الأهداف السلوكية

العلوم التربويةأساليب التدريس

الأخطاء الشائعة في صياغة الأهداف السلوكية التربوية

الأهداف السلوكية: هو عبارة تصف التغير المحبب والمطلوب في مستوى من مستويات تجربة أو خبرة أو سلوك الطالب معرفياً، أو مهارياً، أوعاطفياً عندما ينهي تجربة أو خبرة تربوية معينة ومحددة بنجاح، بحيث يكون هذا التغير قابلاً للملاحظة والتقويم، على الرغم من أهمية الأهداف السلوكية التربوية في العملية التربوية، إلّا أنها تتعرض الى أخطاء كبير في عملية صياغة الأهداف السلوكية.

العلوم التربويةأساليب التدريس

دور الأهداف السلوكية في العملية التعليمية

تُعرَّف الأهداف على أنَّها: لفظ معروف ومفهوم لا يخلو منه أي مادة تربوية، والتكلم عن الأهداف طويل وممتع، وما زالت المشكلة قائمة ومستمرة وسببت حيرة وشك وإرباك في تحديد وتعيين الأهداف السلوكية، وهي بمثابة قضية تربوية تتطلب دراسة، ويُعرَّف الهدف السلوكي بأنه: عبارة دقيقة توضح وتبين الإجابة عن السؤال التالي:"ما الذي يجب على المتعلم اكتسابه حتى يكون له القدرة على أداء عمله ليدل على أنَّه قد تعلم وفهم ما تريده أن يتعلم".

العلوم التربويةأساليب التدريس

معايير الأهداف السلوكية التربوية

لكي نرتقي بالعملية التعلمية وتصل إلى قمّتها، وتقوم بالأدوار المطلوبة منها، يجب أن تُحكَم بمجموعة من المعايير والمميزات أو العوامل للتحقّق من قدرة انسجامها وتوافقها مع الأهداف من جهة، وللتحقق في صحتها من جهة أخرى.

العلوم التربويةأساليب التدريس

الأهداف السلوكية التربوية النفسحركية المهارية

تُعرَّف الأهداف السلوكية التربوية النفسحركية أو ما يسمى بالمجال المهاري، على أنّها خاصيَّة ما، ترتبط بتنمية الجوانب الجسدية الحركية والترابط بين الحركات، وتُعرف أيضاً على أنَّها كل شيء يحتوي على الأهداف التي تعتني وتهتم بتنمية

العلوم التربويةأساليب التدريس

الأهداف السلوكية التربوية للمجال الوجداني

الأهداف الوجدانية: هي الأهداف التي تضمّ وتهتم بالمشاعر والانفعالات والميول والرغبات والاتجاهات والتذوق، إنَّ صياغة الأهداف السلوكية التعليمية في المجال الوجداني أصعب وأكثر تعقيداً من صياغتها في المجال المعرفي، وتحقيق هذه الأهداف والوصول اليها يحتاج وقت طويل جداً من الوقت الذي تحتاجه الأهداف المعرفية والأهداف النفسحركية، ونستطيع تقويم الهدف الوجداني بواسطة ما يصدر عن الشخص من أفعال وأقوال في المواقف المختلفة بصورة غير مباشرة.