمان والخوف من الضياع.
القيم الاجتماعية هي مجموعة من المبادئ المقبولة أخلاقيًا من قبل المجتمع، ويتم إنشاء هذه المبادئ من خلال ديناميكيات المجتمع والمؤسسات في المجتمع والتقاليد والمعتقدات الثقافية للناس في المجتمع
الأسرة هي أحد أهم أسباب تطور الإيذاء والجريمة، ويجادل الخبراء والعاملون في مجال الرعاية الاجتماعية والمحامون وعلماء الاجتماع بأنّه يجب تحديد العامل
تقوم روضة الأطفال في العادة، ببيان وإظهار الأهمية الكبيرة للدور الذي تقوم به الأسرة في تربية الطفل.
تعد الأسرة من أهم العوامل للتنشئة الاجتماعية، فهي المساعد الأول في مجال الثقافة وأقوى الجماعات تأثيراً على سلوك الإنسان، كذلك هي التي تساعد بشكل كبير