ما هي علامات ضعف الإمبراطورية الرومانية؟
كانت حدود الإمبراطورية الرومانية مفتوحة جداً وعرضة لهجمات وأن ضعف ردة الفعل للإمبراطورية الرومانية عملت على إعاقة المنافسات السياسية والعسكرية
كانت حدود الإمبراطورية الرومانية مفتوحة جداً وعرضة لهجمات وأن ضعف ردة الفعل للإمبراطورية الرومانية عملت على إعاقة المنافسات السياسية والعسكرية
عندما اعتلى الإمبراطور دقلديانوس، عرش الإمبراطورية الرومانية في عام 284 ميلادي، كانت حينها الإمبراطورية على شفا هاوية
المملكة الرومانية: هي مملكة روما القديمة وجميع الأقاليم التابعة لها، هناك عدة آراء في تحديد تأسيس المملكة الرومانية، فبعض الاراء انه تم تأسيسها في عام 753 ميلادي
تقول الدراسات أن اسم القارة الأوروبية مشتق من اسم الأميرة الفينيقية "يورويا"، والتي تم خطفها من قِبل "زيوس أله السماء عند اليونان"
في عام 293 قبل الميلاد قام الإمبراطور "دقلديانوس" بوضع نظاماً إدارياً جديداً أطلق عليه اسم "الحكم الرباعي".
الجمهورية الرومانية: هي فترة من تاريخ روما القديمة، والتي كانت بدايتها عند انهيار المملكة الرومانية، والتي كان انهيارها في عام خمسمئة وتسعة قبل الميلاد
اعتمدت الإمبراطورية الرومانية في اقتصادها على القطاع الزراعي بشكل كبير، حيث كان يرتكز اقتصادها على تجارة السلع مثل النبيذ والحبوب
قام دقلديانوس بعدة إصلاحات في الإمبراطورية الرومانية، إلا أن الإمبراطورية الرومانية واجهت عدة مشاكل، من الناحية السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدينية
عندما نريد التحدث عن تاريخ أوروبا في العصور الوسطى، فإن أول ما نتحدث عنه، هو الإمبراطورية الرومانية، وذلك عن طريق إستعراض أحوال الإمبراطورية الرومانية في أقصى مراحل قوتها وعظمتها
ضمت عدة آراء وراء السبب الحقيقي الغزوات العسكرية والصراعات في الجمهورية الرومانية، ولكن يمكننا القول أن الدافع الحقيقي والأكبر وراء تلك الحروب هو الرغبة بالنفوذ والسيطرة
كانت حرب البندقيّة العثمانيّة الثالثة (1537-1540) واحدة من حروب البندقيّة العثمانيّة التي وقعت خلال القرن السادس عشر، نشأت الحرب من التحالف الفرنسي العثماني
ولدت الإمبراطورية الرومانية رسمياً في عام سبعة وعشرين قبل الميلاد، وانتهت بحسب وجهات بعض النظر مع احتلال روما من جانب "قوط الآلاريك"
الإمبراطورية الرومانية المقدسة: هي عبارة عن تكتل سياسي في القرون الوسطى في أراضي أوروبا الوسطى والغربية، وقد كان بداية الإمبراطورية الرومانية المقدسة في عام 962 ميلادي
في المرحلة الأولى من التطور كان المجتمع الروماني يتكون من طبقتين رئيسيتين: وهما طبقة الأرستقراطيين وطبقة البلابيون، وذلك وفقاً للنسخة الأكثر شيوعاً من أصول هاتين الطبقتين الرئيسيتين
روميليا (بالتركية العثمانية: روم ايلى، روم إيلى؛ التركية الحديثة: روملي ؛ اليونانية: Ρωμυλία)، اشتقاقيًا "أرض الرومان"، كان اسم منطقة تاريخية في جنوب شرق أوروبا كانت تدار من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة، المقابلة إلى البلقان، في معناه الأوسع، تم استخدامه للإشارة إلى جميع الممتلكات والتوابع العثمانيّة التي سيتم تصنيفها لاحقًا جيوسياسيًا على أنها "البلقان".
كانت الإمبراطورية الرومانية بين نظامين، كان لا بد لها الأعتراف بواحد، وهنا قام أغسطس إلى التوفيق بين النظامين، اي أن يوفق بين الزعامة العسكرية التي ورثها عن أسلافه
الفرنجة: هم عبارة عن مجموعة من القبائل الجرمانية الغربية وقد شكلت تلك القبائل بما يعرف بتحالف القبائل الجرمانية
مُعاهدة كارلوفجة أو كارلوفيتس وهي مُعاهدة تمّ توقيعها في عام (1699) في السادس والعشرين من شهر يناير وتمّ توقيعها في سريمسكي كارلوڤجي (وهي مدينة في صربيا)