بنود مرسوم جولهان
كان مرسوم جولهان من أهم الوثائق في تاريخ الدولة العثمانيّة، أصدره السلطان عبد المجيد الأول، يحتوي على عدة مطالب
كان مرسوم جولهان من أهم الوثائق في تاريخ الدولة العثمانيّة، أصدره السلطان عبد المجيد الأول، يحتوي على عدة مطالب
باترونا خليل، (الألباني: خليل باترونا، بالتركيّة: باترونا خليل؛ في هروبيشتا - (25) نوفمبر (1730) في القسطنطينيّة)، كان المحرض على انتفاضة الغوغاء في عام (1730) التي حلت محل السلطان أحمد الثالث مع محمود الأول وأنهت فترة توليب.
يتألف الأدب التركي (بالتركية: Türk edebiyatı) من مؤلفات شفوية ونصوص مكتوبة باللغات التركيّة، كانت الأشكال التركيّة العثمانيّة والأذريّة، التي تشكل أساس الكثير من النصوص المكتوبة، متأثرة بشكل كبير بالأدب الفارسي والعربي، واستخدمت الأبجدية التركيّة العثمانيّة.
ينظر المؤرخون وعلماء الإجتماع إلى نظام الملل العثماني على أنّه مثال ناجح للحكم الذاتي غير الإقليمي، أدرك الحكام العثمانيون تنوع الطوائف الدينيّة والعرقيّة التي كانت تشكل الإمبراطوريّة العثمانيّة
قبل القرن السادس عشر، لم يكن للمرأة قدر كبير من السلطة السياسية، حدث هذا التحول عندما اعتلى السلطان سليمان القانوني العرش عام 1520، في ظل حكم السلطان سليمان تمّ نقل الحريم الإمبراطوري إلى القصر في السنوات الأولى.
قبل القرن التاسع عشر، لم يكن هناك تعليم رسمي للمرأة العثمانيّة داخل الإمبرطوريّة العثمانيّة، بدأ تعليم النساء في سن مُبكرة وفي خصوصية منازلهن: تمّ تعليم الفتيات واجبات منزليّة، تمّ تعليم الفتيات العثمانيّات الصغيرات من خلال تعليم الحريم
محمد كامل باشا (التركية العثمانية: محمد كامل شاشا، التركيّة: Kıbrıslı Mehmet Kâmil Paşa، "محمد كامل باشا القبرصي")
حادثة جنار (حادثة بلاتانوس) هو اسم تمرد في القرن السابع عشر في الإمبراطوريّة العثمانيّة، يُعرف أيضًا أحيانًا باسم "حدث فاكفاك" (Vakʿa-ı Vakvakiye)، والذي سمي على اسم شجرة أسطوريّة نما عليها البشر، كمثال للجثث المعلقة من الأشجار في أعقاب التمرد.
في كثير من الأوقات كانت المسيرة الديمقراطية قد توقفت وذلك في العصر الجمهوري أما السبب لهذا الأمر فهو الانقلابات، وفي الواقع، قد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك.
أباظة حسن باشا، الملقب أيضًا بقرى حسن باشا أو جلالى حسن باشا ؛ (بالتركيّة العثمانيّة: ابازه حسن پاشا، أبازة حسن باشا)، كان حاكمًا عثمانيًا ومُتمردًا في منتصف القرن السابع عشر
تمرد الأباظة هو الاسم الذي أطلق على الانتفاضات التي حدثت في القرن السابع عشر في الإمبراطوريّة العثمانيّة في عهدي السلطان مصطفى الأول (1622-1623) والسلطان مراد الرابع (1623-1640)
لم يهزم أنصار شاه قلي، لكنهم فقدوا زعيمهم، وتناثر الكثيرون، ولكن بعد إرسال الجيش الثالث من قبل الباب العالي العثماني، هرب أكثرهم تكريسًا إلى بلاد فارس
كان تمرد ساهكولو (9 أبريل - 2 يوليو 1511) انتفاضة واسعة النطاق مؤيدة للشيعة ومؤيدة للصفويين في الأناضول ، موجهة ضد الإمبراطوريّة العثمانيّة، في عام (1511) بدأت بين القبائل التركمانيّة في جبال طوروس.
الانقلاب العثماني (1912) (17 يوليو 1912) كان انقلابًا عسكريًا في الإمبراطوريّة العثمانية ضد حكومة لجنة الاتحاد والتقدم (المنتخبة خلال الانتخابات العامة لعام 1912) من قبل مجموعة من الضباط العسكريين يطلقون على أنفسهم الضباط المنقذون ( التركية العثمانية: Halâskâr Zâbitân ؛ التركية الحديثة: Kurtarıcı Subaylar) أثناء فترة تفكك الإمبراطوريّة العثمانيّة.
ناشدت جمعية الاتحاد والترقي (CUP) محمود شيفكيت باشا، قائد الجيش العثماني الثالث المتمركز في سالونيك (تسالونيكي الحديثة) لقمع الانتفاضة، بدعم من قائد الجيش العثماني الثاني في أدرنة، قام محمود شيفكت بدّمج الجيوش لإنشاء قوة ضاربة اسمها Hareket Ordusu ("جيش العمل").
وتمردت الوحدة الفرعيّة للإنكشاريّة المسؤولة عن الخدمات اللوجستيّة، المسماة(Cebeci)، في (17) يوليو (1703) مطالبة بدفع كامل المبلغ قبل العمليّة.
حادثة أدرنة (بالتركية العثمانية: Edirne Vaḳʿası) كانت ثورة إنكشاريّة بدأت في القسطنطينيّة (اسطنبول الآن) في عام (1703)، كانت الثورة رد فعل على نتائج معاهدة كارلوفجة وغياب السلطان مصطفى الثاني عن العاصمة.
كانت حفصة سلطان (التركيّة العثمانيّة: حفصه سلطان؛ حوالي 1478- مارس 1534) زوجة سليم الأول وأنجبت له السلطان سليمان القانوني و خديجة وبيهان وشاهوبان وفاطمة، وتعتبر السلطانة الأم الأولى للإمبراطوريّة العثمانية
حدثت ثورة تركيا الفتاة (يوليو 1908) للإمبراطوريّة العثمانيّة عندما أعادت حركة تركيا الفتاة الدستور العثماني لعام (1876) ودخلت في سياسة متعددة الأحزاب في نظام انتخابي على مرحلتين (قانون انتخابي) في ظل البرلمان العثماني.
روميليا (بالتركية العثمانية: روم ايلى، روم إيلى؛ التركية الحديثة: روملي ؛ اليونانية: Ρωμυλία)، اشتقاقيًا "أرض الرومان"، كان اسم منطقة تاريخية في جنوب شرق أوروبا كانت تدار من قبل الإمبراطوريّة العثمانيّة، المقابلة إلى البلقان، في معناه الأوسع، تم استخدامه للإشارة إلى جميع الممتلكات والتوابع العثمانيّة التي سيتم تصنيفها لاحقًا جيوسياسيًا على أنها "البلقان".
توقفت الحياة الديموقراطيّة في كثير من الأوقات في الدولة العثمانيّة، وقد كان السبب بذلك التمردات والانقلابات، فقد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك
خلال فترة تدريب أحمد نيازي في أكاديميّة الحرب في اسطنبول، قام ضابط عثماني وهو زميل أحمد نيازي إسماعيل إنفر بك بتسجيل نيازي في جمعية الاتحاد والترقي
على الرغم من كل هذه الصعوبات، كان الضعف العثماني الداخلي واضحًا فقط للمراقبين العثمانيين والأجانب الأكثر تميزًا خلال معظم القرن السابع عشر.
تُعتبر الفترة الواقعة بين (1299- 1923) الفترة الاقتصاديّة للإمبراطوريّة العثمانيّة، تُعتبر التجارة والزراعة والنقل والدين، هم أساسيات اقتصاد الإمبراطوريّة العثمانيّة
إنّ أطروحة الرفض العثماني أو نموذج الانحدار العثماني (بالتركية: Osmanlı Gerileme Tezi) هي رواية تاريخيّة عفا عليها الزمن، لعبت ذات يوم دورًا مهيمنًا في دراسة تاريخ الإمبراطوريّة العثمانيّة.
علمدار مصطفى باشا عُرف بإسم بيرقدار مصطفى باشا، وهو قائدًا عسكريًا عثمانيًّا ألبانيًّا وشغل منصب الصدر الأعظم، ولد في خوتين في الأراضي العثمانيّة في أوكرانيا عام (1765)
كور يوسف ضياء الدين باشا ("يوسف ضياء الدين باشا المكفوف")، يُعرف بإسم يوسف ضياء باشا (توفي عام 1819)، وهو رجل دولة عثماني أصله من جورجيا
عُين حسين باشا الصدر الأعظم في (17) سبتمبر (1697) مباشرة بعد الهزيمة الكارثيّة العثمانيّة في معركة زانطة في (11) سبتمبر (1697)، وقد أعطاه السلطان وعدًا بأنه سيكون وكيلًا حرًا في حكومته للإمبراطوريّة بدون تدخل السلطان.
كان يونس باشا (توفي في 13 سبتمبر 1517) رجل دولة عثماني، كان الوزير الأعظم للإمبراطوريّة العثمانيّة لمدة ثمانية أشهر في (1517)، وخدم من (30) يناير حتى وفاته في (13) سبتمبر، كان يونس من أصل ألباني أو بلغاري.
هناك الكثير من العبارات المتداولة عن حكم الدولة العثمانيّة للعرب، بأنّه كان إحتلال وأنّه أرجع العرب للوراء وأخرهم عن التقدم، ماهو مدى صحة هذه العبارة؟ لمعرفة الحقيقة يجب الرجوع إلى المصادر والكتب التاريخيّة.