أجزاء من كتاب المنطق في فلسفة برادلي
تقليديا جاءت كتب المنطق مقسمة إلى ثلاثة أجزاء وتتناول على التوالي مفهوم عادة عن طريق الأفكار والمكونات التقليدية للأحكام والحكم والاستدلال
تقليديا جاءت كتب المنطق مقسمة إلى ثلاثة أجزاء وتتناول على التوالي مفهوم عادة عن طريق الأفكار والمكونات التقليدية للأحكام والحكم والاستدلال
عندما نقوم بجذب المحفزات والمثيرات نحونا بوتيرة منتظمة، فنحن بذلك نحثّ قدرتنا الإبداعية وقوم على تنشيطها، ونقوم على إنارة عقولنا، بالضبط كما نوقد مصباحاً منيراً في غرفة مظلمة، فعقولنا جاهزة للتفعيل عندما تتلقّى الأفكار الجديدة وخصوصاً الإيجابية منها، والتي قدّ تغيّر من مسار حياتنا ككل.
نقد المحتوى العقلي الضيق في علم النفس يأتي خلف رفض بعض علماء النفس لمفهوم المحتوى العقلي الضيق، حيث أن يرفض بعض علماء النفس تخصيص
المصدر الرئيسي لأفكار الفيلسوف الإنجليزي فرانسيس هربرت برادلي حول المنطق هو عمل جوهري من مجلدين بعنوان مبادئ المنطق والذي نُشر في أكسفورد عام 1883
من الواضح أنّ الكثير من انتقادات برادلي لأسلافه ومعاصريه يعبر عن عداءه لنوع الذرية النفسية الواضحة في شكل متطرف في ديفيد هيوم ولكن يمكن العثور عليها بشكل متساوٍ في حسابات الحكم
كتابي المظهر والواقع 1897 الذي تم كتابته بواسطة فرانسيس هربرت برادلي، وهو عمل مثير للاهتمام غالبًا ما يتم تقييمه في المناقشات غير المزدوجة
الأحاسيس هي عادة ردة للفعل الطبيعي لما يحدث داخلنا من أفكار وملفات ذهنية تختزل المعلومات، لذلك إذا أردنا أن نغيّر حياتنا بالفعل للأفضل ولدينا الرغبة الأكيدة في هذا التغير،
نحن عبارة عن مجموعة من الأفكار، والمشاعر، والاتجاهات النفسية، والرغبات، والخيالات، والمخاوف، والآمال، والشكوك، والآراء، والطموحات، وكل تلك الأمور تتغير باستمرار،
تتعدّد مجالات التسويق بِتَعدُّد المُنتجات التي يسعى إلى تسويقها، وفيما يلي عرض لأنواع المُنتجات المُتنوعة، والتي تُعدّ مجالات مُختلفة للنشاط التسويقي بشكل عام.
تحتوي عقولنا على طاقات فائقة الدقة والسرعة، وأفكارنا تتحكم وتحدّد كل ما يحدث لنا تقريباً، فأفكارنا تستطيع أن ترفع أو تخفّض معدل ضربات قلوبنا حسب الموقف الذي نتواجد فيه
تقول قوانين علم النفس، بأنَّه إذا شكلّنا في أذهاننا صورة لما نودّ فعله، ثمَّ احتفظنا بهذه الصورة، وتعلّقنا بها لفترة طويلة بما يكفي، فإننا نتحوّل إلى ما تخيلناه تماماً.
انجذب الفيلسوف جورج إدوارد مور للفلسفة لأول مرة من خلال الاتصال مع ماك تاغارت، وتحت تأثير ماك تاغارت وقع لفترة وجيزة تحت تأثير المثالية البريطانية وخاصة عمل الفيلسوف فرانسيس هربرت برادلي