القاعدة الثقافية للمشكلات الاجتماعية
هناك مجموعة من السِمات والخصائص والتعاريف للمشكلة الاجتماعية، حسب ما يراها الناس وحسب الزمان والمكان والمجتمعات والثقافات فهي نسبيّة مختلفة وتتناول أنماطاً من السلوك الإنساني.
هناك مجموعة من السِمات والخصائص والتعاريف للمشكلة الاجتماعية، حسب ما يراها الناس وحسب الزمان والمكان والمجتمعات والثقافات فهي نسبيّة مختلفة وتتناول أنماطاً من السلوك الإنساني.
إن برامج الصحة العامة والحملات الصحية مثال يكشف عن ضرورة الاهتمام بالعوامل الثقافية ﻹقناع أبناء الثقافات التقليدية بتبني الممارسات والعادات الصحية، فقد اهتمت إحدى هذه الحملات بإقناع أبناء قرية لوس مولينوس بمجتمع.
تدل المصادر الغربية إلى أن ظهور علم الاجتماع الطبي في كل من أوروبا والولايات المتحدة كجزء من علم الاجتماع كان في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، على الرغم من أن نشأته التي تمتد إلى ما قبل ذلك.
لقد قرر علماء الاجتماع وعلماء الأنثروبولوجيا أن هيكل المجتمع يتكون من عناصر ومكونات تخلق علاقات متبادلة يساعد في تشكيل البنية الاجتماعية.
لويس ممفورد هو مؤرخ وعالم أمريكي وناقد اجتماعي وفيلسوف له خبرة في البحث العمراني والعمارة الحضرية، قد تأثر العالم مومفورد بعمل المنظر الاسكتلندي السير باتريك كيدز و زميله عالم الاجتماع البريطاني فيكتور برانفورد،
إن التغيرات الاجتماعية قد تتابعت على المجتمعات الإنسانية في الفترة الزمنية الماضية وبشكل خاص في المجتمعات النامية، ومن أبرز هذه التغيرات ظهور ظاهرة العولمة
يُنظر إلى تعريف مفهوم التكنولوجيا من عدة زوايا تختلف باختلاف تخصص الباحثين. لذلك تعددت عمليات البحث وتعددت المفاهيم ومنها:
ليس لكل دارس مهتم بقضايا المجتمع حقيقة مختلفة، أي أن هناك تغير اجتماعي ديناميكي سيؤثر على بنية المجتمع والعالم بأسره، وخاصة المجتمعات النامية.
من التغيرات التاريخية التي مر بها الإنسان من تطور بيولوجي ويعد هذا هو الجانب المهم في تطور الإنسان من البداية، ويعتبر العلماء الأنثروبولوجيا وعلماء التاريخ الطبيعي أن حياة الإنسان
تناولت كتابات نيل سميلسر علاقة النمو الاقتصادي مع البناء الاجتماعي، وقام سميلسر ببيان أهم التغير ات الاجتماعية من خلال الجانب الاقتصادي وانعكاساتها على البناء الاجتماعي.
يميل علماء الاجتماع المحدثين والمعاصرين إلى تناول التغير الاجتماعي من خلال الوقوف على أهم العوامل التغير الاجتماعي ومظاهره، وذلك من خلال الاعتماد دراسة المجتمع نفسه أو بعض من نظمه الاجتماعية وعلى الرغم من اعتمادهم في تصوراتهم على ما جاء في النظريات الكلاسيكية.
ظهرت نظرية الانتشار في الدراسات الأنثروبولوجية وتنطلق من محاولة تفسير وتطور ونمو الثقافات الإنسانية ويردها إلى مصادرها الرئيسية
من أجل إحداث التغير يجب أن تكون هناك قوانين لإدارتها وتشغيلها بثبات ومرونة، حتى يتم الوصول إلى التغيير المطلوب
يُشير مصطلح التفكّك الاجتماعي إلى معاناة الأفراد في تحقيق ذواتهم داخل التنظيم بسبب جمود أو تكلّس بعض من قِيَمه. ويَتضمّن مفهوم التفكّك الاجتماعي عدم كَفاءَة النَسق الاجتماعي وفشلِه في تحديد مراكز ومكانات الأفراد وأدوارهم الاجتماعية المترابِطة بشكل يؤدي إلى بلوغهم أهدافهم بصورة مُرضِيَة.
يُشير مفهوم التغير الاجتماعي إلى الاختلافات والتغيّرات التي تَحدث عبرَ الزمن لمجتمعٍ ما، وتشمل هذه التغيرات العادات والقِيَم والقوانين والتنظيمات الخاصة بالنظام الاجتماعي الموجودة في المجتمع،
هناك قانون ثابت وهو أن كل شيء يتغير إلا قانون التغير؛ أي ما من شيء على الكون إلا سوف يتغير، والثبات له يعني موته، إلا التغير نفسه فهو ثابت.