لماذا يصعب تعريف الخدمة الاجتماعية؟
إن تعريف أي علم أو مهنة مثل الخدمة الاجتماعية، يجب أن تشمل معلومات وحقائق حول منطقة الاهتمام والأهداف والمشكلات التي تتعامل معها.
إن تعريف أي علم أو مهنة مثل الخدمة الاجتماعية، يجب أن تشمل معلومات وحقائق حول منطقة الاهتمام والأهداف والمشكلات التي تتعامل معها.
فهم الطالب لمعارف ومعلومات متصلة بالممارسة المهنية، سواء اقترنت بمفهوم التدريب في مجالات الخدمة الاجتماعية، معلومات متصلة بمؤسسات التدريب.
التهيئة المهنية والشخصية: يتم التحقق من ذلك بانتقاء الطلاب الجيدين لممارسة المهنة عن طريق إجراء الاختبارات الشخصية والمقابلات قبل الالتحاق بدراسة الخدمة.
أن لها هدفاً أو مهنة رئيسية هي إنتاج خدمات من أجل الناس (أفراد، جماعات، مجتمعات)، تعبيراً واقعياً عن التكافل الاجتماعي والمسؤولية المتبادلة.
تعين أهداف المهارة التي نساهم إلى امتلاكها، ووضع المحددات الأساسية لتلك الأهداف والتي على أساسها سيتم اكتساب المهارة.
يمكن أن نرى أن الخدمة الاجتماعية مهارةً، فهي تستند على وقائع العلوم الاجتماعية، ثم الإبداع في الإنجاز، واستخدام تلك الوقائع في الإنجاز العلمي.
القاعدة العلمية في الخدمة الاجتماعية بناء متغير بتغير المعارف المتطورة لفهم حقيقة الإنسان.
تنمو أي مهنة بارتقاء معارفها وأساسها النظري الذي يساعدها على فهم الواقع والقدرة على التعامل معه، وتفسير العلاقات بين الظواهر المختلفة التي تهتم بها تلك المهنة.
إن تطور الخدمة الاجتماعية كمهنة في البذور الأولى لظهور الخدمة الاجتماعية، واكبت محاولات أولية، لتحويل الممارسة من مفهوم التطوع إلى مفهوم المهنية.
بالرغم من وجود أوجه اتفاق بين كل من الرعاية الاجتماعية والخدمة الاجتماعية في أن كلاهما تقوم على أساس القيم الأخلاقية، وتستند على مسلمات في مقابلة مشكلات البشر.
يفضل توضيح مفهوم الخدمة الاجتماعية بمجموعة من العناصر التي توجه الأكاديميين والممارسين، وتعتبر في مجموعها تعريفاً إجرائياً.
لقد تعددت محاولات العرب لوضع تعريف لمهنة الخدمة الاجتماعية وفيما يلي نعرض بعض منها:
لقد تعددت المحاولات التي وضعت لتعريف مهنة الخدمة الاجتماعية من جانب الغرب ونعرض فيما يلي بعض منها:
يجب أن نبيّن بعض التعريفات الخاصة بالخدمة الاجتماعية، والشروط التي ينبغي أن تتوافر في التعريف الجيد، حتى نستطيع أن نفهم مدى توافر هذه الشروط في التعاريف.
لخدمة الفرد أهداف يمكن توضيحها من خلال عرض الهدف العام والأهداف الجزئية والأهداف العملية للطريقة
تعتبر الخدمة الاجتماعية مهنة مختصة، تستند على قوانين علمية ومهارية خاصة، تركز على تنمية واستغلال جهود الأفراد والجماعات والتنظيمات الاجتماعية
يلجأ المرشد الأسري للكثير من الفنيات لدعم ميكانزمات التكيف مع الحياة أو مع الصعوبات، سواء كانت هذه الممارسات أو الميكانزمات أو الأنماط تكيفية أو غير تكيفية، إنَّ كل عائلة لديها مستوى من الصحة وهذا الشيء الذي ينبغي على المعالج الأسري الاهتمام به ودعمه وتشجيعه.
العملية الأولى: الدراسة الاجتماعية، وتتمثل في معرفة كل ما يتصل بالأعضاء من معلومات، ويستخدم أخصائي الجماعة في ذلك مجموعة من الأدوات أهمها: الملاحظة
يعرف الإعداد المهني للأخصائي الاجتماعي بأنه: الاننتقاء الأنسب للعناصر السليمة، لدراسة الخدمة الاجتماعية وإعطائهم الاستطاعة والمهارة.
السلوك الشخصي للأخصائي الاجتماعي: وذلك من خلال التمسك بآداب المجتمع، حيث ينبغي أن يتمسك الأخصائي الاجتماعي بالمبادئ الرفيعة للسلوك الشخصي الملائم.
يمكن النظر إلى القيم عموماً، بكونها فكرة أو معياراً ثقافياً تقارن على أصله الأشياء أو الأفعال فتحظى بالرضى أو عدم الرضا نسبة لبعضها البعض.
كانت نشاطات الرعاية الاجتماعية التي مارستها الجماعات والمجتمعات الإنسانية منذ بداية التاريخ هي البدايات الأولية التي نشأت عنها مهنة الخدمة الاجتماعية.
المبادئ هي الأسس التي تقوم عليها المهن، وهي تبلور الاتجاهات التي يجب أن يلتزم بها من يقوم بممارسة هذه المهن ليتمكن من تحقيق أهدافها.