التصميم التعليمي لذوي الإعاقة البصرية
يتم تصميم التعلم للطلاب ذوي الإعاقة البصرية في جانب خصائصهم في جوانب النمو المتنوعة، حتى تتبين المتطلبات التي يجب مراعاتها، وذلك بهدف التقليل من الآثار الناتجة عن الإعاقة البصرية.
يتم تصميم التعلم للطلاب ذوي الإعاقة البصرية في جانب خصائصهم في جوانب النمو المتنوعة، حتى تتبين المتطلبات التي يجب مراعاتها، وذلك بهدف التقليل من الآثار الناتجة عن الإعاقة البصرية.
هناك جزء من الاعتبارات التربوية التي يفترض على الأسرة مراعاتها في التعامل مع الفرد الكفيف، منها التعامل معه بأسلوب حسن وعدم إحساسه بأنه فرد معاق.
يمكن للأسرة أو المعلم ملاحظة المظاهر السلوكية التالية على الطالب ذو الإعاقة السمعية، لا يعطي أي استجابة للنداءات التي توجه إليه بصورة شخصية، ويكرر دائماً كلمة (ها أو ماذا) عندما يتحدثوا معه.
هناك احتياجات مشتركة بين الأشخاص ذوي الإعاقة البصرية، لكنهم ليسوا مجموعة متجانسة لأنهم يختلفون اختلاف كبير عن بعضهم البعض.
استعمال الإشارات البصرية: هي من أهم استراتيجيات التواصل البديلة المستخدمة للأطفال الذين يعانون من إعاقة سمعية، في مواقف الاستماع الصعبة.
عندما يصل الشخص إلى الرصيف يقيس عمق الدرجة ويعمل على مسح المنطقة التي سوف يصعد إليها ويحمل العصا بشكل مُستقيم.
إن استراتيجيات التنقل مُهمة للأشخاص المكفوفين، يوحد العديد من استراتيجيات النتقل ذات الفاعلية والأمان للأطفال المكفوفين.
تتضمن العوامل المعرفية ذات العلاقة بعلية التنقل مهارات تطوير المفهوم ومهارات التعرف ومهارات حل المُشكلة.
يجعل فقدان الرؤية حاسة السمع أكثر أهمية للمكفوفين، حيث يقوم الشخص المكفوف بتطوير مهارات الانتباه السمعي بشكل فعال.
تتطلب عملية التعرف الفعال استخدام الوظائف المعرفية الأساسية (الاستيعاب والتحليل والاختيار والتخطيط ووضع خطة تنفيذية).
إن الكتابة بطريقة بريل للمكفوفين تتطلب سلسلة من التدريبات الهادفة إلى تقوية الأصابع وتنمية التآزر والبراعة اليدوية التي تعتبر ضرورية لتشغيل آلة بريل.
توفير الظروف النفسية والاجتماعية المُناسبة للطفل داخل الصف وذلك عن طريق تنمية الطفل اتجاهات سليمة نحو نفسه.
هناك العديد من العوامل التي تؤثر على استقلالية الفرد في أثناء التنقل ومن هذه العوامل ما له علاقة بالقدرات النفسية الحركية والمعرفية والانفعالية.
أن الذكاء مسؤول عن تطوير المفاهيم من الممكن أن يواجه المُعوق بصرياً صعوبة في تعلم المفاهيم، فالمعلومات البصرية تثير السلوك وتزود الفرد بتنظيم عالمه الخاجي،
تعتبر مُشكلة السرعة في قراءة بريل من أهم المُشكلات المُتعلقة بوصول القارئ إلى المعلومات المُناسبة في الوقت المُناسب.
إن الوسائل التعليمية لضعاف البصرتشبة الوسائل التعليمية للأطفال المُبصرين مع إضافة بعض التعديلات البسيطة
يلعب البصر دوراً في بناء العلاقات مع الأشخاص فالتعلق الاجتماعي هو الارتباطات الأول بين الرضيع والوالدين.
الماء الأبيض: هي ضبابية العدسة البلورية للعين وبالتالي إبصار غير واضح أو معتم، حيث أن أسباب الماء البيضاء تقدم العمر أو العوامل الولادية.
قصر النظر: هو شكل من أشكال ضعف البصر، حيث يرى الشخص المُصاب الأشياء القريبة بوضوح والأشياء البعيدة تكون ضبابية.
مفهوم المرشد المبصر: هو الشخص المُبصر الذي يستعين به المكفوف حتى يستطيع التنقل بأمان وفاعلية.
إن مُساعدة المكفوفين في التعرف على مصادر الأصوات يساعدهم على معرفة العلاقات بين الاتجاه والفراغ والمسافة.
حاسة السمع هي ثاني الحواس أهمية بعد حاسة الرؤية ؛ بسبب علاقتها باللغة والاتصال، فمن خلال هذه الحاسة يحافظ الفرد على اتصال فاعل مع الببئة.
يشتمل الإدراك البصري فحص الأشياء، تمييز الخصائص الضرورية، فهم العلاقة بين تلك الخصائص، دمج المعلومات بشكل تكاملي له معنى.
يعاني العديد من الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة وبعض أطفال المدارس من اضطرابات لغوية مختلفة، فقد يكون لدى بعض الأطفال لغة محددة جداً.
هذه المتلازمة تنتج في الأساس عن شذوذ جيني، حيث يوجد لديه شذوذ في شكل بؤبؤ العين مع وجود شذوذ آخر في الشبكية أو العصب البصري.
مع تطور التربية الخاصة تغيرت الاتجاهات نحو ذوي الاضطرابات، حيث أصبح الفرد منهم قادراً على القيام بكثير من الأدوار الحيوية إذا تم تدريبه وتأهيله بما يتناسب وإمكانياته، ولتلبية الاحتياجات الخاصة لهذه الفئة بفاعلية والوصول بهم إلى أقصى درجة ممكنة تسمح به إمكانياتهم،
يتدرب الفرد على الكتابة غير مُختصرة للكلمات، بعد اكتساب المهارات الجيدة يتعلم الكتابة المُختصرة تدريجياً.
تتألف آلة بريل من ستة مفاتيح أساسية مُرتبة بشكل أفقي، ثلاثة منها تقع على يمين مفتاح الفراغ ثلاثة أخرى تقع على اليسار
يتم استخدام الآلة الكتابة بعد أن يتقن الطفل الكفيف استخدام آلة بريل وبعد أن يتطور لدى الطفل المهارات اليدوية الكافية.
يعتبر المُعلمون في المدارس العادية لم يحصلوا على تدريب اللازم لتعليم الأطفال المُعوقين بصرياً، يعد التحاق الطفل بالمدارس العادية دون توفير الخدمات المُناسبة والمُساندة