تأثير الثقافة على التنشئة الاجتماعية
يمكن اعتبار التنشئة الاجتماعية بأنها عبارة عن مجموعة من العمليات التي تكون إما عن طريق التعليم أو التعلم وكذلك التربية.
يمكن اعتبار التنشئة الاجتماعية بأنها عبارة عن مجموعة من العمليات التي تكون إما عن طريق التعليم أو التعلم وكذلك التربية.
كانت للقيم الثقافية الدور الأكبر والأهم في خدوث مجموعة من الروابط بين الأمور الاجتماعية والسياسية.
يمكن للثقافة أن تكون ذات فعالية تنموية عندما يتم الاعتراف بشكل فعلي في الخصوصيات الثقافية، التي تخص المكان والمجتمعات المحلية.
يجب ألّا ندمج بين أمر التعددية الثقافية، ويجب الإعتراف بتوافر مجتمعات ذات الثقافات المتعددة، ولقد تواجدت في أغلب الأحيان مجتمعات ذات الثقافات المتنوعة.
من المحتمل القول بأنَّ مغهوم الثقافة العامَّة ينبئ إلى وجوب المعرفة في كافة أنواع الثقافات لدى الفرد، وتعتبر الثقافة العامة.
تعرف الثقافة الشعوب التيلايطلق عليها مصطلح باللغة بالإنجليزيّة: "Culture" على أنّها عبارة عن مجموعة من الخبرات والقواعد.
تعد عملية التقدم الثقافي عبارة عن حركة من التجانس غير المترابط إلی عدم التجانس المترابط عن طريق التفرق والتكامل،
المواضيع الجغرافية: لا بد لنا من العلم والإلمام بالإرتباط القوي بالأمور الجغرافية تلك التي يمكن ملاحظتها على أرض الواقع.
يعتبر التقدم هو تحقيق الفوز والنجاح، وكما أنه يحتاج إلى رؤية، والرؤية هي عبارة عن الإمكانيه على التمييز.
تعتبر عملية الوعي الثقافي عبارة عن مهمة إدراك الأهمية بشيء أو أمر معين أو ظاهرة أو موقف ما.
يعنى تحديد مصادر المعرفة بالإجابة عن السؤال التالي: من أين أتت المعرفة؟ وكيف يبني الشخص معرفته.
اجتاحت حديثاً كلمة ثقافة المسرح السياسي، ولقد أصبحت دارجة الاستعمال في المفردات السياسية إذّ يستعملها الفاعلون السياسيون.
هناك علاقة وطيدة بين التصور للثقافة، بين تصورنا للثقافة وتصورنا للهوية الثقافية، كذلك إنّ الذين يعتبرون أن الثقافة طبيعة ثانية نتقبلها ميراثاً ولا سبيل إلى الإفلات منها
شهد مفهوم الثقافة الجماهيرية نجاحاً كبيراً في الستينيات، إذّ أن هذا النجاح كان جزئياً ، وعدم دقته الدلالية والجمع المفارق من وجهة نظر التقليد ذو النزعة الإنسانية.
إن الجماعات الاجتماعية المهيمن عليها لا تفتقر إلى موارد ثقافية خاصة، وعلى الأخص تلك القدرة على إعادة تأويل ما يفترض عليها.
جددت البحوث في صيرورة التثاقف بعمق التصور الذي كان للباحثين عن الثقافة، وقد أدى أخذ العلاقة بين الثقافية وكذلك الوضعيات.
لا يكتفي العالم باستيد بتصنيف ظواهر التثاقف، فهو يسعى إلى تفسيرها أيضاً وذلك عبر تحليل مختلف العوامل التي يمكن أن لها دور في صيرورة التثاقف.
لا تعود ملاحظة ظواهر التماس بين الثقافات بكل تأكيد إلى ابتداع مفهوم التثاقف، لكن تلك الملاحظة كانت تتم على الأغلب من دون وجود نظرية تفسيرية
كان العالم سايبر بلا شك من أوائل الذين اعتبروا الثقافة عبارة عن نسق اتصال بين الأفراد لدى توضيحه، أن موقع الثقافة الحقيقي هو التفاعلات الفردية.
تشتمل الثّقافة كمصطلح معين على ما في الأبعاد الأدبية والتراثية، كما تشمل جميع الأبعاد السوسيولوجية الّذي يأخذ بعين الاعتبار الآداب والفن.
أن الثقافة للشخص الواحد تعتمد على بالمعرفة، لكن الثقافة بالنسبة إلى المجتمعات بأكملها تتعلق بالمميزات الاجتماعية جميعها على اختلاف تصنيفتها
تتكوّن الثقافة من مجموعة من العناصر الرئيسية، وهذه العناصر تختلف وتتغيّر من ثقافة إلى ثقافة أخرى
لا بد من معرفة الأمر الأهم بالنسبة للفرد بأن شخصيته في نمو وتطوّر دائم ومستمر من عدة جوانب مختلفة.
في زماننا هذا لا بد من معرفة أن المؤسسات تنتمي لمجموعة كبيرة من التغيرات التي تطرأ غلى السوق وتزايد المنافسين.
عّرف الحوار في اللغة على أنه: عملية القيام في الرجوع إلى النسخة الأصلية للشيء، ومن ثم العمل على أخذ الآراء، والقيام بالتجاوب فيما بينهم
هناك عدداً من المسببات الثقافية، فعندما نتحدث عن عالم الأشخاص وعن عالم الأفكار وعن عالم الأشياء وعن الأجزاء والظواهر الطبيعية.
تعتر ثقافة المنظمة باللغة الإنجليزية عن مصطلح "Culture Organization"، وهي عبارة عن مجموعة من الأساسات التي تؤثر في سلوك الأفراد داخل بيئة عمل مشتركة،
يتكرر استخدام كلمة الثقافة في مجموعة من الأوساط الأدبية منها والفنية والأكاديمية وغيرها، ويقصد بالثقافة في هذا العلم بأنها
بالنسبة لمعظم الغربيين ترتبط روسيا بالمدن الأوروبية - موسكو وسانت بطرسبرغ، وهذه هي قلب روسيا، والتي غالبًا ما تصبح هذه المدن العظيمة والقديمة محور اهتمام معظم الضيوف،
لا بد لنا من المعرفة التامة بكافة الأمور التي تتعلق بالفكرة العامة للمفهوم التام للثقافة على اعتبارها "ثقافة البشرية".