حمزة بن المغيرة والرواية
كانَ حمْزَةُ بنُ المُغيرَةِ بنِ شعبَةَ منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ وقد روى الحديث عمَّن أدرَكَهمْ منَ الصَّحابَة كأبيه المغيرَةِ بنِ شُعْبَةَ رضيَ الله عنه، كما روى من طريقِهِ الحديثَ كثيرٌ منَ الرّواةِ المحدّثينَ
كانَ حمْزَةُ بنُ المُغيرَةِ بنِ شعبَةَ منْ رواةِ الحديثِ النَّبويِّ الشَّريفِ وقد روى الحديث عمَّن أدرَكَهمْ منَ الصَّحابَة كأبيه المغيرَةِ بنِ شُعْبَةَ رضيَ الله عنه، كما روى من طريقِهِ الحديثَ كثيرٌ منَ الرّواةِ المحدّثينَ
في المدينّة المنّوَرَةِ، وعاشَ بِها زمناً قبل أنْ ينْتَقِلَ إلى مصر، وكانَ يعُدّ في علمِ الحديثِ مع كبارِ التّابعين كالحَسَنِ البصْريِّ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عاصِمٍ، عُبَيْدُ بنُ عُمَيْرٍ، من رواةِ الحديثِ النَّبَويِّ، ولدَ في زمنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، وكانّ أبوهُ عمَيْرٌ من الصّحابة رُضوانُ اللهِ علَيْهِم وقيلَ أنّه كان يَعِضُ النّاس في المساجدِ ويجْلسُ إليه كبار الصّحابة للإستماع
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبوعبدُ اللهِ، مُحَمَّدُ بنُ عمرو بنِ عطاءٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريفِ،من أهلِ المدينَة المُنَوَّرة، وكانَ يُشهَدُ له بالعلم حتّى قيلَ تؤولُ الخلافَة إليه لعقله وفطنَتِه
هو: التّابعيُّ الجَليلُ، سعدُ بنُ سعيدِ بنُ قيسٍ الأنْصارِيُّ، من رواة الحديثِ النّبويِّ، كانَ من سكّانِ المدينَةِ المُنَوَّرَةِ وعلمائها، ولَهُ من الأخوَةِ المحدّثين يحيى بنٌ سعيد وعبدُ ربِّهِ بن سعيدٍ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو سَهْلٍ، عبدُ اللهِ بنُ بريْدَةَ بنُ الحَصِيبِ، ابن الصّحابيِّ الجليل بُرَيْدَةُ بنُ الحَصيبِ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ، كانتْ ولادَتهُ في العامِ الخامِسِ عشرَ من الهجرة، وكانَ من علماء التّابعينَ تسلّمَ قضاء مرو بعدَ أخيهِ سُليْمانَ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو الوَليدِ، عبدُ اللهِ بنُ شدّادٍ بنُ الهادِ اللّيْثِيُّ، وأمّه سلمى بنتُ عميسٍٍ، من رواة الحديثِ النّبويِّ الشّريف، كانَ يسكن الكوفَةَ بالعراقِ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عمرو، قيسُ بنُ مسْلِمٍ الجُدَلِيُّ، يرجِعُ نسَبُهُ إلى جُدَيلَةَ من بني عَدوانَ، من رواة الحديثِ النَّبويِّ الشّريفِ، كانَ من سُكانِ الكُوفَةِ بالعراقِ، وقد عُرِفَ عنه بالزُّهدِ وكثرَة العِبادَةِ
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدُ اللهِ الأزْدِيُّ، هشامُ بنُ حسَّانٍ، من رواة الحديث النّبويِّ، كان يسكنُ البَصْرةَ بالعراقِ، َ وقيل أنّه كانَ مولىً للعَتيكِ، كانَ ممن أشتُهر بالرّواية والعلم، وقيل أدْرَكَ جيلَ الصّحابَةِ لكنْ لمْ يروي عنهم،
هو التّابعيُّ الجليلُ، أبو محمّدٍ، إسماعيلُ بنُ عبدِ الرّحمنِ السُّدِيِّ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريف، كان يقطُن الكوفةَ، أدركَ جيل الصّحابة وكانَ من المفسِّرينَ الفقهاءِ وسمِيَّ بالسُّدِيِّ لانّه سكنَ بالسُّدَةِ أو السُّدَ وهي منطقة في المدينَة المُنَوَّرَةِ يُعلِّمُ طلّابها،
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِ اللهِ، واقدُ بنُ عمرو بنِ سعدِ بنِ معاذٍ، من رواة الحديث النّبويِّ الشّريفِ، كانَ من سكّانِ المدينة المنوّرة، من الأنصارِ، وجدُّه سعدُ بنُ معاذٍ من كبار المحدّثين من الصّحابة
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو عِتابٍ، منصورُ بنُ المُعْتَمِرِ، من رواة الحديث النّبويِّ الشّريف من الكوفيينَ، كان يسكُنُ الكوفةَ بالعراق، وكان شديد الحرص على العلمِ وكان كثيرَ العبادة والصّوم حتّى قيل أمضى ما يزيد على أربعين عاماً صائماً ويقوم الليل باكياً،
هو: التّابعيُّ الجليلٌ، إبراهيمُ بنُ يزيدَ بنِ قيسٍ النّخعيُّ، من رواة الحديث النّبويّ الشّريف، من أهل الكوفة بالعراقِ، كانت ولادَتُهُ في العامِ السّابعِ والأربعين من الهجرة
هو: التّابعيُّ الجليلُ، عاصمُ بنُ عمرَ بنِ قَتَادَة، الأنصاريُّ الثَّقَفيُّ، من رواة الحديث النّبويَّ، كان يسكنُ المدينة المنوّرة، واشتهر بعلمِ بالسيرة النّبويّة وغزوات النّبيِّ صلّى الله عليه وسلَّم ـ المَغازي ـ بالإضافة إلى الحديث
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو محمّدُ، الحكَمُ بنُ عُتَيْبَة الكِنْدِيُّ ، ويقال عنه أبو عمرَ، من رواة الحديث من التّابعين رحمهم الله، كانَ مولىَ لبني كِندَةَ، ولدّ في العام الخمسينَ من الهجرةِ وكانَ يَقطُنُ الكوفَةَ بالعراقِ،
هو التّابعيُّ الجليلُ، أبو عبدِالرّحمنِ، عبدُاللهِ بنُ دينارٍ، العّدّويُّ، المدَنِيُّ، من علماء التّابعين ورواة الحديثِ، كان يسكن المدينة المنوّرةَ ، اشتهر بعلمه في الفقه بالإضافة إلى الحديث، وكانَ حجّة فيهما
هو: التّابعيُّ الجليلُ، أبو سُليمانٍ، زيدُ بنُ وَهبٍ الجُهَنيُّ ، من رواة التّابعين الكوفِيينَ، من المخضرمينَ أسْلم في حياة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، وعزم على الهجرة إليه فتوفيَ النّبيُّ عليه الصّلاة والسّلام وزيدٌ في الطريقِ،
هو: التّابعيّ الجليلُ، عَلقَمَةُ بن وقّاص بنُ مُحْصِن اللّيثيُّ، الكِنانيُّ من علماء الحديث النّبويّ في زمن التّابعين، قيل أنّه أدركّ زمان النّبوة، لكنّه لم برَ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، أدرك كثيراً من الصّحابة رضوانُ الله عليهم وروى عنهم
هو: التّابعيّ الجليل، أبو عيسى، عبدالرّحمنِ بنُ ابي لَيلى يسارُ، من قبيلة الأوْسِ ، ولد في العام السّابع عشر من الهجرة بخلافة الفاروق عمربنِ الخطّابِ، وقد عاش في المدينة المنوّرةِ بين أعداد الصّحابة المحدّثينَ العلماءِ
هو التّابعيّ الجليلُ، أبو محمَّد، سعيدُ بنُ جُبَيْرٍ بنُ هشام الأسْديٌّ، من الفقهاء المحدّثين، كانت ولادته في العام الثّامن والأربعين من الهجرة، سكن المدينة المنوّرةَ وأخذ من علمائِها الصّحابة الكثير، واشْتهر بالتّفسير أيضاً
هو التّابعيّ الجليلُ، المُخْتارُ بنُ فُلْفُل القُرَشِيُّ المخْزُوميّ ، من رواة الحديث من التّابعين، وكان يدعى بالكوفِيِّ لأنّه كان يسكن الكوفة وكان مولى لآلِ عمرو بنِِحُريثٍ وهو من صغار التّابعين
هو التّابعيّ الجليل،عطاءّ بنُ أبي ميمونة البصريّ ، كان مولى لأنسِ بنِ مالك ، وعٌرِف بأبي معاذ البصريّ، من رواة الحديث التّابعين عن الصّحابة رضوان الله عليهم، وكثيرٍ من كبار التّابعينرحمهم الله ، سكن البصرة وكان من علمائها المشهورين، وقيل كان مولى لعِمرانَ بنِ حُصَيْن، وكانت
كان عبيدالله بن عَديّ بن الخِيار من التّابعين الّذين نقلوا الحديث النّبوّذ الشّريف عن الصّحابة الكرام وممّن روى عنهم: الفاروق عمر بن الخطّاب وعثمان بن عفّان وعليّ بن أبي طالب وكعب بن أبيّ وغيرهم رضوان الله عليهم،
هو: التّابعيّ الجليل، أبو عُثمان، عبد الرّحمن بن مُلّ بن عمرو من بني نهد الذين يرجع أصلهم إلى قَضاعة، وهو من المخضرمين، أسلم في حباة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ولكنّه لم يحضى بالصّحبة لعدم رؤيته، وفدَ المدينة المنوّرة بخلافة الفاروق عمر،
هو التّابعيّ الجليل، أبو نَضْرَةَ ، منذر بن مالك بنُ قُطَعَة، من رواة الحديث الشّريف من التّابعين، كان بصريّ المسكن، وأُشتهر بعلمِه في الحديث النّبويّ، وكان مرجِعاً لاهل العلمِ في زمانه،
هو التّابعيّ الجليل،سَعيد بن أبي بُردة بن أبي موسى الأشعريّ، من الروّاة المحدُثين من صِغار التّابعين، عاش في بيت يُروى فيه الحديث فأبوه أبوبردة من كبار التّابعين، وجدّه أبو موسى الأشعريّ من كبار محدثي الصّحابة،
من ما ورد من رواية سالم بن عبدالله للحديث ما أورده الإمام مسلم في صحيحة:((عن ابن شهاب الزّهريّ، عن سالم بن عبدالله، عن أبيه، أنّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: وهو مستَقْبِلُ المشرِقَ (ها إنّ الفتنةَ هاهُنا، ها إنّ الفتنةَ هاهُنا من حيثُ يطْلُعُ قرنُ الشّيطان)
هو التّابعي الجليل أبو عبدالرّحمن، عبدالله بن حَبيب ، ووالده الصّحابي الجليل حبيب ، ولد في حياة النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم ولم يره وكان أبو عبدالرّحمن من الّذين قرأوا القران الكريم على عدد من الصّحابة كزيد بن ثابت وعبدالله بن مسعود وروى عنه القرآن كثير كعاصم بن أبي النّجود وعطاء وغيرهم وروى الحديث من طريق الصّحابة أيضاً،
لقد روي في فضل الأعْمَش كثير من الروايات ومنها ما تناولة الإمام الذّهبيّ بسير أعلام النّبلاء عن يحيى القطّان أنّه قال: ((الأعْمَشُ علّامة الإسلام)وقال وكيع بن الجرّاح: (كان الأعمش قريباً من سبعين سنة لم تَفُتْه التكبيرة الآولى).
من ما ورد من الحديث من رواية ابن سيرين ما رواه الإمام مسلم في الصّحيح عن الصّحابيّ أبي هريرة رضي الله عنه أنّه قال:((قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم:( بينما كلبٌ يُطِيفُ بِرَكِيَّةٍ قد كاد يقتُلُه العطشُ إذ رأتْه بغيٌّ من بغايا بني إسرائيل فَنَزَعَت مُوقَها فاستَقَت له بِهِ فَسَقَتْهُ إيّاهُ فَغُفِرَ لها به) باب فضل ساقي البهائم/2245)).