ما أهمية النطق السليم والوقت في عملية الإلقاء الإعلامي
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّه لا بُدَّ للفرد الإعلامي الملقي للرسائل الإعلامية أن يراعي موضوع النطق السليم في عملية الإلقاء وكذلك يراعي عنصر التوقيت الملائم تبعاً للموضوع المنقول.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّه لا بُدَّ للفرد الإعلامي الملقي للرسائل الإعلامية أن يراعي موضوع النطق السليم في عملية الإلقاء وكذلك يراعي عنصر التوقيت الملائم تبعاً للموضوع المنقول.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ لمهنة فن الإلقاء والإذاعة أيضاً البعض من الأسرار الخفية التي إذا وجدها المُلقي تم وصوله إلى درجة النجاح في تلك العملية بشكل خاص وبالتالي أصبح مميزاً عن غيره من الملقين.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ عملية الاستعداد المسبق للإلقاء الإعلامي ومعرفة طبيعة الجمهور وطبيعة الموضوع المُلقى والملقي ذاته تؤدي في النهاية إلى تقوية العملية الإلقائية وبالتالي نجاحها على وجه العموم، ويتضح أنَّ الاستعداد المسبق يحتاجه كل من الملقي المتدرب والغير متدرب عليها لأنَّ الاستعداد يعمل على تفادي الكثير من الأخطاء الإعلامية.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا المعلم فن الإلقاء الإعلامي و الإذاعي هو عبارة عن علم قائم بحد ذاته له الكثير من الجوانب والعناصر والمكونات التي يتطلبها لكي يصبح علماً وفناً ناجحاً في نهاية الأمر.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ تعيين الجماهير المستهدفة يتم من خلال أخذ البعض من النقاط الرئيسة من قِبل المُلقي بعين الاعتبار.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من النقاط التي يجب التدرب عليها والتمرن من قبل المُلقي الإعلامي المذيع للرسائل الإعلامية.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من النقاط التي لا بُدَّ للفرد المُلقي أن يأخذها بعين الاعتبار وهذا لكي يتم نجاح توصيل الرسائل الإعلامية إلى الجماهير المتلقية.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أن التركيز هو وضع الذهن بشكل جلي على المعلومات أو المراحل القضائية سوف يؤدي في نهايتها إلى النجاح ولهذا السبب يعتبر عنصر التركيز من أهم المهارات التي ينبغي على الفرد المُلقي أن يتدرب عليها في أثناء إجراءه لعملية الإلقاء الإعلامي.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من المجالات المتعلقة بعلم فن الإلقاء الإعلامي والإذاعي بشكل خاص والتي يتم استخدامها حسب ما يقوم الموقف الإلقائي بتطلبه.
يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من المكونات الخاصة بعملية الإلقاء والتي تؤدي بالإلقاء الإعلامي والإذاعي إلى النجاح.
يتضح مما سبق ذكره آنفا أن الملتقى الإعلامي لا بد له من أن يتوفر به البعض من الصفات الخاصة به لكي يصبح ملقياً وإعلامياً وناقل للرسالة الإعلامية ناجحاً ومؤثراً في الجمهور المتلقى بشكل عام.
إذاً يظهر مما سبق ذكره آنفاً أنَّ عملية الإلقاء الإذاعي تهدف إلى تحقيق الكثير من الأغراض المختلفة.
كما وأنَّ الإبداع في علم الإلقاء الإعلامي يتصمن على البعض من القوانين والأنظمة التي لا بد من توافرها بكل شخص مُلقي.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أنَّ هنالك البعض من النقاط الخاصة باللغة الإعلامية، سواء كانت الكلامية أو الجسدية والتي من المفترض على المُلقي الإعلامي أو المذيع أن يتمكن منها بدرجة عالية؛ لكي يحدث في نهاية العملية الإلقائية إلى التأثير على الجماهير المتلقية بشكل او بآخر.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّه لا بُدَّ للفرد الإعلامي المُلقي للرسائل الإعلامية من أن يستعمل مكبرات الصوت في البعض من الظروف التي تواجهه.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا أن فن الإلقاء هو فن قائم بحد ذاته متواجد منذ عصور الجاهلية الزمن السابق.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أنَّ الاتصال الغير لفظي هو أحد أنواع الاتصال الذي يتم من خلال اللغة الجسدية أو اللغة الصامتة؛ كالحركات الجسدية وإيماءات الوجه كما ويعتبر أحد المهارات الإلقائية التي يكثر استخدامها من قبل المُلقين المرسلين المتصلين بالأطراف الاتصالية المختلفين.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من الأمور التي يجب التدرب عليها ليتم إتقان عملية فن الإلقاء الإعلامي الإذاعي وبالتالي توصيل الرسالة الإعلامية إلى الجمهور المتلقى بالطريقة الصحيحة والمناسبه المطلوبة التي تحقق التأثيرات على الجمهور من حيث الأفكار أو الاتجاهات وتغيرها.
إذا يظهر من ما سبق ذكره آنفا أنَّ عملية الإلقاء الإعلامي والإذاعي تعتمد بشكل رئيسي على المهارات التي يمتلكها الملقى من الناحية الصوتية بشكل خاص؛ وهذا لأن للصوت ذلك الدور الكبير في إحداث التأثيرات المتنوعة على الجماهير المتلقية.
ما سبق ذكره آنفا أن هنالك الكثير من الأنواع الصوتية التي يتم استخدامها تبعاً لما يستخدمه المُلقي من فنون إلقائية مختلفة.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ للوقف والسكون أو الصمت أهمية بالغة في أحداث تأثيرات المهمة على الجمهور المستقبل للرسائل الإعلامية وبالتالي الوصول إلى نجاح العملية الإلقائية بشكل عام.
ويجب التنويه أيضاً إلى ضرورة أن يهتم المُلقي بشكل مهم جداً بصوته ودرجاتها، وكذلك حركات الوجه بالطريقة المناسبة وأن يقف ويجلس في الوقت الذي يقوم الوضع الإلقائي بتطلبه منه.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ عنصر دراسة الجمهور المتلقي من بين أهم العناصر الاتصالية التي ينبغي على الملقي أن يتقن دراستها بشكل عام؛ لما له من أثر في نجاح العملية الإلقائية.
ويظهر مما سبق ذكره آنفاً أنَّ الإلقاء الإعلامي والإذاعي هو من العلوم التي تواجدت منذ العصور القديمة.
وكذلك هو الحال إلى عنصر الحيوية عند الإلقاء وتوصيل الرسائل إلى الجمهور، وهذا من خلال إمّا جهاز الراديو او جهاز التلفاز، كما وينبغي على الإعلامي أن يتعامل بشكل جيد مع جهاز الكاميرا أيضاً، وأن يتمرن بشكل جيد على نطق الحروف من المخارج الصحيحة لها، ويتحقق كل هذا من خلال اتباع العديد من الخطوات التي ينبغي عليه دراستها بتمكن وتمعن جيد.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا عن عملية البانوراما الخاصة لصوت الملتقى الإعلامي والمذيع هي من الأمور التي تتطلب إلى تلك الدراسة المتعمقة من قِبل الإعلامي بشكل عام ومن قبل المذيع والمقدم أو الملقى بشكل خاص.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أنَّ هنالك الكثير من التقنيات أو المعايير التي تستخدم في نقل المعلومات إلى الجماهير المتلقية، وهذا في أثناء عملية الإلقاء والإذاعه الإعلامية بشكل عام، حيث من المفترض على الفرد الملقى أن يتدرب جيداً على استعمال هذه التقنيات جميعها؛ وهذا لأنها تؤدي في نهاية العملية الإلقائية إلى ذروة نجاحها.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن مهنة الإلقاء الإعلامي أو حرفية الإلقاء والتواصل من المهن التي يستخدمها مختلف الافراد في أثناء الحياة اليومية أو في أثناء أداء البرامج الإذاعية التلفزيونية توصيل المعلومات المختلفة أو الأخبار إلى الجماهير المتلقى والمستقلين لهذه الرسائل.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن علم فن الإلقاء الإعلامي و الإذاعي قد ظهر بشكل جلي وازدهر منذ ظهور الدين الإسلامي الحنيف بشكل خاص.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا حتى تتم توصيل المعلومات والبيانات إلى الجمهور المتلقى فإن الكلمات التي تخرج عن طريق عملية النطق تمر بالكثير من المراحل التي يتم من خلالها إخراج الكلمات بالشكل الصحيح والمطلوب والمؤثر على الجمهور المتلقى للرسالة الإعلامية.