التعريف الحديث للإشراف التربوي في النظام التربوي
يقصد بالإشراف التربوي الحديث هي عملية الإرشاد تنشأ على التعاون بين المشرف والمدرس من أجل صقل مستوى القدرات الأكاديمية والتي ترج بالنفع على الطالب
يقصد بالإشراف التربوي الحديث هي عملية الإرشاد تنشأ على التعاون بين المشرف والمدرس من أجل صقل مستوى القدرات الأكاديمية والتي ترج بالنفع على الطالب
التعلم المبرمج أو التعليمات المبرمجة هو نظام قائم على البحث، ويساعد المتعلمين على العمل بنجاح، وتسترشد الطريقة بالبحث الذي أجراه مجموعة متنوعة من علماء النفس التطبيقيين والمعلمين،
يعبّر المعلم التربوي: عن الشخص التراثي التقليدي، يمثل القدوة الحسنة والمثل الأعلى في نظر جميع المجتمع سواء كان في الماضي أو في الحاضر
للعمل المهني أهمية وفائدة في حياة الجميع، بحيث يعتبر ذو فائدة ونتائج إيجابية من جميع الجوانب والمجالات النفسية والذهنية والجسدية، بحيث يعتبر العمل المهني هو العلاقة الفعّالة التي تقوم
تحتوي الحقيبة التعليمية على العديد من المكونات، بحيث توضع داخل صندوق مكتوب على الواجهة للصندوق الموضوع والمجموعات التي تستهدفها.
الأهداف السلوكية التربوية: هي عبارة عن السلوك والتصرف المتابع لحصيلة عملية التعلم، والذي يجب صياغته وبناءه باستخدام وصف دقيق وواضح فيما يعرف بـصياغة الأهداف السلوكية.
يقصد بالأهداف السلوكية: بأنه علارة عن التغيير المقصود إحداثه في الطلاب، وبيان بما بينبغي أن يكون الطلاب متمكنون على القيام به كنتيجة للتعليم.
الأهداف السلوكية: هو عبارة تصف التغير المحبب والمطلوب في مستوى من مستويات تجربة أو خبرة أو سلوك الطالب معرفياً، أو مهارياً، أوعاطفياً عندما ينهي تجربة أو خبرة تربوية معينة ومحددة بنجاح، بحيث يكون هذا التغير قابلاً للملاحظة والتقويم، على الرغم من أهمية الأهداف السلوكية التربوية في العملية التربوية، إلّا أنها تتعرض الى أخطاء كبير في عملية صياغة الأهداف السلوكية.
تُعرَّف الأهداف على أنَّها: لفظ معروف ومفهوم لا يخلو منه أي مادة تربوية، والتكلم عن الأهداف طويل وممتع، وما زالت المشكلة قائمة ومستمرة وسببت حيرة وشك وإرباك في تحديد وتعيين الأهداف السلوكية، وهي بمثابة قضية تربوية تتطلب دراسة، ويُعرَّف الهدف السلوكي بأنه: عبارة دقيقة توضح وتبين الإجابة عن السؤال التالي:"ما الذي يجب على المتعلم اكتسابه حتى يكون له القدرة على أداء عمله ليدل على أنَّه قد تعلم وفهم ما تريده أن يتعلم".
التعليم المصغر: هو عبارة على اشكال التدريب المتعددة والمتنوعة بشكل مكثف تتناول مهارات محددة ضمن مدة زمنية معينة
وضَّح علماء التربية مفهوم الهدف السلوكي التعليمي: على أنَّه عبارة عن التغيير المحبب فيه والمتوقع حدوثه في سلوك الطالب، ويصبح لدينا القدره على تقويمه بعد مرور الطالب بخبرة وتجربة تعليمية محددة.
لكي نرتقي بالعملية التعلمية وتصل إلى قمّتها، وتقوم بالأدوار المطلوبة منها، يجب أن تُحكَم بمجموعة من المعايير والمميزات أو العوامل للتحقّق من قدرة انسجامها وتوافقها مع الأهداف من جهة، وللتحقق في صحتها من جهة أخرى.
إن العنصر الأول من الأهداف السلوكية هو وصف الأداء المطلوب إجرائياً وما يقصده ذلك هو وصف السلوك بشكل واضح لا يسمح بالتبرير والتحيزات الشخصية.
تُعرَّف الأهداف السلوكية التربوية النفسحركية أو ما يسمى بالمجال المهاري، على أنّها خاصيَّة ما، ترتبط بتنمية الجوانب الجسدية الحركية والترابط بين الحركات، وتُعرف أيضاً على أنَّها كل شيء يحتوي على الأهداف التي تعتني وتهتم بتنمية
الأهداف الوجدانية: هي الأهداف التي تضمّ وتهتم بالمشاعر والانفعالات والميول والرغبات والاتجاهات والتذوق، إنَّ صياغة الأهداف السلوكية التعليمية في المجال الوجداني أصعب وأكثر تعقيداً من صياغتها في المجال المعرفي، وتحقيق هذه الأهداف والوصول اليها يحتاج وقت طويل جداً من الوقت الذي تحتاجه الأهداف المعرفية والأهداف النفسحركية، ونستطيع تقويم الهدف الوجداني بواسطة ما يصدر عن الشخص من أفعال وأقوال في المواقف المختلفة بصورة غير مباشرة.