ما الفائدة من النشرات الإرشادية في الإرشاد النفسي
إذا ما قرأنا عن تاريخ الإرشاد النفسي سنجد أنه معمول به منذ فترات زمنية طويلة، ولكن لم يكن ذو شهرة ومكانة في المجتمعات علت مختلف مسميّاتها وثقافتها إلا في القرن العشرين
إذا ما قرأنا عن تاريخ الإرشاد النفسي سنجد أنه معمول به منذ فترات زمنية طويلة، ولكن لم يكن ذو شهرة ومكانة في المجتمعات علت مختلف مسميّاتها وثقافتها إلا في القرن العشرين
من غير الممكن أن يكون جميع الخاضعين للعملية الإرشادية في الإرشاد النفسي هم أشخاص ملتزمون ويطبّقون جميع متطلبات العملية الإرشادية
للإرشاد النفسي العديد من الأساليب والطرق التي نستطيع من خلالها التعامل مع المسترشد النفسي.
كما أنّ للمقابلة الإرشادية العديد من المزايا التي تجعلها تتفوّق على نظيراتها من أساليب المقابلات النفسية الأخرى.
للمقابلة الإرشادية العديد من المزايا التي تجعلها من أبرز أساليب الإرشاد النفسي، وهذا الأمر يجعل من المقابلة الإرشادية أسلوب يمكننا من خلاله الحصول على أكبر قد ممكن من المعلومات والحقائق
تقوم المقابلة الإرشادية النفسية على عدد من المبادئ التي لا بدّ وأن تتحقّق من خلال القيام بالعملية الإرشادية.
من السهل تحديد مكان وزمان محدّدين لتنظيم مؤتمر حالة ما، ولكن من الصعب أن يتمّ تنظيم هذا المؤتمر بصورة مثالية تكون له مخرجات إيجابية فعّالة.
يعتقد البعض أنّ كافة المرشدين النفسيين يتّبعون أسلوباً إرشادياً واحداً أثناء مقابلتهم وأثناء سير العملية الإرشادية، وهذا الأمر غير صحيح إطلاقاً حيث تتنوع الأساليب الإرشادية بتنوّع طبيعة الحالة
من غير الممكن أن يقوم المرشد النفسي بإجراءات الإرشاد النفسي الصحيح دون أن يستخدم أسلوباً واضحاً لجمع البيانات، ويعتبر السجل المجمع من أبرز الأساليب التي يتخذها المرشدون النفسيون في أعمالهم الإرشادية.
يقوم علم الإرشاد النفسي على مجموعة من الأساليب الإرشادية الشائعة والتي يمكن للمرشد النفسي أن يطبّقها على المسترشد بحسب طبيعة المشكلة.
لا يملك جميع البشر مقدار درجة القناعة التي تمنعه من القيام بسلوك غير سوي لتعزيز رغبة معيّنة، فالبعض يشعر بالحاجة إلى الحنان.
يعتبر علم النفس علماً ذو أهمية بالغة كعلم يحمل في طيّاته الكثير من الجزئيات التي تتصل بحياتنا اليومية، وهذا الأمر جعل منه علماً لا ينضب ويتطوّر.
يعيش بعض أفراد المجتمع مشاكل تتمحور حول الذات حيث يرون أنفسهم في أماكن بعيدة كلّ العد عن مكانتهم الاجتماعية وثقافتهم.
في طبيعتنا البشرية نختلف كبشر في مدى قناعتنا بأننا نعاني من مشكلة نفسية ما أو لا، وهذا الأمر يسبب في بعض الأحيان مشاكل لا يمكن للإرشاد النفسي.
إنّ الإرشاد النفسي الذي تقوم على أساس المقابلة تنقسم إلى مجموعة من الأنواع التي تتضمن مجموعة من المعايير.
إنّ لكلّ عمل أو إنجاز نقوم به اتجاه هدف معيّن نرغب في تحقيقه ولفت النظر إليه، إمّا أن يكون اتجاهاً مباشراً أو غير مباشر لتحقيق الغايات والأهداف التي لا بدّ من تحقيقها.
هناك العديد من الأساليب التي يقوم المرشدون النفسيون في استخدامها من أجل جمع المعلومات حول العملية الإرشادية.
كلّما تعمقنا في مجالات الإرشاد النفسي تظهر لدينا أنماط جديد من الاختبارات المعنية بالشخصية والتكيف.
إن الإرشاد النفسي بصورة عامة يهدف إلى إيجاد تفاعلية مع شخصية المسترشد في أمور يعتبرها البعض مشاكل نفسية تعرقل سير النمو والتطوّر.
هناك العديد من اختبارات القدرات المستخدمة في العالم الإرشادي، ويعتمد مدى استخدامها على قدرة المرشد في فهم الإرشاد النفسي بصورة أعمق أو أقلّ عمقاً.
يعمل المرشد النفسي على استخدام العديد من المهارات والأساليب التي تساعد في التخلّص من المشكلة النفسية الإرشادية.
لا يقتصر عمل المرشد النفسي على تنفيذ الأهداف والخطط الاستراتيجية فقط، وغنما يتجاوز ذلك إلى مرحلة تقييم أداء وفاعلية الخطة الاستراتيجية التي تمّ تنفيذها على أحد المسترشدين.
في العادة لا تقف المشكلة التي يعاني منها المسترشد والتي تحتاج إلى العملية الإرشادية عند حدّ معيّن.
لا يمكن أن يستسلم المرشد النفسي لقرارات وأفكار المسترشد الرعناء، ولا يمكن له ان يخضع لهذه القرارات والأفكار وأن يقوم على ترك المسترشد بناء على هواه.
تقوم العملية الإرشادية على أساس عمل ممنهج تقوم عليه أركان علم الإرشاد النفسي، فمن غير المنطقي أن تنتهي العلاقة الإرشادية ما بين أطراف العملية الإرشادية مع نهاية العملية الإرشادية بصورة قطعية.
إذا كنّا نبحث عن عنوان يليق بمسمّى العملية الإرشادية المتفرّعة عن علم الإرشاد النفسي وقتها سيكون للعلاقة الإنسانية الجانب الأكبر من هذا الاسم.
إنّ علم الإرشاد النفسي لم ينشأ دفعة واحدة أو بصورة نمطية واحدة، فهو علم يحتوي على العديد من العناصر التي أدّت إلى تشكّله ليصبح على الصورة.
إذا كنّا نعتقد أن التقدم التكنولوجي الرقمي من أسباب الرفاهية والسعادة التي نشعر بها، فعلينا وقتها أن نراجع معلوماتنا جيّداً كون التقدّم التكنولوجي.
من يعتقد أن علم الإرشاد النفسي هو علم توجيهي فقط يقوم على النصح والإرشاد والتوجيه فهو مخطئ، فعلم الإرشاد النفسي.
يعزم البعض على تحقيق بعض التقدم والتنمية في شخصيته من خلال خضوعه لبرامج الإرشاد النفسي، وهذا الأمر من شأنه أن يساعد على تقدير الذات.