وطأة التغير الاجتماعي وتكاليفه
قد يكون لتغير وطأة على أي مستوى في المجتمع أو قد يؤثر على المجتمع ككل، ببساطة هو الأثر أو التأثير الذي يحدثه تغير معين بعد وقوعه.
قد يكون لتغير وطأة على أي مستوى في المجتمع أو قد يؤثر على المجتمع ككل، ببساطة هو الأثر أو التأثير الذي يحدثه تغير معين بعد وقوعه.
تقوم هذه النظرية على التركيز على عنصر واحد من عناصر الحياة الاجتماعية أو الثقافية من خلال تحديد مرحلة من المراحل الزمنية التي مرت فيها المجتمعات.
يقوم ماكس فيبر بطرح فكرة في كتابه الذي يحمل عنوان "القيم البروتستانتية وروح الرأسمالية" فكرة بديلة من أجل تناول عملية التغير الاجتماعي بشكل عام.
العوامل الداخلية هي العوامل التي تنبع من داخل المجتمع نفسه ولها دور كبير من الاستقلال النسبي في الطريقة التي تؤثر فيها على طريقة التغير الاجتماعي
إن علماء علم الاجتماع قاموا بتصنيف مفهوم التغير الاجتماعي إلى عدة مفاهيم وجميع هذه المفاهيم مرتبطة ومتعلقة ومشتقة من التغير الاجتماعي.
في الواقع كان المجتمع البشري دائم التغير والتحول والتبدل وما زال مجتمع اليوم هو المجتمع الذي لا يقف عن الحركة والتغير
لأكثر من قرن كانت مجتمعات العالم ترتقي إلى تغيرات واسعة وسريعة على الرغم من تفاوت حدتها وتتميز هذه التغيرات بحقيقة أنها تضع حداً لأسلوب الحياة
حيث أن التربية عندما تقوم على نشر التطور والتقدم الاجتماعي في المجتمع فإنها تساعد على نشر الاختراعات الجديدة.
تركز النظريات السيكولوجية الاجتماعية على أهمية ودور الفرد في حدوث التغير الاجتماعي، ودر الأفكار التي يتحلى ويحملها الأفراد في حدوث التغير الاجتماعي
حيث قام إميل دوركايم بتقديم نظرية في التغير الاجتماعي، ونظرية دوركايم تتشابه مع نظرية هربرت سبنسر دون التزام بتماثل العضوي أو تشبيه التغير الاجتماعي في داخل المجتمع في تغيرات في عالم المادة وعالم الكائنات الحية في داخل المجتمع.
يتم استخدام مفهوم الوظيفية الكلاسيكية من أجل الإشارة إلى مجموعة من السمات الوظيفية التي حدثت بشكل مبكر
تأتي مقاومة التغير الاجتماعي بسبب مجموعة من العوامل الاقتصادية المتعددة والمختلفة، فالمجتمعات تختلف فيما بينها وذلك بحسب هذه العوامل
يعتبر التغير الاجتماعي سمة أساسية في الكون والتغير الاجتماعي يشمل جميع جوانب الحياة في الجانبين الجانب المادي والجانب المعنوي، ويشمل جميع الأفراد والجماعات والمجتمعات
هناك مجموعة من الصِفات الّتي تَتّصف بها المشكلات الاجتماعية التي تظهر في المجتمع نتيجة عوامل مختلفة ومتعدّدة، وتشمل هذه الصِفات جميع المشاكل في المجتمع.
يُقابل عِلم الأمراض الباثولوجي في الطّب عِلم المشكلات الاجتماعية أو عِلم العِلَل الاجتماعية في عِلم الاجتماع الذي يقوم بتشخيص الأمراض الاجتماعية الناجمة والناتجة عن التغيرات الاجتماعية التي تَحصل دائماً وبشكل مُستمر داخل المجتمع سواء كان ذلك بتأثيرات خارجية أو بتأثيرات داخلية.
إن مشكلة الانحراف مشكلة حقيقية، وعلى كل المجتمعات أن تهتم بهذه القضية، لأنها لا تمس اﻷحداث أنفسهم، بل تمتد آثارها السلبية للمجتمع ككل.